ميلانيا كلمة السر في رحلة ترامب بين البيزنس والسياسة.. من هي السيدة الأولى؟
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
سجلت ميلانيا ترامب حضورها لأول مرة في الحملة الانتخابية لزوجها دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي السابق والمرشح لولاية جديدة، بعدما فاجأت الحضور بإلقاء خطاب في إحدى جولاته زوجها الانتخابية داخل حديقة ماديسون سكوير.
ظهور نادر لزوجة دونالد ترامب.. ماذا قالت؟ميلانيا التي ظهرت في خطوة وصفتها صحيفة «دايلي ميل» البريطانية بالنادرة والمذهلة من جانب السيدة الأولى السابقة، التي كانت واضحة في ازدرائها للسياسة، إذ لم تحضر أي مناظرة رئاسية، وقالت للحشد بعد صعودها على المسرح: «مدينة نيويورك وأمريكا بحاجة إلى استعادة سحرهما».
ويستعرض «الوطن» في السطور التالية معلومات عن ميلانيا ترامب، زوجة دونالد ترامب، بعد أن سجلت ظهورها النادر الذي بات حديث صحف العالم خلال الساعات الماضية:
اسمها الحقيقي ميلانيا كنوس ولدت ونشأت في سلوفينيا مواليد 26 أبريل 1970 (54 عاما) والدها كان تاجر سيارات ووالدتها مصممة ملابس أطفال بدأت حياتها المهنية كعارضة أزياء التقت هي ودونالد ترامب بعد انتقالها إلى نيويورك في التسعينيات تزوجا عام 2005 ولهما ابن اسمه بارون أول سيدة أولى أمريكية مولودة في الخارج منذ عشرينيات القرن التاسع عشر شغلت منصب السيدة الأولى للولايات المتحدة من عام 2017 إلى عام 2021 أصدرت مذكرات تحمل اسمها في أكتوبر 2024وكان دونالد ترامب قام بتنظيم التجمع في أكبر وأشهر مكان في مسقط رأسه في نيويورك، وهي حديقة ماديسون سكوير جاردن التي تتسع لعشرين ألف شخص، والتي ظهرت مكتظة عن آخرها خلال إلقاء كلمته ضمن الحملة الانتخابية، وهو المكان الذي اختارت زوجته تسجيل حضورها النادر به.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ترامب ميلانيا ترامب زوجة ترامب الانتخابات الأمريكية دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
مقتل 17 نزيلا في قصف روسي على سجن بزابوريجيا الأوكرانية
لقي ما لا يقل عن 17 سجينا مصرعهم وأصيب أكثر من 80 آخرين، بينهم موظف، في هجوم جوي روسي استهدف سجن بيلانكيفسكا الواقع في منطقة زابوريجيا جنوب شرقي أوكرانيا، بحسب ما أعلنت السلطات الأوكرانية.
وذكرت مصلحة السجون أن 42 من المصابين في حالة حرجة، فيما أشار حاكم المنطقة، إيفان فيدوروف، إلى أن الهجوم تسبب في تدمير مرافق السجن وتضرر مبان سكنية ومؤسسات مجاورة.
ووفقا للمعلومات الأولية، نفذ الهجوم باستخدام أربع قنابل موجهة أسقطتها القوات الروسية ليل الاثنين، في تصعيد جديد من العمليات العسكرية ضد أهداف داخل الأراضي الأوكرانية.
من جانبه، أدان أندريه يرماك، المتحدث باسم الرئاسة الأوكرانية، القصف ووصفه بأنه "جريمة حرب جديدة"، مطالبا بفرض مزيد من العقوبات الاقتصادية والعسكرية على موسكو للحد من قدرتها على مواصلة القتال.
وجاء هذا التصعيد بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن نيته تقليص المهلة التي منحها لروسيا للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا، من 50 يوما إلى ما بين 10 و12 يوما فقط، معبرا عن خيبة أمله إزاء عدم التزام موسكو بخفض التصعيد.
في سياق متصل، شهدت مناطق متفرقة من أوكرانيا إطلاق صفارات الإنذار تحسبا لهجمات جوية جديدة. وفي مدينة كاميانسكي بإقليم دنيبروبتروفسك، أسفر هجوم صاروخي عن مقتل شخصين، بينهما امرأة حامل، وأدى إلى تدمير جزئي لمبنى من ثلاثة طوابق وتضرر منشآت طبية، من بينها مستشفى وقسم ولادة.
وبحسب سلاح الجو الأوكراني، أطلقت روسيا ليلا صاروخين من طراز "إسكندر-إم" إلى جانب 37 طائرة مسيرة، حيث تمكنت الدفاعات الجوية من اعتراض الجزء الأكبر منها، إلا أن الشظايا سقطت في عدة مواقع، مخلفة أضرارا متفاوتة.