حيتالة أفضل لاعب للشهر في أولمبيك أقبو
تاريخ النشر: 11th, December 2025 GMT
حظي لاعب أولمبيك أقبو، مهدي حيتالة، باعتراف أنصار الفريق، نظير تألقه في منافستي البطولة، والكأس خلال شهر نوفمبر.
وكشفت إدارة أولمبيك أقبو، من خلال الصفحة الرسمية للفريق، عن فوز اللاعب حيتالة، بلقب أفضل لاعب في الفريق، لشهر نوفمبر.
وجاء فوز حيتالة، بهذا اللقب، بعد نيله أعلى نسبة من تصويت أنصار الفريق، 468 صوت، فيما حلّ ثانيا زميله شلفاوي ياسر بـ232 صوت، يليه زموم وليد، ثالثا بـ196 صوت.
وهنأت إدارة أولمبيك أقبو، لاعبها مهدي حيتالة، على نيله اعتراف الأنصار، وعلى مردوده طيلة شهر نوفمبر.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: أولمبیک أقبو
إقرأ أيضاً:
اللي يخسرك خسران.. محمد رمضان يدعم محمد صلاح في أزمته الأخيرة
حرص الفنان محمد رمضان على دعم اللاعب محمد صلاح، بعد أزمته الأخيرة مع نادي ليفربول الإنجليزي، وذلك من خلال منشور عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “انستجرام”.
نشر محمد رمضان صورة تجمعه باللاعب محمد صلاح وأرفقها بتعليق قائلًا: “اللي يخسرك خسران يا أبو صلاح”.
في الوقت نفسه، رُشح اللاعب محمد صلاح ضمن قائمة من 6 مرشحين، لحصد جائزة أفضل شخصية رياضية حول العالم 2025، المقدمة من هيئة الإذاعة البريطانية BBC، رغم أزمته الحالية مع نادي ليفربول التي تفاقمت بعد رد سلوت من جديد على “صلاح” واستبعاده من قائمة الفريق لمواجهة إنتر ميلان في دوري أبطال أوروبا.
ينافس محمد صلاح بوصفه لاعب كرة القدم الوحيد من فئة الرجال في قائمة المرشحين لجائزة أفضل شخصية رياضية فى العالم 2025 كلًا من ماريوما كالدينتى (لاعبة كرة قدم)، تيرينس كراوفورد (ملاكم)، أرماند دوبلانتيز (لاعب قفز بالزانة)، سيدني ماكلافين ليفرون (عداءة)، شوهي أوتاني (لاعب بيسبول).
وصفت BBC محمد صلاح بعد ترشيحه للجائزة بقولها: “النجم المصرى قاد ليفربول إلى لقب الدورى الإنجليزى مع تحطيم سلسلة من الأرقام القياسية، أصبح أول لاعب فى التاريخ يحقق الحذاء الذهبى وأفضل صانع لعب وأفضل لاعب فى موسم واحد”.
يجدر بالذكر أن أزمة محمد صلاح مع المدرب الهولندى آرني سلوت، قد بدأت بعد تصريحاته الأخيرة اعتراضًا على جلوسه على دكة البدلاء فى آخر 3 مباريات بالدورى الإنجليزي، حيث أعرب عن شعوره بأن النادى (ألقى به تحت الحافلة) وأن علاقته بالمدرب قد انهارت، ما أدى إلى استبعاده من قائمة ليفربول ضد إنتر فى دورى أبطال أوروبا، لأسباب تأديبية.