توصلت إدارة فريق إتحاد بسكرة لإتفاق نهائي مع المدرب الطاهر شريف الوزاني للإشراف على العارضة الفنية للفريق خلفا للمدرب منير زعدود الذي غادر العارضة الفنية بعدما اتفق على ذلك بالتراضي.
وسبق للمدرب شريف الوزاني أن فسخ عقده مع نادي شبيبة الساورة، قبل أقل من أسبوع على إنطلاق الموسم الكروي الجديد، ليعود إلى البطولة الوطنية بعد مرور 9 جولات كاملة على انطلاقها من بوابة فريق أبناء “الزيبان”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

التتويج الخامس يمنح ميونيخ لقب أرض مولد الأبطال!

سلطان آل علي (دبي)
في عالم كرة القدم، هناك ملاعب ومدن تُعرف بتاريخها، وأخرى تشتهر بصناعتها للتاريخ، ومنها مدينة ميونيخ الألمانية التي تندرج ضمن الفئة الثانية، إذ أصبحت رسمياً موطناً للنجوم الجدد في دوري أبطال أوروبا، بعد أن شهدت تتويج خمسة أندية مختلفة بلقب البطولة الأغلى على الإطلاق، وكلها نالت الكأس للمرة الأولى في تاريخها، وهو ما يمنح ميونيخ لقب "أرض ميلاد الأبطال". البداية تعود إلى عام 1979، حين استضاف ملعب ميونيخ نهائي دوري الأبطال بين نوتنجهام فورست ومالمو السويدي. وقتها، فاجأ الفريق الإنجليزي العالم بالتتويج الأول له في البطولة، لتبدأ من هنا أسطورة ميونيخ كأرض تمنح المجد لمن لم يذقه من قبل. بعد 14 عاماً، وفي نهائي 1993، كان الموعد مع نادٍ آخر يصعد إلى القمة لأول مرة، حين توج مارسيليا الفرنسي باللقب بعد فوزه على ميلان الإيطالي، ليصبح مارسيليا حتى الأمس النادي الفرنسي الوحيد الذي حصد ذات الأذنين، ليضيف إلى رصيد ميونيخ لقباً جديداً لبطل جديد، قبل أن يفعلها باريس سان جيرمان. ثم جاء الدور على بروسيا دورتموند عام 1997، في نهائي ألماني بنكهة أوروبية، حيث تغلب على يوفنتوس الإيطالي بثلاثة أهداف مقابل هدف، ليُصبح أول فريق ألماني بعد بايرن يحقق اللقب في الحقبة الحديثة، وأول تتويج له بالمسابقة، مرة أخرى على أرض ميونيخ. أما في 2012، فقد كانت القصة درامية إلى أقصى حد. فـتشيلسي الإنجليزي واجه بايرن ميونيخ في ملعبه "أليانز أرينا"، وبين جماهيره، ومع ذلك نجح الفريق اللندني في قلب التوقعات وخطف الكأس بركلات الترجيح، ليُتوّج بالبطولة للمرة الأولى في تاريخه، ويواصل ملعب ميونيخ تقديم المجد لوجوه جديدة. وأخيرًا، في 2025، دوّن باريس سان جيرمان اسمه في السجل الذهبي للبطولة، بعدما توج بلقبه الأول في دوري الأبطال على أرض ميونيخ بخماسية تاريخية على إنتر ميلان، ليُكمل بذلك السلسلة الغريبة والمبهرة: خمس نهائيات في ميونيخ، وخمسة أبطال جدد. هذا النمط الفريد يجعل من ميونيخ مكاناً رمزياً في تاريخ دوري الأبطال. فهي ليست مجرد مدينة تستضيف المباريات، بل مدينة تصنع لحظات الانتصار الأولى، وتمنح الأندية صفحة جديدة في تاريخها. وفي كل مرة يُعلن عن ميونيخ كمستضيفة لنهائي دوري الأبطال، تُفتح شهية الفرق التي تحلم بكسر الحاجز، لأن في ميونيخ، يولد الأبطال

أخبار ذات صلة «سان جيرمان» يهزم الشك بإنجاز «الثلاثية» الليلة المخيبة لا تمحو الإنجازات.. إنزاجي خارج دائرة التقييمات!

مقالات مشابهة

  • «برنامج دبي لتدريب رواد الأعمال» يحتفل بتخريج الدفعة العاشرة
  • ماوريسيو ساري يعود لتدريب لاتسيو في ولاية ثانية
  • اتفاقية لتدريب الكوادر الوطنية في مجال الاستقبال الفندقي
  • الخلود يبحث عن بديل للمدرب بن زكري
  • تتواصل التصفيات النهائية لمبادرة تحدي القراءة العربي بموسمها التاسع لليوم الثاني
  • محافظ الغربية يناقش الاستعدادات النهائية لعيد الأضحى
  • انطلاق التصفيات النهائية لمبادرة تحدي القراءة العربي بمشاركة ٩٧ طالباً وطالبة من مختلف المحافظات
  • التتويج الخامس يمنح ميونيخ لقب أرض مولد الأبطال!
  • أحمد حسن: روجيرو ميكالي مرشح لتدريب الزمالك الموسم القادم
  • تعليم الجيزة يعقد اجتماعًا طارئًا فجرًا لوضع اللمسات النهائية لامتحانات الشهادة الإعدادية