البرهان: لا سلام في الشرق الأوسط إلا بانتهاء الاحتلال الإسرائيلي
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
أكد الرئيس عبدالفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني، أن السلام العادل والشامل والدائم في منطقة الشرق الأوسط لن يتحقق إلا بانتهاء الاحتلال الإسرائيلي الكامل لجميع الأراضي العربية المحتلة بما فيها الجولان السوري، وفقًا لقرارات مجلس الأمن وما نصت عليه مبادرة السلام العربية التي اعتُمدت في العام 2002م.
جاء ذلك في كلمة له خلال مشاركته في القمة العربية والإسلامية غير العادية المنعقدة في مدينة الرياض اليوم.
أخبار متعلقة مصرع 8 أشخاص من أسرة واحدة في انهيار صخري غرب اليمن خلال 7 أيام.. مشروع "مسام" ينتزع 895 لغمًا في اليمنوقال: "نضم صوتنا معكم جميعًا بمناشدة المجتمع الدولي لتسريع تنفيذ حل الدولتين ووقف إطلاق النار والحيلولة دون توسع نطاق الصراع في المنطقة، ووقف التهجير القسري لسكان غزة، وضمان إيصال المساعدات الإنسانية للنازحين والفارين من المعارك."
ميقاتي، خلال #القمة_العربية_والإسلامية غير العادية في #الرياض: العدوان الإسرائيلي على #لبنان تسبب في خسائر إنسانية فادحة
للتفاصيل | https://t.co/Ng54c66UWF#اليوم pic.twitter.com/4v5okVMIlV— صحيفة اليوم (@alyaum) November 11, 2024القانون الدولي الإنسانيوأضاف البرهان: "ممارسات مليشيا الدعم السريع المتمردة الخطيرة تهدف إلى تدمير الدولة السودانية وتجويع وتشريد شعب السودان في تحدٍ صارخ للقانون الدولي الإنساني والمواثيق والأعراف الدولية وارتكاب جرائم لا تقل خطورة عن جرائم الاحتلال الاسرائيلي في غزة ولبنان".
وأكد أن شعب السودان العظيم بتاريخه وحضارته وبدعم وعون أشقائه وأصدقائه قادر على الخروج إلى بر الأمان.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس الرياض عبد الفتاح البرهان السودان الشرق الأوسط القمة العربية والإسلامية الاحتلال الإسرئيلي
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تطالب المجتمع الدولي وقف تغول الاحتلال الإسرائيلي
طالبت وزارة الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي بإجراءات عملية وفورية لوضع حد لتغول الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني وحقوقه.
وجددت الخارجية الفلسطينية تحذيرها من مخططات الاحتلال الإسرائيلي المتسارعة الرامية لتفجير الأوضاع في الضفة الغربية المحتلة وتعميق جرائم الإبادة والتهجير والضم ضد الشعب الفلسطيني، وتقويض أي فرصة لتجسيد الدولة الفلسطينية.
وأشارت إلى أن ذلك يترافق مع تعميق وتوسيع الاستيطان وبناء عشرات البؤر العشوائية والاستيلاء على مساحات واسعة من الضفة الغربية، بحجة الاستيطان الرعوي والأغراض العسكرية الاستعمارية، وتقطيع أوصال المدن والبلدات الفلسطينية، والاستهداف المتصاعد للمقدسات.