جهاز الإمارات للمحاسبة يفتح الأبواب أمام الجيل الواعد للمشاركة في حماية الموارد العامة خلال معرض زاهب x توظيف 2024
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
في إطار جهود جهاز الإمارات للمحاسبة المستمرة في تمكين الكوادر الوطنية الشابة، يشارك الجهاز في فعاليات معرض “زاهب x توظيف 2024″ الذي يقام من الفترة 19 إلى 21 نوفمبر الجاري في مركز أبوظبي الوطني للمعارض.
يهدف الجهاز من خلال هذه المشاركة إلى تشريع الأبواب أمام الجيل الواعد الجديد من الخريجين وأصحاب الخبرات للانضمام إلى فريق عمل الجهاز والمساهمة في حماية الموارد العامة للدولة، إلى جانب تعريفهم بالدور الحيوي الذي يقوم به الجهاز في تعزيز النزاهة والشفافية.
ويستعرض الجهاز خلال مشاركته في المعرض برنامج ” النخبة” الرائد، الذي يتميز بتقديم فرص تدريبية وتطويرية شامله لمنتسبي البرنامج وتُمكنهم من المساهمة بفعالية في تحقيق الرؤية الاستراتيجية للجهاز. حيث يركز برنامج النخبة على تأهيل الكوادر الإماراتية للتعامل مع التحديات الرقابية المتجددة بمرونة وفعالية إلى جانب تقديم مسارات مهنية واعدة للمنتسبين في مجالات متخصصة. نهدف من خلال هذا البرنامج المتميز إلى الاستثمار في المواهب الإمارتية وبناء جيل مهني، متمرس قادر ٌعلى تحقيق أهداف الجهاز الاستراتيجية.
حققت منصة الجهاز خلال اليوم الأول من مشاركته في معرض زاهب x توظيف 2024 تفاعلاً كبيرًا مع الباحثين عن فرص وظيفية مميزة من مختلف التخصصات، كما يدعوكم الجهاز إلى زيارة منصته في المعرض منصة رقم J20 (القاعة ICC2 ) للتعرف على تفاصيل الفرص الوظيفية الجديدة.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
حرب البورسلان! الخليج يضرب بيد من نار ويغلق الأبواب أمام الصين والهند
القرار الذي اتخذته اللجنة الوزارية المعنية بالصناعة بدول المجلس، جاء استجابة لتوصيات اللجنة الدائمة لمكافحة الممارسات الضارة في التجارة الدولية، بعد تحقيقات مطوّلة كشفت عن إغراق متعمد للأسواق الخليجية بمنتجات مثل:
المجالي المغاسل وقواعدها أحواض الاستحمام والبيديه مقاعد المراحيض والسيفونات المباول والمستلزمات الصحية الثابتة بدءًا من 8 يوليو 2025، ستُفرض هذه الرسوم الثقيلة لمدة 5 سنوات، وتتراوح نسبها بين: 33.8% إلى 51% على منتجات الصين 21.4% إلى 83.4% على منتجات الهند الخطوة ليست فقط لحماية السوق المحلي، بل هي صرخة اقتصادية مدوية تؤكد أن دول الخليج لن تقف مكتوفة الأيدي أمام من يحاول تحطيم صناعاتها الوطنية باسم التنافسية الزائفة.
ترقّب... فالعواقب قد تكون أبعد من مجرد رسوم! هل تبدأ شرارة مواجهة أوسع في التجارة الدولية؟