"المنظمات الأهلية الفلسطينية": الاحتلال مستمر في استخدام سلاح التجويع بغزة (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
قال أمجد الشوا، مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، إن الاحتلال مستمر في عدوانه على قطاع غزة، بالقصف واستهداف المدنيين، وسلاح التجويع سواء في كل أنحاء القطاع، شمالا وجنوبا، وفي الوسط أيضا.
بوغدانوف يناقش مع سفير الأردن التأثير السلبي للصراع في غزة وجنوب لبنان على المنطقة إسرائيل تنوي المضي قدمًا في العدوانوأضاف مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية خلال مداخلة بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن الحرب التي يشنها الاحتلال على قطاع غزة، دخلت مرحلة متقدمة على مستوى الشدة، ومازالت إسرائيل تنوي المضي قدمًا في العدوان، في ظل عدم وجود إرادة دولية أو أمريكية حقيقة لوقف العدوان بشكل كامل.
وأوضح مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، أن الإدارة الأمريكية تتحدث عن هدن إسرائيلية، بدلًا من الضغط الحقيقي لوقف العدوان، لافتًا، إلى أنّ بلينكن تخدث عن رغبة أمريكية للوصول إلى هدن حقيقية خاصة وأن الاحتلال حقك الأهداف التي وضعها في بداية الحرب، ولكن هذا أمر لا يُعول عليه، ولا يمكن التعويل على الإدارة الأمريكية الحالية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المنظمات الأهلية الفلسطينية غزة فلسطين التجويع بوابة الوفد المنظمات الأهلیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
“الأحرار الفلسطينية”: الحملات الشعبية كـ”مادلين” لها تأثير دولي وتحرج العدو الصهيوني
الثورة نت /..
باركت حركة الأحرار الفلسطينية، الجهود الشعبية العربية والغربية بإطلاق الأساطيل البحرية والقوافل البرية، لدعم وإسناد مظلومية أهالي قطاع غزة وكسر الحصار الجائر عنهم.
واعتبرت الحركة، في بيان تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، أن ما تقوم به هذه الحملات والمبادرات الشعبية كسفينة مادلين وقافلة الصمود المغربية، من تأثير دولي، يشكل إحراج وضغط كبير على العدو الصهيوني والمجتمع الدولي الغارق في صمته.
وحثت كافة الشعوب الحرة المناصرة للحق، الرافضة للظلم والاضطهاد، والحماية لحقوق الإنسان، بالسير على خطى من سبقوهم، وتسير المزيد من القوافل والأساطيل لكسر عنجهية العدو الصهيوني وتعريته أمام العالم وكشف جرائمه ومجازره.
وطالبت بالإفراج الفوري عن المحتجزين على متن سفينة مادلين الحرة، وعدم الإساءة لهم.
وأدانت الاحتجاز القسري للنشطاء، والتعدي على مسيرتهم تجاه غزة، معتبرة ذلك تأكيداً على نازية العدو الصهيوني وتعمده استخدام الجوع كسلاح لجريمة الإبادة التي يرتكبها في قطاع غزة.
كما طالبت “الأحرار الفلسطينية” ، الأمم المتحدة بمحاسبة العدو الصهيوني على استخدام القرصنة، واحتجاز سفينة مدنية من المياه الدولية، واختطافها إلى ميناء إسدود بجريمة حرب مركبة، وتعدٍ صارخٍ على القانون الدولي، وملاحقة قادته في المحاكم الدولية، كمرتكبي جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
وباركت التحرك الأوروبي، والبيان المشترك لوزراء خارجية أستراليا ونيوزيلندا والنرويج وبريطانيا، الذي أعلنوا فيه فرض عقوبات على المتطرفين المجرمين بن غفير و سموتريتش، بسبب دورهما بتأجيج العنف ضد الفلسطينيين، تمهيداً لملاحقتهم كمجرمي حرب في المحافل الدولية.
وعبرت الحركة عن تأييدها ودعمها الحراك الشعبي والمظاهرات أمام سفارة الكيان الصهيوني في العاصمة الفنلندية هلنسكي، وقطع المتظاهرون خط القطار الرئيسي في جنيف تضامنًا مع غزة، بالإضافة إلى إنهاء دولة إيطاليا لعقودها الأمنية مع الشركات الصهيونية.
وختمت بيانها بالقول: “إننا نرى في هذا الحراك الشعبوي ضربة في الصميم، وبداية انقلاب أيدلوجي في العقيدة الغربية والأوروبية على الرواية الصهيونية، والاتجاه نحو مظلومية الشعب الفلسطيني”.