فتح فرص عمل للأسر المنتجة
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
من باب تشجيع الأُسر المنتجة، وتنويع فرص العمل، وكسب الرزق، لديّ اقتراح إن شاء الله يجد القبول من الجهات المختصة. وهو أن يكون هناك تعاون بين وزاره البلدية والإسكان ممثلة بالأمانات والادارة الخاصة بادارة أسواق الخضار للجملة، والبنك الزراعى، أو أى جهة مختصة بدعم الأفراد، من باب تشجيع الأُسر المنتجة، لكسب قوتهم، بإصدار تصاريح لهم فى مباسط متحركة، تحت شروط.
والالتزام بمواصفات العربات، وأن يكون هناك شرط إلزامي: بأن يكون من يدير هذه المركبة والبيع، سعودي الجنسية.
وأن تكون أنواع الخضار طازجة، وذات جودة.
وكذلك يشترط عليه نظافة المكان قبل تحركه من الموقع.
وإذا وجدت مخالفة من صاحب الرخصة، يعطى إنذاراً، وفى حال تكرار المخالفة، تُسحب الرخصة.
وأن يكون مجال العمل، هو البيع داخل الأحياء
والتجول داخلها، للتخفيف من تحرك سيارات إحضار الطلبات، وكذلك دعم الأُسر المنتجة.
وبذلك نقلِّل من جشع محلات الخضار،
خاصةً أن غالبية من يدير هذه المحلات، من غير السعوديين.
ويمكن لفئة (البيع داخل الأحياء والتجول داخلها)، الإستفادة من المواقف المنتشرة، مثل مواقف المساجد، أوالمستشفيات.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
أورمان الشرقية تسلم 2634 رأس ماشية للأسر الأولى بالرعاية
أكد أحمد عبد المتجلي، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالشرقية، أنه تحت إشراف مباشر من مديرية التضامن الاجتماعى بالشرقية، نجحت جمعية الأورمان فى تسليم 2634 رأس ماشية بقرى ومراكز محافظة الشرقية، وذلك على مدار الأعوام السابقة.
وأشار وكيل وزارة التضامن الاجتماعى بالشرقية، إلى الدور الهام والحيوي لمؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الأهلية في تخفيف الأعباء عن كاهل المواطنين والعمل جنباً إلى جنب مع الجهاز التنفيذي للتيسير عن المواطنين وتوفير احتياجاتهم من خلال تقديم الرعاية الاجتماعية لهم.
بينما أكد اللواء ممدوح شعبان، مدير عام جمعية الأورمان، أنه مع تسليم رؤوس المواشي، تم تقديم التغذية الكاملة والعلف والتأمين والتحصين لكل حالة، حيث تم صرف مبلغ شهري كمقابل تغذية، يتم صرفها من مكاتب البريد بالوحدة المحلية التابعة لكل قرية، وتمت المتابعة الشهرية لرؤوس المواشي والتأكد من وصول التغذية الشهرية وكذلك توفير المتابعة الطبية وذلك لضمان الحفاظ على الماشية ورعايتها، حيث تعتبر مصدر الرزق الدائم والدخل الثابت لهم.
وقال شعبان إنه جرى اختيار الحالات المستفيدة من خلال مديرية التضامن الاجتماعي بالمحافظة، وتم توزيعها بالتعاون مع الجهات التنفيذية بالمحافظة، والطب البيطري بالشرقية.
ولفت إلى التعاون الوثيق للجمعية مع محافظة الشرقية التي تقوم بتذليل كافة العقبات أمام عمل الجمعية، مضيفاً أن الجمعية تقوم بعمل مسح اجتماعي للفئات المستحقة ورصد الاحتياجات الرئيسية الأكثر إلحاحًا وتأثيرا على واقع معيشة الأسر الأشد احتياجًا في المناطق الجغرافية الفقيرة، لمساعدتها بالتعاون مع الجمعيات الأهلية بالقرى والنجوع، بهدف التوزيع العادل ووصول التبرعات لمستحقيها من الفقراء والأيتام بالمحافظة من خلال البحوث الميدانية التي تقوم بها الجمعية.