بقت فاشون شو.. هيدي كرم تنتقد تحول العزاءات لعرض أزياء
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
استضافت الإعلامية منى الشاذلي، صناع فيلم “ال شنب” وتحدثت حول عادات العزاءات المتعارفة قديما وخلال تلك الاونة.
وقالت هيدي كرم خلال لقائها مع الإعلامية منى الشاذلي ببرنامج "معكم" الذي يذاع على قناة "on": "العزاءات دلوقتي بقت فاشون شو وأنا عندي تحفظ على ده، احنا بنبقى لابسين أحسن حاجة ومجوهرات وعاملين شعرنا مبنبقاش رايحين نحزن".
وكشفت الفنانة هيدي كرم، تفاصيل جديدة عن دورها في فيلم آل شنب، مشيرة إلى أن أكثر المواقف التي واجهتها في فيلم آل شنب، تشبه إلى حد كبير ما حدث لها على أرض الواقع، وهي المواقف التي تشعر من خلالها بعدم وجود "كيميا" بين أفراد العائلة.
وتابعت هيدي كرم، خلال لقائها مع الإعلامية منى الشاذلي: "في آل شنب، كان عندنا توجهات مختلفة وأفكار مختلفة وتحس أننا جايين من ثقافات مختلفة، رغم اننا عائلة واحدة، وده بيحصل جدا عندي في العيلة".
واكملت هيدي كرم: "في عيلتنا الجزء اللي عايش في أمريكا غير اللي عايش في لبنان غير اللي عايش هنا في شبرا والضاهر، بتلاقي ثقافات مختلفة في نفس البيت ومن نفس العائلة، وكله في الآخر بيدوب مع بعض".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية منى الشاذلي برنامج معكم الفنانة هيدي كرم فيلم ال شنب فاشون شو هیدی کرم آل شنب
إقرأ أيضاً:
"الأورومتوسطي": مناورة "إسرائيل" الإعلامية بشأن إدخال المساعدات إلى غزة فاضحة
جينيف - صفا
قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إن مناورة "إسرائيل" الإعلامية بشأن إدخال المساعدات إلى قطاع غزة فاضحة ويُكذّبها الواقع وعلى المجتمع الدولي عدم التماهي مع سياسة إدارة التجويع.
وأضاف بيان المرصد الحقوقي الإثنين أن جيش الاحتلال زعم أمس بدء سلسة إجراءات لتحسين الاستجابة الإنسانية في غزة لكن الواقع على الأرض كان مختلفًا تمامًا.
وأكد البيان أن المعلومات الميدانية أكدت أنّ "إسرائيل" لم تبدأ سوى مناورة جديدة لتضليل الرأي العام العالمي من خلال الترويج لزيادة حجم المساعدات الإنسانية وفتح مسارات جديدة لإدخالها وهو ما ثبت عدم صحته بنهاية يوم أمس.
وأشار إلى أن "إسرائيل" سمحت أمس بإدخال 73 شاحنة فقط إلى قطاع غزة و3 عمليات إنزال جوي بحمولة شاحنتين تقريبًا وجميعها أُجبرت على التوقف في مناطق حمراء أصدر الجيش أوامر بإخلائها.
وقال: لم تستلم الجهات الإغاثية التي تدير وتنفذ عمليات توزيع المساعدات على السكان أيًا من تلك الشاحنات، فيما معظم الشاحنات المساعدات تعرضت لعمليات نهب من عصابات منظمة وسط غياب لأي مظاهر أمنية لتأمينها خشية الاستهداف الإسرائيلي المتكرر لعناصر التأمين.
وقال المرصد الحقوقي إن "إسرائيل" التي صنعت المجاعة في غزة واستخدمت التجويع سلاحًا ضد المدنيين في غزة ولا يمكن أن تكون طرفًا في العملية الإنسانية، مشيرًا إلى أن المؤسسات الإغاثية الموثوقة يجب أن تكون قادرة على استئناف نشاطها في قطاع غزة وعلى "إسرائيل" السماح لها بأداء دورها في تنفيذ التدخلات الإنسانية المطلوبة.