حظيت المرشحة الديموقراطية، كامالا هاريس، بتقدم طفيف في استطلاعات على منافسها الجمهوري دونالد ترامب، في متوسطات استطلاعات الرأي الوطنية منذ دخولها السباق في نهاية يوليو، ولا تزال متقدمة.
وحققت هاريس، تقدما بنسبة 48% مقابل 47% لترامب، في استطلاع أجرته ABC news.
أخبار متعلقة الإكوادور تزيد مدة قطع الكهرباء إلى 14 ساعة يوميا.

. ما القصة؟مستويات قياسية للاحتباس الحراري تهدد بارتفاع كارثي في درجات الحرارة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } استطلاع ABC news
وشهدت شعبية "هاريس" انتعاشًا في أرقام استطلاعات الرأي الخاصة بها في الأسابيع القليلة الأولى من حملتها، حيث بنت تقدمًا بنحو أربع نقاط مئوية بحلول نهاية أغسطس.
وظلت الأرقام مستقرة نسبيا طوال شهر سبتمبر، حتى بعد المناظرة الوحيدة بين المرشحين في 10 سبتمبر، والتي شاهدها ما يقرب من 70 مليون شخص.
وفي الأيام القليلة الماضية، ضاقت الفجوة بينهما، كما يمكنك أن ترى في الرسم البياني لتتبع استطلاعات الرأي أدناه، حيث توضح خطوط الاتجاه المتوسطات، بينما توضح النقاط نتائج استطلاعات الرأي الفردية لكل مرشح، بحسب ما ذكره موقع "بي بي سي".
نظام المجمع الانتخابي
في حين أن هذه الاستطلاعات الوطنية تشكل دليلاً مفيدًا حول مدى شعبية المرشح في جميع أنحاء البلاد ككل، إلا أنها ليست بالضرورة طريقة دقيقة للتنبؤ بنتيجة الانتخابات.
يرجع ذلك إلى أن الولايات المتحدة تستخدم نظام المجمع الانتخابي، حيث يتم منح كل ولاية عددًا من الأصوات يتوافق تقريبًا مع حجم سكانها. ويبلغ إجمالي عدد أصوات المجمع الانتخابي المتاحة للتنافس 538 صوتًا، لذا يتعين على المرشح أن يحصل على 270 صوتًا للفوز.
هناك 50 ولاية في الولايات المتحدة، ولكن لأن أغلبها يصوت دائمًا تقريبًا لنفس الحزب، فإن الواقع هو أن هناك عددًا قليلًا فقط من الولايات حيث يحظى كلا المرشحين بفرصة الفوز. هذه هي الأماكن التي سيتم فيها الفوز بالانتخابات أو خسارتها والمعروفة باسم الولايات المتأرجحة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام استطلاعات الانتخابات الأمريكية هاريس ترامب استطلاعات الرأی

إقرأ أيضاً:

ترامب: إيران تشارك في المفاوضات الخاصة بحرب غزة والرهائن

اجتمع الرئيس الأميركي دونالد ترامب وفريقه للسياسة الخارجية بأكمله في كامب ديفيد لساعات يوم الأحد لمناقشة الاستراتيجية الأميركية بشأن الأزمة النووية الإيرانية والحرب في غزة، بحسب ما قاله مسؤولان أميركيان ومصدر آخر مطلع لموقع "أكسيوس".

وصرّح مسؤول أميركي رفيع المستوى لموقع "أكسيوس" بأن الرئيس ترامب يرى أن الأزمتين (الملف النووي الإيراني وحرب غزة) مترابطتان، وجزء من واقع إقليمي أوسع يسعى لتشكيله.

وحسبما ذكر مسؤولون أميركيون فإن الاجتماع في كامب ديفيد تضمن عدة جلسات سياسية.

وقال مسؤول أميركي وآخر إسرائيلي إن الجهود المبذولة لدفع "حماس" إلى تخفيف موقفها من المقترح الأميركي للتوصل إلى اتفاق، تُحرز بعض التقدم في الأيام الأخيرة، ويعود ذلك جزئيا إلى تزايد ضغط الوسطاء القطريين.

ونقل "أكسيوس" عن مسؤول أميركي قوله: "لا نتوقع تحقيق تقدما هذا الأسبوع، ولكن هناك بالتأكيد تقدم، ونحن أقرب إلى التوصل إلى اتفاق مما كنا نعتقد".

وكانت "رويترز" قد قالت إن ترامب صرّح الإثنين أمام صحفيين في البيت الأبيض بأن إيران تشارك في مفاوضات تهدف إلى ترتيب اتفاق بين إسرائيل و"حماس" لوقف إطلاق النار في غزة مقابل الإفراج عن الرهائن الذين تحتجزهم الحركة داخل القطاع.

وأضاف ترامب أن "غزة الآن في خضم مفاوضات ضخمة بيننا وبين حماس وإسرائيل، وإيران مشاركة بالفعل، وسنرى ما سيحدث مع غزة. نحن نريد استعادة الرهائن".

وذكرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، الإثنين، أنه من المتوقع أن ترد "حماس" في الأيام المقبلة على المقترح الذي قدمه المبعوث الأميركي، ستيف ويتكوف، في الأيام القليلة القادمة، وسط اعتقاد الوسيط القطري أن زيادة الضغط على الحركة من الممكن أن يؤدي إلى تقدم في إيقاف حرب غزة.

ووفقا لهآرتس فإذا ردت حماس بالإيجاب فإن ويتكوف سيأتي إلى المنطقة خلال الايام القليلة المقبلة، مشيرة إلى أن جميع الاتصالات تتم من دون المرور على إسرائيل.

وأضافت "هآرتس" أن المسؤولين في قطر أعربوا عن تفاؤلهم بأن جهودهم ستنجح ويمكن تحقيق تقدم في المفاوضات لإنهاء الحرب في غزة.

وينص مقترح ويتكوف على هدنة 60 يوما ومبادلة 28 من أصل 56 رهينة لا يزالون محتجزين في غزة مقابل أكثر من 1200 أسير ومعتقل فلسطيني، إلى جانب إدخال مساعدات إنسانية إلى القطاع.

وتقول "حماس" إنها لن تفرج عن الرهائن المتبقين إلا إذا وافقت إسرائيل على إنهاء الحرب، بينما يتعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعدم إنهاء الحرب إلا بعد نزع سلاح الحركة والقضاء عليها في غزة.

 

مقالات مشابهة

  • القيادة الوسطى الأمريكية تقدم مقترحات ضرب إيران لترامب حالة فشل المفاوضات النووية
  • احتجاجات الهجرة تنتشر في الولايات الأمريكية وآلاف المارينز يقمعون المتظاهرين
  • ارتفاع طفيف بأسعار الدولار في كوردستان مع الإغلاق
  • مسؤول أميركي كبير: تقدم في المفاوضات بشأن غزة
  • ترامب: إيران تشارك في المفاوضات الخاصة بحرب غزة والرهائن
  • عضوة الحزب الجمهوري الأمريكي: الفوضى في كاليفورنيا قد تمتد لباقي الولايات الأمريكية
  • أهم الولايات الأمريكية تغرق في حرب الشوارع .. مظاهرات لوس أنجلوس تتسع إشتعالا وترامب يهدد بإرسال المارينز وحاكم كاليفورنيا يهدد بمقضاته
  • هاريس تنتقد تعامل ترامب مع المتظاهرين في لوس أنجلس
  • كامالا هاريس تهاجم ترامب: نشر الحرس الوطني في لوس أنجلوس تصعيد خطير
  • كامالا هاريس تنتقد تعامل ترامب مع المتظاهرين في لوس أنجلوس