استشارية تحسم الجدل بشأن استخدام البخور بقشر الرمان والبصل أثناء فترة النفاس .. فيديو
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
الرياض
حسمت استشارية النساء والولادة، الدكتورة مها النمر، جدل حول استخدام البخور بقشر الرمان والبصل خلال فترة النفاس، مشيرة إلى وجود عادات إيجابية وسلبية خلال تلك الفترة الحساسة للمرأة .
وقالت النمر خلال مداخلتها عبر قناة «روتانا خليجية» : “في مجتمعنا السعودي هناك عادات جيدة مثل الدعم النفسي والمعنوي من الأم والأخوات، العناية بالأم وتجهيز الطعام لها، مما يقلل من الضغط عليها” .
وأشارت إلى وجود بعض العادات السلبية خلال فترة النفاس مثل : على النفاس عدم الاستحمام بالماء البارد، ممنوع شرب الماء، تغطية الرأس الاذنين وعدم أكل بعض الخضراوات والفاكهة مثل الموز والبامية والملوخية .
وأردفت : هناك عادت يُسكت عنها مثل التبخر بقشر الرمان والبصل، طالما أنها لا تضر بصحة الأم والطفل .
وبسؤالها عن سعى المرأة لعمليات التجميل خلال فترة النفاس، أكدت أنه شئ غير ضروري، خاصة وأنها قد تؤثر على صحة الأم مستقبلًا .
واختتمت حديثها عن استخدام لهومات النفاس، موضحة أن بعض التجار استغل فترة النفاس كتجارة مثل ما نشاهده من بوكس النفاس، والذي تخطى سعره لأكثر من 3 آلاف ريال .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/BWxBYtrjpMdzs2o.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/JkSE0YovTgpRLZ4g.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: استشارية النساء والولادة فترة النفاس
إقرأ أيضاً:
أم ترفض ظهور ابنتها أمام الكاميرا وتعلق: ليست جميلة.. فيديو
خاص
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي في العراق، خلال الساعات الماضية، مقطع فيديو أثار موجة من الغضب والحزن، بعد أن ظهرت فيه سيدة عراقية ترفض ظهور ابنتها أمام الكاميرا خلال لقاء تلفزيوني عفوي، مبررة ذلك بقولها: “بنتي مو حلوة.”
المشهد الذي انتشر كالنار في الهشيم، أظهر الفتاة الصغيرة وهي تقف إلى جانب والدتها، قبل أن تتدخل الأم وتمنعها من التحدث أو الظهور أمام الكاميرا، ما ترك انطباعًا مؤلمًا لدى المتابعين، خاصة وأن الطفلة بدت متأثرة ومرتبكة من الموقف.
وانهالت التعليقات الغاضبة من قبل نشطاء ومهتمين بالشأن التربوي والنفسي، حيث اعتبر كثيرون أن ما صدر من الأم يُعد شكلًا من أشكال القسوة النفسية التي قد تترك أثرًا عميقًا في شخصية الطفلة، مطالبين بضرورة ترسيخ ثقافة التقدير الذاتي لدى الأطفال، بعيدًا عن معايير الجمال الشكلية.
كما دعا آخرون الجهات المعنية في القطاعين الإعلامي والتربوي إلى تسليط الضوء على مثل هذه السلوكيات، وفتح نقاش مجتمعي واسع حول خطورة الرسائل السلبية التي قد يتلقاها الأطفال داخل محيطهم الأسري، لا سيما عندما تصدر عن أقرب الناس إليهم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/X2Twitter.com_mJETMQB-5S7Ukwze_360p.mp4