جامعة أسيوط تفتتح فعاليات البرنامج التدريبي الـ14 لمركز تعليم اللغة الروسية
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
افتتح مركز تعليم اللغة الروسية بجامعة أسيوط فعاليات البرنامج التدريبي الـ14؛ لتعليم طلاب الجامعة مهارات اللغة الروسية، وذلك تحت إشراف الدكتور محمود عبد العليم نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، ورئيس مجلس إدارة مراكز اللغات الأجنبية بالجامعة، والدكتور عاطف النقيب مدير مركز تعليم اللغة الروسية بالجامعة.
وأشاد الدكتور أحمد المنشاوي، بدور مركز تعليم اللغة الروسية الجامعي؛ في مد جسور التعاون بين الشعبين، والتواصل الإيجابى والبناء، من خلال تقديم الثقافة الروسية للطلاب، والخريجين، والراغبين في دراسة هذا المجال من مختلف التخصصات، مشيرا إلى حرص الجامعة على تعزيز دورها التعليمي، والبحثي من خلال التعاون الأكاديمي، واتقان اللغات الأخرى، والانفتاح على الثقافات المختلفة.
وأوضح الدكتور عاطف النقيب، أن البرنامج التدريبي يمتد علي مدار شهرين، بواقع 3 محاضرات أسبوعياً، مضيفاً أنه يشارك في فعاليات الدورة، عدد من طلاب وطالبات الجامعه، والخريجين، والراغبين في تعلم ودراسة اللغة الروسية من خارج الجامعة.
حضر فعاليات الدورة التدريبية، الدكتور عبد الحميد أبو سحلي عميد كلية العلوم، والدكتورة نها رزق رئيس قسم اللغة الفرنسية، ومدير مركز اللغة الفرنسية بكلية الآداب، والدكتور علي عبد الرحيم رئيس قسم تكنولوجيا صناعة الألبان بكلية الزراعة، وميلينا معلمة اللغة الروسية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اللغة الفرنسية اللغات الأجنبية اللغة الروسية جامعة أسيوط فعاليات البرنامج التدريبي مهارات اللغة
إقرأ أيضاً:
بعد فضيحة “قيلش”.. وزير التعليم العالي يعفي رئيس جامعة ابن زهر
زنقة 20 | علي التومي
أصدر وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، عز الدين ميداوي، قرارًا يقضي بإعفاء عبد العزيز بنضو من مهامه كرئيس لجامعة ابن زهر بأكادير، وذلك على خلفية تورط الجامعة في فضيحة فساد خطيرة تتعلق بتزوير و”بيع دبلومات جامعية”.
ويأتي هذا القرار بعد أن كشفت التحقيقات الأولية عن وجود شبكة داخل الجامعة متورطة في التلاعب بملفات التسجيل بسلك الماستر، وبيع شهادات جامعية بطرق غير قانونية.
وقد أسفرت التحريات بحسب مصادر عليمة، عن اعتقال أستاذ جامعي مشتبه فيه، مع متابعة موظفين آخرين يشتبه في ضلوعهم في هذه الممارسات.
إلى ذلك تعد هذه الخطوة مؤشراً قويا على تشديد الوزارة الوصية الرقابة على مؤسسات التعليم العالي، وإلتزامها بمكافحة الفساد وصون مصداقية الشهادات الجامعية المغربية.