صدى البلد:
2025-12-11@16:36:10 GMT

ميناء دمياط يستقبل 12 سفينة حاويات وبضائع عامة

تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT

أصدر المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط بياناً إعلاميا جاء فيه ان الميناء استقبل خلال الـ 24 ساعة الماضية عدد 12 سفينة.

الصوت الذهبي .. مسابقة دينية بمركز شباب دمياط

بينما غادر عدد 15 سفينة ، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 33 سفينة.


وقد بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 56402 طن تشمل : 15020 طن يوريا و 6445 طن رمل و 2500 طن كسب فول صويا و 350 طن كحول و 32087 طن بضائع متنوعة .


كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 25258 طن تشمل : 7717 طن خردة و 502 طن خشب زان و 1680 طن ابلاكاش و 4000 طن ذرة و 3184 طن حديد و 8175 طن قمح .
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 952 حاوية مكافئة و عدد الحاويات الوارد 450 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 1902 حاوية مكافئة.


ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 159884 طنًا ... بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 112380 طنًا .


كما غادر عدد 3 قطار بحمولة إجمالية 3831 طن قمح متجهين إلى صوامع شبرا و كوم أبو راضى ، و عدد 1 قطار بعد أن فرغ عدد 25 حاوية 40 قدم قادم من الإسكندرية ،  و عدد 5 وحدات نهرية ( بارج ) بعد ان قاموا بتفريغ شحنة تقدر بحوالي ( 1631 طن ) أسمنت معبأ أبيض قادمة من محافظة المنيا .. و تحميل شحنة تبلغ حوالى ( 1695 طن ) من القمح متجهه إلى محافظة المنيا ،  بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 5243 شاحنة .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: دمياط البضائع العامة الصوت الذهبي الحاويات البضائع السفن محافظة المنيا مركز الإعلام

إقرأ أيضاً:

ضبط شحنة رقائق إنفيديا إلى الصين بقيمة 50 مليون دولار

في خطوة تعكس تصاعد الصراع التكنولوجي بين الولايات المتحدة والصين، أعلنت المنطقة الجنوبية لولاية تكساس عن إحباط واحدة من أكبر عمليات تهريب الرقائق المتطورة خلال العام، بعد مصادرة وحدات معالجة رسومية من إنتاج شركة إنفيديا تفوق قيمتها 50 مليون دولار.

 كانت هذه الشحنة متجهة إلى الصين بشكل غير قانوني، في انتهاك صارخ لضوابط التصدير الأمريكية المفروضة على تقنيات الذكاء الاصطناعي عالية الأداء.

وألقت السلطات الفيدرالية القبض على رجلَي أعمال، أحدهما يمتلك شركة مقرها هيوستن، بتهمة قيادة شبكة تهريب معقدة تهدف إلى نقل الرقائق المتقدمة المستخدمة في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي وتشغيلها خارج الحدود، لبيعها في السوق السوداء أو لجهات محظور التعامل معها. 

ووفقًا للمدعي العام الأمريكي نيكولاس ج. غانجي، فإن هذه العملية كانت جزءًا من تحقيق موسّع يُعرف باسم عملية "حارس البوابة"، التي تستهدف التصدي للتسريب غير المشروع للتكنولوجيا الحساسة.

وقال غانجي في بيان رسمي إن العملية كشفت شبكة تهريب متقدمة تعمل منذ سنوات، موضحًا أن تسريب هذه التكنولوجيا قد يهدد الأمن القومي الأمريكي عبر وصول التقنيات المتقدمة إلى جهات يمكن أن تستخدمها ضد مصالح الولايات المتحدة. 

وأشار إلى أن التحقيق لم يقتصر على الشحنة المصادرة فحسب، بل امتد ليشمل محاولات تهريب ما لا يقل عن 160 مليون دولار من رقائق إنفيديا H100 وH200، وهي من أقوى الوحدات الرسومية في العالم والمستخدمة بشكل رئيسي في الذكاء الاصطناعي الفائق.

وتكشف وثائق التحقيق أن المتورطين اعتمدوا أساليب متنوعة لتضليل السلطات، من بينها تزوير وثائق الشحن، وإعادة تصنيف البضائع بشكل مضلل لتبدو غير خاضعة للوائح التصدير، بالإضافة إلى استخدام وسطاء شراء وهميين لإخفاء الجهات الحقيقية المستفيدة من الشحنات. 

ولم يتوقف الأمر عند ذلك، بل لجأت الشبكة إلى إزالة العلامات التجارية والملصقات الأصلية لإنفيديا من الوحدات بهدف إخفاء مصدرها الحقيقي وتفادي الرقابة الجمركية.

وبحسب المعلومات الرسمية، فإن الرقائق المصادرة من طراز H200 تُعد أقوى بكثير من شريحة H20 التي صممتها إنفيديا خصيصًا للامتثال لقواعد التصدير الأمريكية. 

ومع ذلك، وبحسب تقارير متعددة، فقد جرى تعليق إنتاج H20 بعد فترة قصيرة من إعلان إدارة ترامب التوصل إلى اتفاقية لتقاسم الإيرادات مع إنفيديا، والتي سمحت للشركة ببيع بعض الرقائق لعملاء محددين داخل الصين، شريطة خضوعهم للمراجعة والموافقة الحكومية.

 ورغم ذلك، بدأت الحكومة الصينية لاحقًا في تحذير الشركات المحلية من الاعتماد على هذه الرقائق، مما زاد من نشاط السوق السوداء.

وتشكل الولايات المتحدة قيودًا صارمة على تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة إلى الصين، في محاولة للحفاظ على تفوقها التكنولوجي ومنع بكين من تسريع قدراتها في مجالات تثير حساسية استراتيجية، خاصة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي وأنظمة المحاكاة العسكرية. 

لذلك، لا تزال إنفيديا ممنوعة من بيع أحدث رقائقها من عائلة Blackwell، التي تعتبر الجيل الأكثر تقدمًا في تاريخ الشركة.

وبالرغم من القيود، تستمر السوق السوداء في الازدهار، إذ ينجح المهربون في دفع مبالغ ضخمة للحصول على الرقائق المتطورة بسبب الحاجة المتزايدة لها في تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي الصينية. 

ويشير خبراء إلى أن الفجوة التكنولوجية بين الصين والولايات المتحدة في هذا القطاع جعلت من الرقائق الأمريكية هدفًا ثمينًا، خصوصًا أن البدائل المحلية مثل رقائق هواوي لا تزال غير قادرة على المنافسة على مستوى الأداء.

ويواجه المتهمون في قضية تكساس عقوبات قد تصل إلى عشرين عامًا من السجن، وفق تهم تشمل الاحتيال، التهريب، وانتهاك قوانين التصدير، ويتوقع مراقبون أن هذه القضية لن تكون الأخيرة، إذ تتعامل السلطات الأمريكية حاليًا مع زيادة ملحوظة في محاولات تهريب التقنيات المتقدمة خارج البلاد، في ظل اشتعال سباق الذكاء الاصطناعي العالمي.

ومع استمرار المعركة الجيوسياسية حول التقنيات الفائقة، تكشف هذه الواقعة حجم التحديات التي تواجهها الولايات المتحدة في حماية تفوقها التكنولوجي، وضمان عدم وصول الذكاء الاصطناعي المتقدم إلى جهات تعتبرها خصمًا استراتيجيًا.

مقالات مشابهة

  • باول: الاقتصاد الأمريكي ينمو بمعدلات معتدلة بينما يظل التضخم مرتفعا
  • تداول 27 سفينة للحاويات والبضائع العامة بميناء دمياط خلال 24 ساعة
  • ضبط شحنة رقائق إنفيديا إلى الصين بقيمة 50 مليون دولار
  • تفاصيل جلسة مزاد 18 ديسمبر 2025 لسيارات وبضائع جمارك مطار القاهرة
  • شعبة الجمارك: ميكنة كاملة لدورة الصادر وتكامل مع الخطوط الملاحية ومحطات الحاويات
  • شعبة الجمارك: ميكنة تامة لدورة الصادر وتكامل مع الخطوط الملاحية ومحطات الحاويات
  • “موانئ” تحقق ارتفاعًا بنسبة 8.22% في حاويات المسافنة خلال نوفمبر 2025
  • محافظ دمياط يستقبل سفير لاتڤيا لبحث أوجه التعاون المشترك بين الجانبين
  • ميناء دمياط يتداول 26 سفينة للحاويات والبضائع العامة
  • «موانئ» تحقق 8.22% ارتفاعًا في حاويات المسافنة خلال نوفمبر 2025