مجدداً.. خلل فني في طائرة "بوينغ 767" يتسبب بتأجيل الرحلة
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
أعلنت السلطات السنغالية أن طائرة "بوينغ" مستأجرة من شركة "دلتا" توقفت اضطراريا عند إقلاعها من مطار دكار، ما أدى إلى تأجيل رحلتها إلى نيويورك من دون وقوع أي ضرر جسدي لركابها. وقامت الطائرة أثناء إقلاعها بمناورة تسارع أعقبها توقف اضطراري بسبب حادث فني، وتمكن الطيار من إيقاف الطائرة بأمان.
ولم يتم تسجيل أي ضرر جسدي، جميع الركاب البالغ عددهم 213 بخير، وقد تم الاعتناء بهم ونقلهم إلى فنادق لضمان راحتهم. وسيجري الوكالة الوطنية للطيران المدني ومكتب التحقيقات والتحاليل السنغالي "سيجريان تحقيقات معمقة لتحديد الأسباب الدقيقة لهذا الحادث". يأتي ذلك بعد حادث سابق في مطار دياس نفسه في آيار، عندما خرجت عن المدرج طائرة "بوينغ 737/300" مستأجرة من شركة "ترانس إير" وتديرها شركة الخطوط الجوية السنغالية، وأصيب في الحادث 11 شخصا.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
هبوط طائرة عراقية في مطار عراقي غير مرخص يُعد خيبة امل للمنظمات الدولية المختصة‼️
شبكة انباء العراق ..
صرَّح الخبير المهندس عامر عبد الجبار اسماعيل رئيس تحالف المعارضة النيابية امين عام تجمع الفاو زاخو معلقاً على اعادة افتتاح مطار الموصل قائلاً:
رغم إيماننا إن المسؤولية التزام وتكليف وليست منافع وتشريف، فمن حق المسؤول الاحتفاء بالمنجز الذي يحققه مع شرط الإنجاز الفعلي والكامل.
في الوقت الذي نبارك لأهلنا بالموصل اكتمال مطارهم من الناحية (الإنشائية) وكان أملنا ان يكون الافتتاح مكتمل الجوانب عبر الحصول على رخصة التشغيل من سلطة الطيران المدني، نعتقد أن هبوط إحدى طائرات أسطول الخطوط الجوية العراقية دون أن يحرز المطار ترخيصاً من سلطة الطيران المدني يمثل رسالة خاطئة للمختصين في منظمات الطيران الدولية وفي مقدمتها (الايكاو) و (الاياسا) بعدم أحترام السلطات العراقية لقوانين ولوائح وتعليمات الطيران المدني ويعرض سلامة المسافرين للخطر ويرفع من احتمالية تمديد فترة حظر الطيران في الاجواء الأوروبية.
وقد أكد عبد الجبار على الجميع عدم التسرع بإعلان الانجازات على حساب المصلحة العامة ولتكن حادثة (مجسر الزعفرانية) إحدى الدروس التي يتطلب على المسؤولين في العراق اخذ العبرة منها،
وختم عبد الجبار تصريحه بتوجيه نصيحة الى حكومة السيد السوداني بعدم التسرع على حساب الانجاز التام، في جميع المشاريع أما توفر خدمة تليق بالمواطن العراقي أو تجعله يدفع ثمن الأخطاء (لاقدر الله) إن حدثت. وعلى هذه الأسس تبنى الثقة بين السلطات وشعوبها من عدمه.