مسؤولة بوزارة الرياضة توضح دور رحلات ومعسكرات الشباب في التوعية
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
قالت نجوى صلاح، رئيس الإدارة المركزية لتنمية الشباب بوزارة الشباب والرياضة، إنَّ الرحلات الخارجية للشباب في المراحل التعليمية المختلفة والانضمام لمعسكرات المبيت فيها، يمتد لأكثر من 4 أو 5 أيام لممارسة الأنشطة المختلفة، أمر مهم وضروري، ولابد يكون تابع لجهة تثق فيها الأسرة.
صلاح: ثقة الأسرة في معسكرات خارجيةأضافت «صلاح»، خلال استضافتها ببرنامج «السفيرة عزيزة» المُذاع على شاشة «قناة DMC»، أنَّ ثقة الأسرة في معسكرات خارجية تابعة لوزارة الشباب والرياضة الحريصة منذ ثمانينيات القرن الماضي على دعم الأنشطة الشبابية، خلال الإجازة الصيفية.
وتابعت رئيس الإدارة المركزية لتنمية الشباب بالوزارة: «التعرف على الآخرين ورؤية أماكن جديدة وتنمية المهارات بشكل عام، أبرز فوائد انضمام الشباب لـ المعسكرات الصيفية وإتاحة رحلات بأسعار تناسب الجميع في إطار دور الوزارة وحرصها على تنمية مهارات الشباب والعمل بمبدأ تكافؤ الفرص».
برنامج السفيرة عزيزةيُذّكر أن برنامج السفيرة عزيزة، يُذاع يوميًا من السبت إلى الأربعاء في الثالثة عصرًا، وتتبادل على تقديمه 6 مذيعات؛ وهن: الأستاذة القديرة سناء منصور، جاسمين طه، شيرين عفت، نهى عبدالعزيز، سالي شاهين، ورضوى حسن.
ويتناول البرنامج جميع القضايا والأخبار المجتمعية التي تهتم بها الأسرة المصرية بجميع عناصرها، بجانب حرصه على متابعة أخبار الموضة والأزياء، ورصد قصص النجاح المختلفة لسفيرات مصر في كل مكان داخل وخارج مصر، اللاتي حققن نجاحات في مجالات مختلفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة الشباب معسكرات الشباب الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
وزارة الرياضة و الشباب: رفع العقوبات سيمهد لمرحلة جديدة من التعاون المثمر ويعجل في حركة التطور الرياضي
دمشق-سانا
أكدت وزارة الرياضة والشباب، أن قرار رفع العقوبات عن سوريا نقطة تحوّل نحو مستقبل رياضي مشرق، ولا سيما أن هذه العقوبات شكلت على مدى سنوات طويلة عائقاً حقيقياً أمام تطور قطاع الرياضة والشباب، سواء من حيث البنية التحتية أو الدعم الفني والتقني أو التبادل الثقافي والرياضي مع الدول الأخرى.
وأشارت الوزارة في بيان لها اليوم إلى أن العقوبات انعكست بشكل مباشر على قدرة المؤسسات الرياضية والشبابية على استيراد التجهيزات، وصيانة المنشآت، وتنظيم البطولات، وتأمين فرص الاحتكاك الخارجي للرياضيين السوريين، إضافة إلى الحد من فرص التعاون الدولي، وتبادل الخبرات، ولا سيما في مجال التدريب والتأهيل وريادة الأعمال الشبابية.
ولفت البيان إلى أن رفع العقوبات أو التخفيف منها بالتوازي مع تعزيز العلاقات الثنائية مع الدول الصديقة التي بدأت بالفعل خطواتها الأولى في هذا الاتجاه، والتي يبدو أنها ستتسارع أكثر في المرحلة المقبلة سيمهد هذا الطريق نحو مرحلة جديدة من التعاون المثمر، ويعجل في حركة التطور الرياضي، وتمكين الشباب السوري على مختلف الصعد.
وختمت الوزارة بيانها بالقول: قريبا ستتوالى الأخبار الطيبة على مستوى الرياضة والشباب، وتتحول هذه القطاعات إلى أيقونة تزرع البسمة والفرح على محيا السوريين، ويبدأ عهد جديد آن للسوريين أن يتلمسوه واقعاً ولكل فرد في هذا الوطن دوره المهم.
تابعوا أخبار سانا على