خبير: برنامج الإصلاح الاقتصادي «مصري خالص».. ونسير في الطريق الصحيح
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور محمود عنبر، أستاذ الاقتصاد بجامعة أسوان، إنه منذ بداية برنامج الإصلاح الاقتصادي مصري خالص، والدليل على ذلك أنه مع القرارات الاقتصادية التي اتخذت كان يوازيها مجموعة وسلسة من القرارات التي تهدف إلى الحماية الاجتماعية وهذه القرارات استمرت في قلب الأزمات العالمية وفي ظل جائحة كورونا كان هناك برامج محددة للتنمية والإصلاح الاجتماعي لتخفيف من الأزمات.
وأضاف «عنبر»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أنّ آخر تقرير صدر من البنك الدولة يؤكد أن في عام 2026 ستصل معدلات النمو في مصر إلى 4.5%، وهذا سيكون معدل النمو الأكبر في كامل المنطقة».
وتابع أستاذ الاقتصاد بجامعة أسوان: « مصر تسير في الطريق الصحيح في معدلات النمو الاقتصادي»، مشيرًا إلى أن كثير من المؤسسات الدولية على المستوى المالي والنقدي تشير إلى أن هناك حالة تطور كبيرة يشهدها الاقتصاد المصري وهذا جاء بعد تخطيط وبرامج محددة وليس عن طريق الصدفة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: برنامج الإصلاح الاقتصادي
إقرأ أيضاً:
مخطط إسرائيلي لاقتحام المسجد الأقصى الأحد
#سواليف
#حذّرت #محافظة_القدس من #مخطط_تصعيدي_خطير دعت إليه #منظمات_إسرائيلية تحت مسمى #خراب_الهيكل ، وذلك #لاقتحام #المسجد #الأقصى الأحد المقبل، وفقاً لما صرح به مستشار محافظ القدس، معروف الرفاعي.
وقال الرفاعي، في تصريح خاص لـ “المملكة”، إن الدعوات التي أُطلقت ليست مجرد تحرك ديني معزول، بل هي جزء من مشروع استيطاني استعماري مدروس يهدف إلى تقويض الوضع القانوني والتاريخي للمسجد الأقصى، وفرض السيادة الاحتلالية عليه بالقوة.
وأضاف الرفاعي أن هذه الدعوات تُعد انتهاكا صارخا للمواثيق الدولية وقرارات الأمم المتحدة التي تؤكد على قدسية المسجد الأقصى كمكان عبادة خالص للمسلمين.
مقالات ذات صلةوأشار إلى أن جماعات “الهيكل” المتطرفة تُصرّ سنويًا على تنفيذ اقتحاماتها داخل المسجد الأقصى، في تحد مباشر لقدسية المكان، مشيرا إلى أن الأعوام السابقة شهدت ارتكاب انتهاكات شملت إدخال لفائف “الرثاء” وقراءتها داخل المسجد، بالإضافة إلى رفع العلم الإسرائيلي، وأداء طقوس “السجود الملحمي” الجماعي، والرقص والغناء داخل ساحات الأقصى.
وأوضح الرفاعي أن التصعيد هذا العام يتزامن مع بيئة تحريضية غير مسبوقة، حيث يأتي بعد أسابيع قليلة من إصدار وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير تعليماته لشرطة الاحتلال بالسماح للمستوطنين بالرقص والغناء داخل المسجد الأقصى، في خطوة تزيد من تعقيد الوضع.
وأكّد أن المسجد الأقصى، بكامل مساحته البالغة 144 دونما، هو مكان عبادة إسلامي خالص وغير قابل للمساومة أو التقسيم، مشددًا على أن أي محاولة لفرض السيادة الاحتلالية عليه تُعد انتهاكا صارخا وخطيرا.