«عايزة تعمل دور فلاحة».. شيرين عبد الوهاب تعلن رغبتها في التمثيل للمرة الثالثة
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
جددت الفنانة شيرين عبد الوهاب رغبتها في خوض تجربة التمثيل مرة أخرى بعد غياب دام لسنوات، لافتة إلى تطلعها في تجسيد شخصية فلاحة أو صعيدية، مما سيتطلب منها ذلك إتقان اللهجة المحلية، وهو تحدٍّ تحب أن تخوضه.
وكشفت الفنانة شيرين عبد الوهاب، في بث مباشر عبر حسابها على «تيك توك»، عن المرحلة الحالية من حياتها، معربة عن رغبتها في التركيز على عائلتها وأن تعيش حياة هادئة ومستقرة بعد سنوات مليئة بالتحديات.
وأكدت شيرين عبد الوهاب، إيمانها بأن الله سيحقق لها العدالة، قائلة: «مش عايزة آخر 10 سنين في حياتي، وربنا هيجيبلي حقي من اللي زعلني».
شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب
كما تطرقت شيرين عبد الوهاب، إلى ما وصفته بالعودة «من الأسر»، في إشارة إلى الأزمات الشخصية التي مرت بها، خاصة زواجها السابق من الفنان حسام حبيب والخلافات المتعلقة بعقودها مع شركة روتانا.
وأكدت شيرين أن أولويتها الآن هي عائلتها، وتحرص على منحهم الوقت والاهتمام بعد سنوات من التحديات.
من جهته، رحب الجمهور بقرار شيرين عبد الوهاب، وتفاعلوا مع حديثها، مؤكدين دعمهم لقراراتها المستقبلية في التمثيل وفي حياتها الشخصية.
وكانت قد خاضت الفنانة شيرين عبد الوهاب، تجربة التمثيل لأول مرة عام 2003 في فيلم «ميدو مشاكل»مع الفنان أحمد حلمي، وكان من نوعية الكوميديا الخفيفة.
أما في عام 2015، قامت ببطولة مسلسل «طريقي»، الذي تناول رحلة فتاة من إحدى القرى تسعى لتحقيق حلمها بالغناء، وتواجه صعوبات على الصعيدين المهني والشخصي، في أجواء تعكس الصراع بين الطموح والتقاليد الاجتماعية.
اقرأ أيضاًهترجع للتمثيل.. شيرين عبد الوهاب تفاجئ جمهورها بتصريحات جديدة
شيرين عبد الوهاب: «عايزة أمسح آخر 10 سنين من حياتي وأعمل دور صعيدية»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شيرين طلاق شيرين عبد الوهاب شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب شيرين عبد الوهاب شيرين عبدالوهاب شيرين عبد الوهاب اغاني حفلات شيرين حفلات شيرين عبد الوهاب حفلة شيرين عبد الوهاب شيرين جديد اغنية شيرين ابنة شيرين عبد الوهاب مسلسل شيرين عبد الوهاب خطوبة شيرين عبدالوهاب خناقة شيرين عبد الوهاب حفلة شيرين عبدالوهاب خطيب شيرين عبدالوهاب شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
خامنئي يعلن تعيين حبيب الله سياري قائدا لهيئة الأركان الإيرانية خلفا لباقري
أعلن المرشد الإيراني علي خامنئي، اليوم الجمعة، حبيب الله سياري قائدا مؤقتا لهيئة الأركان الإيرانية خلفا لمحمد باقري الذي لقى مصرعه في الهجوم الإسرائيلي الذي شهدته البلاد اليوم الجمعة.
وأسفرت الغارات الجوية الواسعة التي شنتها إسرائيل على العاصمة الإيرانية طهران وعدد من المواقع الاستراتيجية فجر الجمعة، عن مقتل وإصابة عدد كبير من القيادات العسكرية والأمنية والعلمية الإيرانية، في ضربة وُصفت بأنها الأقسى منذ سنوات.
وأكد الحرس الثوري الإيراني مقتل قائده العام اللواء حسين سلامي في إحدى الغارات التي استهدفت مقرات الحرس في العاصمة. ويُعد سلامي الرجل الأول في المؤسسة العسكرية الأقوى في إيران، والمسؤول عن إدارة العمليات الخارجية لطهران عبر فيلق القدس ودعم الفصائل الحليفة في المنطقة.
تطور خطيروفي تطور خطير آخر، أعلنت وكالة أنباء فارس الإيرانية الرسمية مقتل رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية الجنرال محمد باقري جراء ضربة استهدفت أحد المقرات العسكرية في طهران، وذلك بعد تضارب الأنباء بشأن مصيره لساعات. ويعتبر باقري أرفع قائد عسكري في إيران بعد المرشد الأعلى، وهو المسؤول عن التنسيق بين الحرس الثوري والجيش النظامي وإدارة كافة العمليات العسكرية داخل البلاد وخارجها.
كما أكدت وكالة "تسنيم" الإيرانية مقتل قائد مقر "خاتم الأنبياء" العسكري اللواء غلام علي رشيد، والذي يتولى قيادة مركز العمليات العسكرية العليا في إيران، ويشرف على وضع الخطط الاستراتيجية للقوات المسلحة.
علماء في النوويواستهدفت الغارات أيضًا عددًا من العلماء النوويين البارزين، إذ قُتل عبد الحميد منوتشهر، رئيس كلية الهندسة النووية في جامعة الشهيد بهشتي، والذي يعد من العقول الأساسية في تطوير برنامج التخصيب النووي الإيراني. كما لقي مصرعه كل من فريدون عباسي دواني، الرئيس السابق لهيئة الطاقة الذرية الإيرانية، والمتخصص في تصميم الرؤوس النووية، والعالم النووي محمد مهدي طهرانجي، أحد كبار مهندسي البرنامج النووي العسكري.
وأفادت وكالة نورنيوز الإيرانية بإصابة علي شمخاني، مستشار الزعيم الأعلى الإيراني وأحد أبرز شخصيات مجلس الأمن القومي، بجروح خطيرة جراء قصف مقر إقامته، بينما أشارت مصادر أمنية إلى أن حالته الصحية حرجة للغاية. في المقابل، أكدت مصادر رسمية أن المرشد الأعلى علي خامنئي لم يُصب بأذى ويتابع شخصيًا تطورات الموقف بعد الغارات.
وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن العملية استهدفت بشكل مركز قلب البرنامج النووي الإيراني ومجمع التخصيب الرئيسي في نطنز، بالإضافة إلى منشآت تصنيع الصواريخ الباليستية. وأضاف أن إسرائيل استهدفت كبار العلماء النوويين الذين يعملون على تصنيع قنبلة نووية إيرانية، مؤكداً أن العملية ستستمر لأيام بهدف إلحاق ضرر بالغ بالبنية التحتية النووية والعسكرية الإيرانية.