بدء التحضيرات للعرض العسكري حصن الاتحاد 10 في العين
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
تنطلق غداً الجمعة التحضيرات، للعرض العسكري "حصن الاتحاد 10"، المزمع إقامته خلال شهر ديسمبر المقبل في مدينة العين.
ونبهت وزارة الدفاع، الجمهور الكريم إلى توقع الأصوات العالية وزيادة النشاط الناتج عن حركة الطائرات وناقلات الجنود والمعدات العسكرية في مدينة العين، اعتباراً من يوم غد الجمعة الموافق 01/11/2024.
وتحرص وزارة الدفاع، بالتعاون مع اللجنة المنظمة، على تقديم عرض حي وفريد يعكس التفاني والقدرات المتقدمة التي تتميز بها القوات المسلحة الإماراتية في مهمتها لحماية البلاد ومواطنيها والمقيمين على أرضها.
ويهدف العرض العسكري إلى تعزيز فخر المواطنين والمقيمين بالقوات المسلحة، وإبراز المهارات والتقنيات العسكرية، وتعزيز التعاون والتنسيق المشترك بين وزارة الدفاع والأجهزة الأمنية والمؤسسات الحكومية المختلفة في الدولة.
وأعلنت وزارة الدفاع أن الدعوة لحضور فعاليات "حصن الاتحاد 10" عامة للجمهور، حيث سيتمكن الحضور من متابعة تفاصيل العرض مباشرة من قلب الحدث في مدينة العين أو عبر شاشات عملاقة سيتم وضعها على جانبي المنصة الرئيسية وموقع العرض.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: العين الإمارات حصن الاتحاد
إقرأ أيضاً:
تركيا تكشف عن “الغضب”.. أقوى قنبلة في تاريخ الناتو
تركيا ـ كشفت وزارة الدفاع الوطني التركية، لأول مرة، عن القنبلة الجوية المتشظية غضب “GAZAP” خلال مشاركتها في معرض الصناعات الدفاعية الدولي IDEF 2025، وذلك في إطار مساعي أنقرة لتعزيز حضورها في سوق الصناعات الدفاعية العالمية.
إشادة إعلامية واعتراف دولي
وصفت وسائل إعلام أمريكية، من بينها موقع “ميامي هيرالد”، القنبلة الحرارية “الغضب” بأنها “أقوى قنبلة طورتها وأطلقتها دولة عضو في حلف شمال الأطلسي (الناتو) على الإطلاق”، مشيرة إلى أن لها آثارًا “مدمرة للغاية” تفوق القنابل غير النووية من الحجم نفسه.
تكنولوجيا حرارية بقدرات عالية التدمير
تُصنّف “GAZAP” ضمن فئة الأسلحة الحرارية، المعروفة أيضًا بالقنابل الفراغية أو ذخائر الوقود والهواء. وتعتمد هذه القنابل على خلط الأوكسجين الجوي بالوقود لإحداث انفجار حراري هائل، يتبعه انفجار ثانٍ يزيد من شدة الدمار.
اقرأ أيضا
الخطوط الجوية التركية تُعلن بدء رحلاتها إلى حلب.. إليك…
الإثنين 28 يوليو 2025اجتياز الاختبارات واستعداد للمهام
ويبلغ وزن القنبلة نحو 907 كيلوغرامات (2000 رطل). ونقلت وكالة الأناضول عن مسؤول في وزارة الدفاع – لم يُكشف عن اسمه – أن القنبلة اجتازت بنجاح اختبارات الاعتماد، وأصبحت “جاهزة للاستخدام” العملياتي.