بعد قصف صاروخي عنيف من لبنان على المدينة.. قرار عاجل من جامعة حيفا الإسرائيلية
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
أعلنت جامعة حيفا، اليوم الأربعاء، تأجيل بدء العام الدراسي الجديد حتى 10 نوفمبر، وذلك بعد أسبوع من بدء باقي الجامعات الإسرائيلية في 3 نوفمبر.
ووفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، قالت الجامعة إن القرار اتخذ “في ضوء الوضع الأمني” وبسبب “توجيهات قيادة الجبهة الداخلية والجهات المعنية”.
ومنعت قيادة الجبهة الداخلية التعلم الشخصي في شمال إسرائيل لعدة أسابيع بسبب الهجوم المستمر ضد حزب الله.
وفي العام الماضي، في أعقاب الهجوم الذي قادته حماس في 7 أكتوبر، أخرت الجامعات افتتاح العام الدراسي عدة مرات، وافتتحت في نهاية المطاف في 31 ديسمبر، وسط استدعاءات واسعة النطاق لجنود الاحتياط.
وقد أفادت وسائل اعلام اسرائيلية، اليوم الأربعاء، بأن جيش الاحتلال اعترف بإطلاق نحو 25 صاروخا من لبنان على منطقة حيفا.
ووفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، دوت صفارات الإنذار في منطقة الكريوت والبلدات المجاورة شمال شرق حيفا.
وزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي أن الدفاعات الجوية اعترضت معظم الصواريخ، وتم تحديد بعض الأضرار.
وذكرت وسائل إعلام عبرية أن صاروخ أطلق من لبنان في أحدث وابل على منطقة حيفا في شعار نعمان، جنوب عكا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجامعات الإسرائيلية إسرائيل حزب الله جيش الاحتلال لبنان منطقة حيفا
إقرأ أيضاً:
روسيا تعلن مقتل 1380 جنديًا أوكرانيًا خلال 24 ساعة
وفقًا لوزرارة الدفاع الروسية، تكبدت أوكرانيا خسائر بشرية تُقدر بما يصل إلى 1380 جندي خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية في منطقة العملية العسكرية الخاصة الروسية.
وبحسب وكالة الأخبار الروسية الرسمية "تاس"، أوضحت أن هذه الخسائر جاءت نتيجة عمليات هجومية قامت بها الوحدات الروسية على مختلف الجبهات، مشيرة إلى أن القوات الأوكرانية فقدت عددًا كبيرًا من الأليات والمعدات العسكرية، من بينها دبابات، وناقلات جنود، ومركبات، ومدافع ميدانية.
ذكرت الوزارة أن القوات الأوكرانية فقدت حتى 155 جنديًا في هذه الجبهة، حيث تم استهداف وحدات من ألوية مدرعة ومشاة ميكانيكية، مدمرة ثلاث ألوية ميكانيكية، واثنان من لواء إنزال جوي، بالإضافة إلى فوج اقتحام وأربعة ألوية من قوات الدفاع الإقليمي بالقرب من أربع بلدات في منطقة سومي.
وتم تدمير دبابتين، ومركبتين قتاليتين مدرعتين، ومركبتان آليتان، وعشرة أنظمة مدفعية ميدانية، كما تم تدمير مستودع ذخيرة ومنظومتين للحرب الإلكترونية.
الجبهة الغربيةفي هذه الجبهة، تجاوز عدد القتلى الأوكرانيين 240 جنديًا، حيث تحركت مجموعة المعارك الغربية إلى مواقع أكثر أهمية من الناحية التكتيكية.
ووجهت ضربات إلى قوات لواءين ميكانيكيين أوكرانيين، ولواء هجومي، ولواء دفاع إقليمي، وذلك قرب كوبيانسك وموسكوفسكا في منطقة خاركوف، وقرب كاربوفكا ويامبول في جمهورية دونيتسك الشعبية.
وأسفرت الضربات عن تدمير دبابتين، و12 مركبة، وستة أنظمة مدفعية، بالإضافة إلى القضاء على أربع منظومات حرب إلكترونية وخمسة مستودعات ذخيرة.
الجبهة الجنوبيةقامت مجموعة المعارك الجنوبية بتحسين موقعها التكتيكي، حيث لحقت بالقوات الأوكرانية أكثر من 190 قتيلًا واستهدفت قوات ومعدات ثلاث ألوية ميكانيكية أوكرانية، ولواء مشاة آلي، ولواء إنزال جوي، ولواء دفاع إقليمي، بالإضافة إلى لواء "آزوف" التابع للحرس الوطني، وذلك في ثمان مناطق بجمهورية دونيتسك الشعبية.
وأسفرت الضربات عن تدمير مركبتين، ومدفع ميداني، ومنظومة حرب إلكترونية، ومستودعين للذخيرة.
الجبهة الوسطيأما في الجبهة الوسطى، فقد بلغت الخسائر الأوكرانية نحو 500 جندي، واستهداف قوات تابعة للواء ميكانيكي ثقيل أوكراني، وأربعة ألوية مشاة ميكانيكية، ولواء اقتحام جبلي، ولواء إنزال جوي، ولواء ييغر، ولواء طائرات مسيرة، ولواء من الحرس الوطني، وذلك قرب ثمان مناطق بجمهورية دونيتسك الشعبية، وقرب نوفوبودغورودنويه في منطقة دنيبروبيتروفسك.
وأسفرت الضربات عن تدمير خمس مركبات قتال مدرعة، من بينها مركبة أمريكية الصنع من طراز M113، بالإضافة إلى أربع مركبات نقل، وستة أنظمة مدفعية.
الجبهة الشرقيةفي الشرق، قُتل حتى 205 جنديًا أوكرانيًا، وواصلت الوحدات التقدم داخل الدفاعات الأوكرانية، حيث استهدفت قوات ومعدات لواءين ميكانيكيين أوكرانيين، ولواء هجوم جبلي، ولواء دفاع إقليمي، وذلك في ثلاث مناطق بجمهورية دونيتسك الشعبية، وفي منطقة غوليابولي التابعة لإقليم زابوريجيا.
وأسفرت الضربات عن تدمير ثلاث مركبات قتال مدرعة، وخمس مركبات آلية، وأربعة أنظمة مدفعية، ومنظومة حرب إلكترونية تابعة للقوات الأوكرانية.
وفي جبهة دنيبر، قُتل ما يصل إلى 90 جنديًا أوكرانيًا، وتم تدمير لواء ميكانيكي أوكراني، ولواءين من خفر السواحل، ولواء دفاع إقليمي بالقرب من خمس مناطق بمنطقة خيرسون. وأسفر القصف عن تدمير 11 مركبة، وثلاثة أنظمة مدفعية، ومنظومتين للحرب الإلكترونية، ومستودع ذخيرة، ورادار مضاد للمدفعية من طراز "RADA RPS-42" إسرائيلي الصنع.