«الاتحادي الديمقراطي»: الشائعات مخطط إخواني وعالمي قديم ضد الدولة
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
قال حسن ترك، رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي، إن التعرض للشائعات والأخبار الزائفة ليس جديدا على الدولة المصرية، وهو مخطط قديم تعمل به جماعة الإخوان الإرهابية، لافتا إلى أن وعي الشعب المصري يقف حائط صد أمام تلك المحاولات القديمة.
الجماعة الإرهابيةوأوضح ترك في تصريح للوطن أن التحدي ليس مع الجماعة الإرهابية فقط، فهناك مخطط دولي يستهدف الشرق الأوسط ككل، فمنذ عام 1983 وضع الكونجرس الأمريكي مشروعًا يهدف إلى تقسيم الشرق الأوسط الكبير إلى دويلات صغيرة، ويعد إضعاف مصر أبرز أهداف هذا المخطط لتقويض قوة الدول العربية، ويتضمن المشروع، الذي قدم في الكونغرس، استراتيجية تستمر الحكومات المتعاقبة في تنفيذه، سواء كان الرئيس ديمقراطيًا أو جمهوريا، لضمان تحقيقه.
وأَضاف رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي أنه منذ ذلك الحين، سعت قوى خارجية متعددة إلى تنفيذ المشروع عبر سيناريوهات عديدة لإضعاف مصر، من نشر الفتن الطائفية وإثارة الشائعات إلى محاولات دفعها للدخول في صراعات غير ضرورية، ورغم هذه المحاولات، أكدت القيادة المصرية صمودها ورفضها الانجرار وراء أي تهديدات أو ضغوط، كما يعزز وجود الجيش المصري، من حماية حدود البلاد وسيادتها، مؤكدا التزام الدولة المصرية بتحقيق الاستقرار الداخلي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحزب الاتحادي الديمقراطي الاتحادي الديمقراطي الجماعة الإرهابية الإخوان الشائعات الاتحادی الدیمقراطی
إقرأ أيضاً:
الأوضاع تتغير بسرعة.. أمريكا تصدر تحذيرا أمنيا في الشرق الأوسط
أفادت وزارة الخارجية الأمريكية، مساء الخميس، بأنه نظراً للتوتر الشديد في الشرق الأوسط، لا تزال البيئة الأمنية معقدة وقابلة للتغير بسرعة.
ونصحت الوزارة المواطنين الأمريكيين في المنطقة عموماً بضرورة توخي الحذر باستمرار، ومتابعة الأخبار للاطلاع على آخر المستجدات.
Due to high tensions in the Middle East, the security environment remains complex and can change quickly. We remind U.S. citizens in Israel and the broader region of the continued need for caution and encourage them to monitor the news for breaking developments.— Department of State (@StateDept) June 12, 2025
أخبار متعلقة سيحكم بينهما.. ترامب يتعهد بجمع الهند وباكستان على طاولة المفاوضاتأوكرانيا تسعى لإنهاء الحرب في 2025 وتواصل تبادل الأسرى مع روسيا