كشفت مصادر أمنية رفيعة لقناة الـ"mtv" أن "شاحنة الكحالة كانت محمّلة بأسلحة متوسطة وخفيفة شرقية الصنع وهي عبارة عن كلاشنيكوف و12.7 وBKC"، مشيرة الى ان "الحمولة لا تزال في عهدة الجيش في وزارة الدفاع حتى الساعة".


وأشارت المصادر الى أن "هوية عناصر "حزب الله" الذين أطلقوا النار ومنهم من أطلق النار على فادي بجاني لا تزال غير معروفة رغم أن وجوههم واضحة في الفيديوهات وذلك لأن "الحزب" يرفض تسليم أي منهم إلى القضاء أو إعطاء معلومات عنهم".




بدوره، لفت مصدر عسكري لـ"mtv"، الى ان "صورة المشهدية التي حصلت في الكحالة باتت واضحة لدى المحققين وفي حين لا أسماء محددة بعد بشأن مطلقي النار من "حزب الله" الا ان التحقيقات ستستمر حتى تحديد هوية مطلقي النار".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الأغذية العالمي محذرًا: غزة لا تزال على شفا المجاعة

 

الثورة / متابعات

حذر برنامج الأغذية العالمي، أمس الأحد، من أن العائلات الفلسطينية بقطاع غزة لا تزال على شفا المجاعة، وثمة حاجة إلى تدفق يومي ومستمر لشاحنات المساعدات في القطاع المحاصر.

جاء ذلك في منشور للبرنامج الأممي عبر منصة إكس، في وقت لا يزال يعاني فيه قطاع غزة من أزمة إنسانية وإغاثية كارثية منذ أن أغلقت إسرائيل المعابر في 2 مارس الماضي.

وقال الأغذية العالمي، إن “السماح بدخول المساعدات إلى غزة هو الخطوة الأولى، وثمة حاجة إلى توفر إمكانية نقل وتوزيع الغذاء داخل القطاع بـ”أمان ودون تأخير”.

وشدد أن العائلات الفلسطينية بقطاع غزة لا تزال على شفا المجاعة، وثمة حاجة إلى تدفق يومي ومستمر لشاحنات المساعدات.

وتروج سلطات الاحتلال والولايات المتحدة في الآونة الأخيرة لمخطط من أجل توزيع المساعدات بنقاط محددة جنوب غزة، من خلال منظمة سُجلت حديثا في سويسرا تحت اسم “مؤسسة غزة الإنسانية”، والتي تشير تقارير إعلامية إلى أن مؤسسها هو المبعوث الرئاسي الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف.

فيما أقرت إذاعة جيش الاحتلال بأن هذا المخطط بهدف إلى تسريع إخلاء الفلسطينيين من مناطق شمال القطاع إلى جنوبه، تمهيدا لتهجيرهم وفق خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي يصرح رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو بأنها باتت ضمن أهداف الحرب.

وبعد وصوله إلى السلطة في يناير الماضي، روّج ترامب لمخطط تهجير الفلسطينيين من غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، الأمر الذي رفضه بشدة البلدان، وانضمت إليهما معظم الدول، بما فيها دول عربية وإسلامية، فضلا عن منظمات إقليمية ودولية.

وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق منذ 7 أكتوبر 2023 حرب إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 176 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

 

 

مقالات مشابهة

  • الكشف عن هوية مهندس التواصل بين حركة حماس وإدارة ترامب
  • لماذا لا تنشر الوكالة الألمانية لمكافحة المنشطات أسماء المدانين؟
  • صيام ذي الحجة 1446هـ.. هل يبدأ الأربعاء أم الخميس؟ فلكيًا الإجابة واضحة!
  • قوة كبيرة من الجيش الإسرائيلي تقتحم مدينة رام الله وتداهم بعض محلات الصرافه فيها
  • توازن دقيق بين الدبلوماسية والردع.. الكرملين بين مسودة السلام وضغوط الخطاب الغربي
  • نسأل الله ان يحمي السودان في قادم الأيام من الاسلحة الكيميائية ما كذب علمها وما صدق
  • الأغذية العالمي محذرًا: غزة لا تزال على شفا المجاعة
  • نعيم قاسم: الحرب مع إسرائيل لم تنتهِ والخيارات الأخرى مطروحة إذا فشلت الدولة في أدائها
  • الشماغ.. هوية تتوارثها الأجيال
  • طريقة الاستعلام عن الأسماء الجديدة في تكافل وكرامة 2025