أنباء عن إغلاق مركز إنفينيتي للرعاية الصحية.. ما صحّتها؟
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
نفت إدارة مركز إنفينيتي للرعاية الصحية (مستشفى الفقيه سابقاً)، في بيان اليوم، ما أشيع عن اغلاق المركز.
وجاء في البيان: "في ظل الشائعات التي انتشرت مؤخراً حول إغلاق مركز إنفينيتي للرعاية الصحية، مستشفى الفقيه سابقاً، نود أن نؤكد لجميع المواطنين والمقيمين أن هذه الأخبار عارية تماماً عن الصحة".
واضاف البيان: "المركز مستمر في تقديم خدماته الطبية بجميع أقسامه وعلى مدار الساعة، متحملاً مسؤوليته بكل عزيمة وإصرار، ومتحدياً جميع التحديات التي تواجه البالد حالياً".
وتابع: "يعمل فريقنا الطبي والاداري بكامل طاقته لضمان استمرار تقديم أعلى مستويات الرعاية الصحية للجميع، مع الالتزام الكامل بمعايير السالمة والجودة في كافة الأوقات".
واكدت الإدارة في البيان أن "مركز إنفينيتي للرعاية الصحية مصمم ومجهز لمواجهة الطوارئ والأزمات، وملتزم بدوره في تقديم الرعاية الالزمة للمجتمع في هذه الاوقات الحرجة".
وجتم البيان: "نشكر جميع الكوادر الطبية والاداري على جهودهم المستمرة، كما نتقدم بالشكر لمرضانا على ثقتهم الكبيرة ودعمهم المتواصل".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
مستشار بوتين سابقا: موسكو تميل إلى التوصل لحل وسط عبر المباحثات
قال سيرجي ماركوف مستشار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سابقا، إنّ روسيا تسيطر حاليًا على عدد قليل من الأراضي في شرق أوكرانيا نتيجة لظروف عسكرية مختلفة، مؤكدًا أن موسكو تميل إلى التوصل إلى حل وسط عبر المباحثات.
وأضاف خلال تصريحات مع الإعلامية نهى درويش، مقدمة برنامج منتصف النهار، عبر قناة القاهرة الإخبارية، أنّ روسيا تعتبر نفسها في موقع الدفاع وتعمل على منع سيطرة الجيش الأوكراني المدعوم من الغرب على الموقف، مشددًا على أن الهدف الرئيسي لروسيا هو الوصول إلى اتفاقية سلام حقيقية مبنية على الثقة والالتزامات المتبادلة، خاصة بوقف الدعم العسكري الغربي لأوكرانيا.
وتابع، أنّ روسيا طرحت شروطًا لوقف إطلاق النار، من بينها عدم إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا، محذرًا من استمرار الحرب إذا رفضت الدول الغربية هذه الشروط.
وأوضح، أن أي مهلة زمنية يفرضها قادة مثل ترامب على روسيا لإنهاء الحرب لن تؤثر على موسكو، بل قد تزيد من احتمالات التصعيد العسكري، مؤكدًا أن روسيا تفضل المباحثات الجادة كطريق ممكن لإنهاء النزاع رغم العقوبات التي فرضت عليها والتي تتأقلم معها تدريجيًا.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة