الطفل أنس: نفسي أكون زي شيكابالا ومحمد صلاح
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
أكد الطفل أنس حسين عبد العظيم، الذي استجاب الرئيس عبد الفتاح السيسي، له بطلب مصافحته خلال احتفالية اتحاد القبائل العربية بالعاصمة الإدارية، أنه شعر بفرحة لا يمكن وصفها.
وأوضح في مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبد المعبود ببرنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة صدى البلد، أنه طلب من الرئيس السيسي اللعب في الأهلي أو أحد أندية المؤسسة العسكرية، معلقا: نفسي أكون زي شيكابالا ومحمد صلاح، ومركز في مدرستي حاليا.
بدورها، أضافت والدة أنس دعاء المشير، أن ابنها يلعب في أكاديمية بأسوان، وأنها تواجدت رفقة شقيقاته في الاحتفالية أمس، مختتمة: إحساس لا يوصف، خاصة أن هذا التكريم تكليل للمجهود الذي نقوم به معه.
أنس حسين عبد العظيم، يبلغ من 12عاما، طالب بالصف الأول الإعدادي، بطل رياضي في السباحة وكرة القدم ووالدته هي الإعلامية دعاء المشير معدة برامج بقناة طيبة بأسوان.
اقرأ أيضاًالطفل أنس حسين: حلمي تحقق بمقابلة الرئيس السيسي
خلال حفل القبائل العربية.. الرئيس السيسي يصافح ويحتضن الطفل أنس استجابة لطلبه
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العاصمة الإدارية الرئيس السيسي الرئيس عبد الفتاح السيسي احتفالية اتحاد القبائل العربية الطفل أنس
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي وملك البحرين يعربان عن قلقهما من التصعيد الجاري بالمنطقة
أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً اليوم بجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البحرين.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاتصال تناول مستجدات الأوضاع الإقليمية، حيث أعرب الزعيمان عن قلقهما البالغ من التصعيد الجاري بين إسرائيل وإيران، محذرين من اتساع دائرة الصراع بما ستكون له تبعاته الجسيمة على دول المنطقة كافة، ومؤكدين على ضرورة تحلي جميع الأطراف بالمسئولية، والعمل على حل الأزمة الجارية بالتفاوض والوسائل السلمية، وعلى أهمية اضطلاع المجتمع الدولي بمسئولياته في هذا الصدد.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الزعيمين شددا على أن التصعيد الجاري بالمنطقة يرتبط بشكل أساسي باستمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، مؤكدين على ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار بالقطاع، ومحذرين من الكارثة الإنسانية التي يتعرض لها القطاع، حيث أكد الزعيمان على ضرورة الإنفاذ الفوري والعاجل للمساعدات الإنسانية لإنقاذ أهالي غزة، وشددا على أن إقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية يعد الضمان الوحيد للاستقرار الإقليمي.
وأوضح المتحدث الرسمي أن الاتصال شهد التأكيد على عمق العلاقات بين مصر والبحرين، وحرص قيادتي البلدين على تعزيزها في كافة المجالات، بما يحقق تطلعات الشعبين الشقيقين للتقدم والرخاء.