ثوران بركان في أيسلندا هو السابع خلال عام
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت هيئة الأرصاد الجوية في أيسلندا، أن بركانا ثار الليلة الماضية في شبه جزيرة ريكيانيس بجنوب غرب البلاد، وهو السابع منذ ديسمبر الماضي.
وقال مكتب الأرصاد الجوية الأيسلندي في بيان، اليوم الخميس - "بدأ ثوران البركان في
سوندهنوكاجيجار، بالقرب من منطقة ستورا سكوجفيل".
وتظهر الصور، التي تم بثها على الهواء مباشرة، الحمم البركانية تتدفق من شق طويل، لم يتم تحديد مداه بعد.
وردًا على سؤال من قبل الإذاعة العامة "راس 2"، أوضح المتخصص من مكتب الأرصاد الجوية الأيسلندي، بينيديكت أوفيجسون، أنه لا توجد بنية تحتية مهددة حاليًا.
وستحلق مروحية تابعة للحماية المدنية فوق المنطقة مع العلماء لتقديم تقدير أولي لحجم الثوران.
ويعد هذا الثوران السابع في المنطقة منذ ديسمبر، وآخرها يعود إلى نهاية أغسطس في شبه جزيرة ريكيانيس نفسها، حيث يقع مطار ريكيافيك الدولي.
ولم تشهد شبه جزيرة ريكيانيس ثورانًا بركانيا لمدة ثمانية قرون حتى مارس 2021. ووقعت ثورانات أخرى في أغسطس 2022 وكذلك في يوليو وديسمبر 2023. وحذر علماء البراكين من أن النشاط الزلزالي في المنطقة دخل حقبة جديدة.
وتضم أيسلندا 33 نظامًا بركانيًا نشطًا، أي أكثر من أي دولة أوروبية أخرى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: آيسلندا جزيرة ريكيانيس بركان
إقرأ أيضاً:
خلال أغسطس.. 30.5 مليار ريال استثمارات صناعية
البلاد (الرياض)
أصدرت وزارة الصناعة والثروة المعدنية 144 ترخيصًا صناعيًّا جديدًا خلال شهر أغسطس، فيما بدأت الإنتاج في 113 مصنعًا جديدًا، ووفقًا لتقرير المركز الوطني للمعلومات الصناعية والتعدينية التابع للوزارة، تجاوزت الاستثمارات المرتبطة بالتراخيص الجديدة أكثر من 16.3 مليار ريال، ومن المتوقع أن تُسهم هذه المشاريع في توفير أكثر من 2,581 فرصة وظيفية في مختلف مناطق المملكة.
في المقابل، بلغت قيمة الاستثمارات في المصانع التي بدأت الإنتاج خلال شهر أغسطس 14.2 مليار ريال، مع فرص وظيفية تُقدّر بـ8,416 وظيفة جديدة؛ ما يعكس استمرار توسُّع القاعدة الصناعية في المملكة، وارتفاع وتيرة دخول المصانع إلى حيِّز التشغيل الفعلي.
وتُصدر الوزارة بشكل شهري عبر المركز الوطني للمعلومات الصناعية والتعدينية أبرز المؤشرات الصناعية، التي تعكس حركة النشاط الصناعي، في إطار تعزيز الشفافية ومواكبة مسيرة النمو الصناعي الذي تشهده المملكة.