الأسباب الشائعة لتضخم الغدد الليمفاوية
تاريخ النشر: 30th, July 2025 GMT
حجم الغدد الليمفاوية الطبيعي في الرقبة يجب أن يقل عن 1 سنتيمتر، وفي بعض الأحيان تتسبب بعض المشكلات الصحية في تضخم حجم الغدد الليمفاوية بالرقبة، وفيما يلي نذكر بعض هذه الأسباب وفقا لموقع DailyMedicalinfo.
اسباب تضخم الغدد الليمفاوية..-نزلات البرد.
-التهاب الشعب الهوائية.
-أمراض المناعة الذاتية.
-عدوى الاذن.
-عدوى الأنف والحلق والفم.
-التهابات الأسنان.
-التهاب الحلق العقدي.
-التهاب اللوزتين.
-التهاب فروة الرأس.
-بعض أنواع العدوى المنقولة جنسيًا، مثل الكلاميديا ومرض الزهري.
-عرض جانبي لتناول بعض الأدوية، مثل الوبيورينول لعلاج النقرس وأتينولول لعلاج ارتفاع ضغط الدم ومرض القلب.
-الإصابة ببعض أنواع مرض السرطان، مثلسرطان الغدد الليمفاوية هودجكين أو سرطان الدم الليمفاوي المزمن أو سرطان الغدد الليمفاوية الغير هودجكن.
وعادةً ما يشير تضخم الغدد الليمفاوية بالرقبة لتعرض الجسم للعدوى، وغالبًا ما يعود حجم هذه الغدد لحجمه الطبيعي بعد الشفاء من العدوى.
هناك بعض الأعراض التي تستدعي سرعة استشارة الطبيب وهي:-الحمى وصعوبة التنفس.
-تورم يزيد عن مدة أسبوعين.
-التعرق الليلي واستمرار الحمى.
-تحجر وانتفاخ الغدد الليمفاوية وعدم الإحساس بالألم بها.
-تغير سريع في حجم الغدد الليمفاوية بالرقبة.
-خسارة الوزن بدون قصد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الغدد الليمفاوية
إقرأ أيضاً:
عزوف الأردنيين عن الزواج… حنين البطوش: الضغوط النفسية والاقتصادية أهم الأسباب
صراحة نيوز- قالت الاستشارية النفسية الأسرية والتربوية حنين البطوش إن السنوات الأخيرة شهدت زيادة ملحوظة في عزوف الشباب عن الزواج في الأردن، مشيرة إلى أن السبب ليس رفض الحب أو الالتزام، بل أعباء الحياة اليومية التي تثقل كاهل الشباب قبل أي خطوة نحو الزواج. وأوضحت البطوش أن البطالة المزمنة، وارتفاع تكاليف المعيشة، والتقلبات الاقتصادية والسياسية، بالإضافة إلى الأوضاع المضطربة في المنطقة، تجعل فكرة الزواج تبدو حلمًا بعيد المنال، أو عبئًا إضافيًا على النفس والجسد. ???? الضغوط النفسية وأضافت البطوش: “الشاب اليوم يعيش صراعًا داخليًا بين الرغبة بالاستقرار والحياة العاطفية، وبين شعور مستمر بالضغط والخوف من المستقبل. هذا الضغط النفسي لا يقتصر على المخاوف المالية فقط، بل يمتد إلى شعور بالإحباط، القلق، وحتى الاكتئاب، ما يجعل فكرة الزواج خطوة ثقيلة ومربكة.” ???? الأعباء الاقتصادية وتابعت: “غلاء الأسعار وتزايد تكاليف الحياة اليومية مثل إيجار المنزل، تكاليف الزواج والحياة المستقلة، تجعل الشباب يشعرون بالعجز المالي حتى قبل التفكير بتأسيس أسرة. البطالة أو العمل غير المستقر يزيد شعور الشباب بعدم الأمان، وهو عامل نفسي قوي يمنعهم من اتخاذ قرار الزواج.” ???? الأوضاع الإقليمية وأشارت البطوش إلى أن الأزمات المستمرة في المنطقة تزيد من التوتر العام، وتخلق بيئة غير مستقرة للخطط طويلة المدى مثل الزواج وإنجاب الأطفال، مما يدفع الشباب لتأجيل أو حتى رفض فكرة الزواج حفاظًا على راحتهم النفسية. ✨ الطريق نحو الحل وحول الحلول، أكدت البطوش على أهمية: •الدعم النفسي للشباب من خلال التوعية بأهمية الصحة النفسية وتوفير مراكز استشارية للتعامل مع القلق والإحباط. •الاستقرار الاقتصادي عبر خلق فرص عمل مستدامة وتقديم برامج دعم للشباب المقبلين على الزواج. •التثقيف الاجتماعي بنشر ثقافة الحوار المفتوح حول ضغوط الحياة والاعتراف بالتحديات التي يواجهها الشباب، لتخفيف وصمة العجز أو الفشل. وقالت البطوش في ختام حديثها: “عزوف الشباب عن الزواج ليس رفضًا للحياة الزوجية أو الحب، بل صرخة نفسية بحاجة إلى استماع ودعم على الصعيد النفسي والاجتماعي والاقتصادي.