خالد حسين يكشف موعد مباراة اعتزاله مع النصر الليبي بمشاركة الزمالك
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
كشف خالد حسين أسطورة النصر الليبي السابق، عن موعد مباراة اعتزاله ضد الزمالك، والمقرر لها في ليبيا.
وكشف نادي النصر عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" عن مواجهة الزمالك في ليبيا خلال الفترة المقبلة.
وقال الحساب الرسمي للنصر: "برعاية الفريق ركن "خالد خليفة حفتر"، بطل ليبيا يستقبل بطل السوبر الأفريقي الزمالك في مباراة اعتزال رمز الوفاء خالد حسين.
ويعد خالد حسين أحد أبرز نجوم المنتخب الليبي وفريق النصر الذي لعب بين صفوفه خلال الفترة من 1999 وحتى 2010.
وقال خالد حسين، في تصريحات عبر برنامج "الكابتن"، مع الصقر أحمد حسن، على قناة dmc: "الأمور الأن مستقرة في ليبيا، وأحب أشكر الجميع على مساندتي خلال تلك الفترة الماضية".
وتابع: "قضيت عمري كله في نادي النصر، ولعبت منذ 1987، وتدرجت في الفئات العمرية للنادي الليبي ، وشاركت مع الفريق الأول عام 1997، في كأس ليبيا".
وأكمل: "5 نوفمبر القادم هو موعد مباراة اعتزالي ضد نادي الزمالك، على ملعب شهداء بنينا في بني غازي واخترت الزمالك لأنه الأكبر في إفريقيا، وله مكانة خاصة عند الليبيين، والسبب الرئيسي في خوضي هذا اللقاء هو أنني مشجع زملكاوي".
وأردف: "المسؤولون في ليبيا ورئيس النصر تواصلوا مع رئيس نادي الزمالك، وأعطى لهم الموافقة المبدئية، والحمد لله ستقام المباراة في موعدها، إن شاء الله".
واختتم: "المباراة ستكون بين فريق النصر، بطل ليبيا ضد الزمالك، وسأشارك في 25 دقيقة أو 30 دقيقة خلال اللقاء".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد حسین فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
عماد الدين حسين يكشف دلالة الاتصال الهاتفي بين بدر عبد العاطي والمبعوث الأمريكي
قال الكاتب الصحفي عماد الدين حسين، إن الاتصال الهاتفي الذي جرى مؤخرًا بين وزير الخارجية المصري، الدكتور بدر عبد العاطي، والمبعوث الأميركي للشرق الأوسط، هو جزء من تنسيق مصري أميركي مستمر بشأن عدة ملفات إقليمية، على رأسها الوضع في غزة والملف النووي الإيراني.
وأوضح حسين، في مداخلة على قناة "إكسترا نيوز"، أن هذا الاتصال يعكس استمرار الجهد المصري المكثف لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والذي بدأ منذ 7 أكتوبر 2023، مشيرًا إلى أن القاهرة تستخدم كل أدواتها السياسية والدبلوماسية لتحقيق هذا الهدف.
وأضاف أن المرحلة الحالية تشهد تطورات جديدة، منها تفاقم الأزمة الإنسانية في غزة، واستخدام إسرائيل للجوع كأداة ضغط، بالإضافة إلى تزايد المجازر بحق المدنيين الفلسطينيين أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات، وهو ما يزيد من الحاجة للتدخل والتحرك السياسي الفاعل.
نجدة الطفل تكشف مفاجآت صادمة في واقعة عريس متلازمة داون تفاصيل حفل افتتاح المتحف المصري الكبير.. باحثة توضحولفت حسين إلى أن هناك أحاديث متواترة عن تقدم ما في مباحثات التهدئة، بعد تصريحات لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلا أنه شكّك في مصداقية تلك التصريحات، قائلًا: "التجربة مع نتنياهو لا تبعث على الثقة، وقد تكون تصريحاته جزءًا من مناورة سياسية داخلية، في ظل تهديد الأحزاب المتشددة بحل الكنيست على خلفية قانون التجنيد".
وأضاف أن التلويح الإسرائيلي بشن ضربة على المنشآت النووية الإيرانية زاد من سخونة الموقف، خاصة مع ما تردد عن استعدادات أميركية بإخلاء بعثات دبلوماسية من بعض الدول، في مؤشر على اقتراب عمل عسكري محتمل.
وردًا على سؤال حول ما إذا كان هذا الاتصال يشير إلى تحول في الموقف الأميركي من إسرائيل، شدد عماد الدين حسين على أنه "لا ينبغي المبالغة في تصور وجود خلافات جوهرية بين الولايات المتحدة وإسرائيل"، مضيفًا أن "كل الإدارات الأميركية، سواء كانت جمهورية أو ديمقراطية، منحازة لإسرائيل بشكل شبه مطلق".
وأشار إلى أن "الاختلاف الوحيد يكمن في درجة الانحياز، فإدارة بايدن قد تكون منحازة بنسبة 99%، بينما كانت إدارة ترامب بمنتهى الصراحة منحازة بنسبة 150%، إن جاز التعبير".