بالتفاصيل.. أول مؤتمر دولي في جدة للمحافظة على سلاحف البحر الأحمر
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
ينطلق المؤتمر الدولي الأول للمحافظة على السلاحف في البحر الأحمر في جدة خلال الفترة من 3 - 6 نوفمبر 2024م.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); ويأتي بمشاركة نخبة من الخبراء والباحثين المحليين والدوليين، تحت عنوان: (التوجه نحو المستقبل: تعزيز حماية السلاحف البحرية في البحر الأحمر من خلال العلم والتعاون والابتكار).
أخبار متعلقة الداخلية: اجتياز فحص السموم شرط للحصول على رخصة حمل الأسلحة النارية المملكة تحقق المرتبة 12 عالميًا في إنفاق السياح الدوليين للعام 2023كما سيركز على الحلول المبتكرة التي يمكن تبنيها للتصدي لهذه التحديات البيئية، وذلك خلال أكثر من 10 جلسات علمية، و20 عرضًا تقديميًا، ومشاركة أكثر من 30 متحدثًا، بجانب ورش عمل تفاعلية لتعزيز التعاون وتبادل الخبرات بين المشاركين.
ويهدف المؤتمر إلى تحقيق مجموعة من الأهداف الأساسية، ومراجعة المعارف الحالية المتعلقة بالسلاحف البحرية وبيئاتها في البحر الأحمر، إضافة إلى تحديد التحديات والفرص الإقليمية، وبناء شبكة تعاون تجمع الخبراء والباحثين وصناع القرار من مختلف المجالات لتعزيز الجهود الرامية إلى حماية السلاحف البحرية.
المحافظة والاستراتيجية في شمس لـ " #اليوم " : ساحل البحر الأحمر يزخر بشعب مرجانية بمساحة تمتد لأكثر من 6 آلاف كيلو متر مربع
للتفاصيل | https://t.co/WUzPKJdCBK pic.twitter.com/8eaNbTGSNC— صحيفة اليوم (@alyaum) October 30, 2024تقنيات جديدة وحلول مبتكرة
كذلك تستعرض تقنيات جديدة وحلول مبتكرة لمواجهة القضايا البيئية التي تهدد استدامة هذه الأنواع. ويُعد المؤتمر منصة مهمة لتطوير استراتيجيات فعالة لحماية السلاحف البحرية وضمان استدامة بيئتها في البحر الأحمر.
ويأتي ضمن سلسلة من المبادرات التي تقودها مؤسسة "شمس" لحماية السلاحف البحرية على المستوى الإقليمي، وتعزيز الوعي البيئي، وتطوير سياسات حماية متقدمة تقوم على الابتكار والتعاون العلمي بين الجهات المعنية.
وذلك لضمان استدامة الأنواع البحرية وموائلها الطبيعية، وتعزيز مكانة المملكة الإقليمية في مجال حماية البيئة البحرية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس جدة البحر الأحمر سلاحف فی البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
مؤتمر GCMA يستشرف مستقبل أسواق المال الخليجية
الرؤية- سارة العبرية
رعى معالي الدكتور سعيد بن محمد الصقري، وزير الاقتصاد، وبمشاركة نخبة من كبار الشخصيات في القطاع المالي والاستثماري من داخل سلطنة عُمان وخارجها اليوم الخميس، انعقاد مؤتمر جمعية الخليج لسوق المال (GCMA).
جاء تنظيم المؤتمر بدعم من بورصة مسقط وبرعاية من ستيت ستريت وتنظيم جمعية الخليج لسوق المال، ليشكّل منصة متخصصة جمعت أكثر من 150 مشاركًا من كبار التنفيذيين في المؤسسات المالية، ومديري الأصول، وصناديق الاستثمار، والمحللين، إلى جانب ممثلي الجهات التنظيمية، وتناول المؤتمر استعراض أبرز التحديات والفرص التي تواجه أسواق المال الإقليمية، في ظل متغيرات اقتصادية وتقنية متسارعة، وناقش سُبل تطوير بيئة استثمارية أكثر كفاءة وجاذبية.
وفي افتتاح المؤتمر، قدم هيثم بن سالم السالمي الرئيس التنفيذي لبورصة مسقط -في كلمته- أبرز ملامح التحوّلات التي يشهدها السوق العُماني، مشيرًا إلى أن "البورصة تمر بمرحلة نمو متسارع مدفوع بادراجات استراتيجية وتطورات تنظيمية نوعية، وأضاف أن القيمة السوقية لبورصة مسقط بلغت 28.4 مليار ريال عُماني، مدعومة بخمس ادراجات رئيسية منذ عام 2023، ما يعكس تنامي عمق السوق وثقة المستثمرين".
وأكد السالمي "أن بورصة مسقط تمضي في تنفيذ استراتيجية واضحة للتحول إلى بورصة ناشئة، وتوسيع الشراكات الدولية، وتبني مبادئ الاستدامة في الأنشطة الاستثمارية، بما يتماشى مع توجهات رؤية عُمان 2040".
كما تخلل المؤتمر عددٍ من الكلمات والجلسات النقاشية التي تناولت أبرز محاور التطوير الاقتصادي والمالي، من بينها أهمية التنويع الاقتصادي وتعزيز الاستقرار المالي، ودور الإصلاحات المؤسسية في دعم التنمية المستدامة.
كما طُرحت الجلسات الحوارية المتخصصة رؤى معمّقة حول مستقبل سوق المال العُماني، ومستجدات التصنيف الائتماني الإقليمي، وآليات تمويل الشركات عبر أدوات الدين، خاصة في قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة. كما تناولت الجلسة الختامية فرص تكامل الأسواق المالية الخليجية، والدور المتنامي للتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في تطوير الأدوات الاستثمارية وتوسيع قاعدة المستثمرين، إلى جانب أهمية التنسيق التنظيمي بين الأسواق.
ويؤكد المؤتمر التزام بورصة مسقط بتعزيز مكانة سلطنة عُمان كمركز مالي متطور، وحرصها على توفير بيئة استثمارية متكاملة تتماشى مع أفضل الممارسات العالمية.