ماندي و بن رحمة يفترقان على نتيجة التعادل الإيجابي
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
إنتهت مواجهة ليل ومنافسه في الجولة العاشرة من الدوري الفرنسي، اليوم الجمعة، بنتيجة التعادل الإيجابي، بهدف في كل شبكة.
وشارك المدافع الدولي، عيسى ماندي، من جانب نادي ليل، كأساسي وفي كامل أطوار هذه المواجهة. ونال تنقيط جيد قدره 7.1.
أما من جانب أولمبيك ليون، شارك بن رحمة، بديلا عند الدقيقة الـ77 من الشوط الثاني، ونال تنقيط متوسط في اللقاء، بعلامة 6.
للإشارة، إرتقى لاعب الخضر، ماندي، رفقة فريقه ليل، إلى المركز الثالث في سلم ترتيب البطولة الفرنسية مؤقتا، وبرصيد 18 نقطة. فيما يتواجد بن رحمة رفقة فريقه أولمبيك ليون، في المركز الخامس، برصيد 15 نقطة، مؤقتا، في إنتظار إستكمال باقي مواجهات الجولة العاشرة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
دموع الفرحة.. بكاء رونالدو بعد تتويج البرتغال بلقب دوري الأمم الأوروبية
في لحظة مؤثرة، لم يتمالك كريستيانو رونالدو دموعه بعد تتويج منتخب البرتغال بلقب دوري الأمم الأوروبية، بعد الفوز على إسبانيا 5-3 في ركلات الترجيح.
وسجل رونالدو هدف التعادل الثاني للبرتغال قبل أن يغادر مصابًا، ليكمل زملاؤه المهمة بنجاح في ركلات الترجيح، محققين اللقب القاري الثاني في تاريخ المنتخب البرتغالي.
وبعد تسجيل البرتغال الركلة الأخيرة والحاسمة، انهمر رونالدو في البكاء فرحا.
أحداث المباراةتقدم المنتخب الإسباني أولا في الدقيقة 21، قبل أن يرد نجم باريس سان جيرمان نونو مينديز بهدف التعادل للبرتغال في الدقيقة 26، بعد تمريرة حاسمة من بيدرو نيتو جناح تشيلسي.
وفي الوقت الذي كانت تسير فيه الأمور نحو نهاية الشوط الأول بالتعادل، فاجأ "لا روخا" منافسه بهدف ثانٍ في الدقيقة 45، أحرزه ميكيل أويارزابال بتسديدة رائعة من داخل المنطقة بعد تمريرة من بيدري غونزاليس، ليمنح إسبانيا التقدم بنتيجة 2-1 قبل الاستراحة.
ودخلت البرتغال الشوط الثاني بتغييرات هجومية أجراها المدرب مارتينيز، حيث دفع بـروبن نيفيز ونيلسون سيميدو، ما ساهم في تحسين أداء الفريق بشكل ملحوظ. وتمكن كريستيانو رونالدو، الهداف التاريخي للمنتخبات، من تعديل النتيجة في الدقيقة 61 بعد هجمة منظمة.
وفي محاولة للبحث عن هدف الفوز، أجرى دي لا فوينتي تغييرات هجومية في الدقيقة 75، بإشراك ميكيل ميرينو وإيسكو، إلا أن الدفاع البرتغالي بقيادة الحارس ديوجو كوستا صمد أمام الضغط الإسباني لينتهي الوقت الأصلي بالتعادل.
وفي الأشواط الإضافية، تصاعد الصراع التكتيكي، حيث أشرك المدرب الإسباني أوراقاً هجومية جديدة مثل أليكس بايينا، بيدرو بورو، يريمي بينو وألفارو موراتا، لكن التألق الدفاعي البرتغالي، والتبديل الوحيد لمارتينيز بدخول ديوجو جوتا، فرضا استمرار التعادل حتى صافرة النهاية.