11 قتيلًا في غارات إسرائيلية على بلدة شرق لبنان
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
قُتل 11 شخصًا وأُصيب 15 آخرون بجروح في سلسلة غارات إسرائيلية استهدفت بلدة سحمر الواقعة في منطقة البقاع الغربي في شرق لبنان يوم الأربعاء.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأفادت وزارة الصحة اللبنانية في بيان بأنّ الغارات المتتالية للعدو الإسرائيلي على بلدة سحمر في البقاع الغربي أدت في حصيلة أولية إلى مقتل 11 شخصًا وإصابة 15 آخرين بجروح".
أخبار متعلقة استسلام إرهابي وتوقيف 8 من داعمي الجماعات الإرهابية بالجزائراستشهاد تسعة فلسطينيين في قصف للاحتلال على سوق شمال غزةجاء ذلك في وقت طالت غارات إسرائيلية أخرى مدينة بعلبك وقرى في محيطها.قمة عربية إسلاميةدعت الملكة إلى عقد قمة عربية إسلامية مشتركة في المملكة يوم ١١ نوفمبر المقبل، لبحث استمرار العدوان الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية والجمهورية اللبنانية، وتطورات الأوضاع الراهنة في المنطقة.
وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 إلى #لبنان حاملة مواد غذائية وطبية#اليوم @KSRelief
للتفاصيل | https://t.co/oVIyxV8Kkc pic.twitter.com/rW6DXE0ncD— صحيفة اليوم (@alyaum) October 30, 2024
وأكدت المملكة مجددًا إدانتها واستنكارها لاستمرار الجرائم والانتهاكات التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني الشقيق من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي، وما يتعرض له الأشقاء في الجمهورية اللبنانية من اعتداءات وانتهاكات إسرائيلية، في ضوء متابعتها لتطورات الأوضاع الراهنة التي تشهدها المنطقة، واستمرار العدوان الآثم على الأراضي الفلسطينية المحتلة، واتساع ذلك ليشمل الجمهورية اللبنانية في محاولة للمساس بسيادتها وسلامة أراضيها، والتداعيات الخطيرة للعدوان على أمن المنطقة واستقرارها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس بيروت لبنان الغارات الغارات الإسرائيلية على لبنان قمة عربية إسلامية
إقرأ أيضاً:
قتيل بغارة اسرائيلية في جنوب لبنان
بيروت- قتل شخص الجمعة 20 يونيو 2025، بغارة اسرائيلية في جنوب لبنان، بحسب ما أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، في حين أعلن الجيش الاسرائيلي أنه قتل عنصرا في حزب الله.
وأفادت وزارة الصحة اللبنانية في بيان نقلته الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية عن "سقوط شهيد في الغارة التي شنتها مسيّرة للعدو الإسرائيلي على سيارة في بلدة العباسية - قضاء صور".
من جهته، أعلن الجيش الاسرائيلي أنه "قضى على قائد منظومة النيران في قطاع الليطاني في حزب الله محمد خضر الحسيني" في منطقة شبريحا في جنوب لبنان، مضيفا أن الحسيني "عمل في الفترة الأخيرة على محاولة إعمار قوات المدفعية لدى حزب الله بما شكل خرقا فاضحا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان".
وتأتي هذه الضربة في وقت دخلت الحرب غير المسبوقة بين إيران واسرائيل يومها الثامن، وبينما شنّت اسرائيل سلسلة ضربات منذ الأربعاء على جنوب لبنان قالت إنها تستهدف عناصر في حزب الله، وأقعت ثلاثة قتلى على الأقلّ.
وندّد حزب الله بالضربات الاسرائيلية على طهران غداة اندلاع النزاع بين الطرفين الأسبوع الماضي.
وإذ لم يعلن الحزب استعداده للدخول في النزاع بعد حرب دامية خاضها مع اسرائيل انتهت بوقف لإطلاق النار في 27 تشرين الثاني/نوفمبر، أعلن أمينه العام نعيم قاسم الخميس أنه "سيتصرف بما يراه مناسبا".
وقال في بيان "لسنا على الحياد في حزب الله (...) نحن إلى جانب إيران في مواجهة هذا الظلم العالمي، ولذا نُعبِّر عن موقفنا إلى جانب إيران وقيادتها وشعبها، ونتصرفُ بما نراه مناسبا في مواجهة هذا العدوان الإسرائيلي الأميركي الغاشم".
وحذّر وزير الدفاع الاسرائيلي يسرائيل كاتس الجمعة حزب الله من التدخل في الحرب بين إيران وإسرائيل. وقال في بيان "أنصح الوكيل اللبناني أن يلزم الحذر ويدرك أن إسرائيل فقدت صبرها حيال الإرهابيين الذين يهددونها"، مضيفا أنه "إذا حصل إرهاب، لن يعود هناك حزب الله".
وكان المبعوث الأميركي إلى سوريا توم باراك حذّر من بيروت الخميس الحزب من الانخراط في المواجهة، معتبرا بأن "هذا سيكون قرارا سيئا جدا جدا جدا".
وشكّل حزب الله عنصرا أساسيا في ما يعرف بـ"محور المقاومة" الذي تقوده طهران، لكنه خرج من حربه الأخيرة مع اسرائيل ضعيفا على المستوى العسكري والسياسي بعد ضربات قاسية قتلت أبرز قادته ودمرت جزءا كبيرا من ترسانته العسكرية.
وبعد أشهر على وقف إطلاق النار، تواصل اسرائيل تنفيذ غارات جوية على مناطق لبنانية عدّة من بينها الضاحية الجنوبية لبيروت، وتشدد على أنها لن تسمح للحزب بإعادة بناء قدراته بعد الحرب التي تكبد فيها خسائر كبيرة على صعيد بنيته العسكرية والقيادية.