إستونيا تعلن دعم أوكرانيا بمساعدات عسكرية إضافية
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
تعتزم إستونيا مواصلة دعم أوكرانيا بمساعدات عسكرية إضافية في حربها ضد روسيا.
وأعلنت وزارة الدفاع الإستونية أنها قررت تقديم أنواع مختلفة من الذخيرة والزي العسكري وأجهزة مراقبة ومعدات حماية.مساعدات إستونيا العسكرية لأوكرانياولم يُكشف عن تفاصيل حول حجم أو قيمة حزمة المساعدات، فيما أشارت الوزارة إلى إعداد حزمة المساعدات من المخزونات الاحتياطية مع مراعاة احتياجات أوكرانيا، دون التأثير على القدرة الدفاعية لإستونيا.
أخبار متعلقة أوكرانيا.. مقتل امرأة وإصابة 13 في هجوم بطائرة مسيرة روسية"الناتو" يرد على نشر قوات كورية شمالية في روسيااعترافات مصادر عسكرية: تدهور وضع القوات الأوكرانية في دونيتسك
#زيلينسكي: الحرب الروسية في #أوكرانيا يجب أن تنتهي العام المقبل#اليوم https://t.co/syyHXQ9eg4— صحيفة اليوم (@alyaum) November 16, 2024
وقال وزير الدفاع الإستوني هانو بيفكور: "قريبًا سيكون قد مر 1000 يوم تمكنت خلالها أوكرانيا من الدفاع عن حريتها ضد معتد فائق القوة.
وتابع: أوكرانيا لا تزال بحاجة إلى مساعدة من إستونيا والعالم الحر لتتمكن من حماية نفسها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 تالين إستونيا دعم أوكرانيا عسكريا مساعدات عسكرية إلى أوكرانيا أوكرانيا حرب روسيا وأوكرانيا
إقرأ أيضاً:
14 قتيلاً برصاص الاحتلال في غزة.. نزيف مستمر قرب مراكز المساعدات
البلاد (غزة)
في تصعيد دموي جديد يعكس حجم الكارثة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة، قُتل 14 فلسطينياً وأصيب العشرات، أمس (الأربعاء)، بنيران الجيش الإسرائيلي أثناء تجمعهم حول مراكز لتوزيع المساعدات الغذائية، في مشاهد تعكس واقع الجوع والحصار المفروض على أكثر من مليوني إنسان منذ بدء الحرب في أكتوبر الماضي.
وأكد جهاز الدفاع المدني في غزة أن عشرة من القتلى سقطوا قرب مراكز لتوزيع المساعدات، في ظل استمرار تفاقم أوضاع الجوع والحرمان بين السكان المحاصرين.
وأوضح المتحدث باسم الدفاع المدني، محمود بصل، أن ستة أشخاص لقوا حتفهم وأُصيب العشرات في منطقة الشاكوش شمال غرب مدينة رفح، فيما قُتل أربعة آخرون قرب جسر وادي غزة في وسط القطاع، من بين آلاف الفلسطينيين المحتشدين على أمل الحصول على مساعدات غذائية.
وفي مشهد بات يتكرر يومياً، احتشد آلاف المدنيين في مواقع توزيع المساعدات جنوب ووسط غزة، وسط ظروف إنسانية بالغة القسوة، مع تصاعد التحذيرات من مجاعة وشيكة تطال أجزاء واسعة من القطاع.
من جانبها، أفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بأن مستشفى “القدس” في غرب غزة استقبل 14 إصابة جراء إطلاق النار على أشخاص تجمعوا بحثاً عن الطعام عند مفترق الشهداء، المعروف سابقاً بمنطقة “نتساريم”، جنوب المدينة.
واتهم جهاز الدفاع المدني الجنود الإسرائيليين بإطلاق النار المباشر على المدنيين الجوعى المتجمعين حول المساعدات، مشيراً إلى انتشار نقاط عسكرية إسرائيلية في الطرق المؤدية إلى مواقع التوزيع.
وفي بيان شديد اللهجة، حمّل مكتب الإعلام الحكومي التابع لحركة حماس إسرائيل مسؤولية “إفشال توزيع المساعدات”، مشيراً إلى أن الاحتلال يكرّس الفوضى ويمنع وصول المعونات إلى مستحقيها عبر ما وصفها بسياسة “الهندسة المتعمدة للتجويع”.
وبحسب المكتب، فإن نحو 109 شاحنات مساعدات دخلت غزة يوم الثلاثاء، إلا أن “غالبيتها تعرضت لعمليات نهب وسرقة بسبب الانفلات الأمني الذي يتعمده الاحتلال”، على حد قوله.
وتأتي هذه التطورات في إطار الحرب المستمرة منذ السابع من أكتوبر الماضي، عقب الهجوم الذي شنّته حماس على جنوب إسرائيل، وأسفر عن مقتل 1219 شخصاً، معظمهم مدنيون، بحسب إحصاءات إسرائيلية.
وفي المقابل، تواصل إسرائيل عملياتها العسكرية المكثفة، وسط تزايد أعداد الضحايا، إذ أعلنت وزارة الصحة في غزة– التي تديرها حركة حماس – أن حصيلة القتلى تجاوزت 60,034 شخصاً حتى يوم الثلاثاء، معظمهم من النساء والأطفال.