ما هي الدول الموقعة على اتفاقية روما “المحكمة الجنائية الدولية”؟
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
#سواليف
الدول الموقعة على #اتفاقية_روما ” #المحكمة_الجنائية_الدولية “
بموجب “نظام روما الأساسي”، تلتزم الدول الموقعة عليه بتنفيذ أوامر الاعتقال الصادرة عن المحكمة الجنائية الدولية، بما في ذلك اعتقال وتسليم أي شخص تطلب المحكمة محاكمته. وتضم قائمة هذه #الدول 124 دولة موزعة على مختلف القارات، وتشكل شبكة دولية واسعة ملزمة قانونياً بتنفيذ هذه الأوامر.
دول #أوروبا الشرقية:
مقالات ذات صلة حماس: 4 إجراءات يتخذها الاحتلال لمنع إغاثة الفلسطينيين 2024/11/22بلغاريا، البوسنة والهرسك، أرمينيا، ألبانيا، جورجيا، إستونيا، التشيك، كرواتيا، الجبل الأسود، ليتوانيا، لاتفيا، هنغاريا، رومانيا، مولدوفا، بولندا، مقدونيا الشمالية، سلوفينيا، سلوفاكيا، صربيا.
دول أوروبا الغربية ودول أخرى:
بلجيكا، النمسا، أندورا، فرنسا، فنلندا، الدنمارك، أيرلندا، اليونان، ألمانيا، مالطا، لوكسمبورغ، إيطاليا، البرتغال، النرويج، هولندا، سويسرا، السويد، إسبانيا، سان مارينو، بريطانيا، آيسلندا، ليختنشتاين، نيوزيلندا، أستراليا، كندا.
دول #آسيا والمحيط الهادئ:
جزر كوك، كمبوديا، بنغلاديش، أفغانستان، الأردن، اليابان، فيجي، قبرص، منغوليا، جزر مارشال، جزر المالديف، كيريباتي، دولة فلسطين، ساموا، كوريا الجنوبية، ناورو، فانواتو، تيمور الشرقية، طاجيكستان.
دول #أمريكا_اللاتينية والكاريبي:
بليز، بربادوس، الأرجنتين، أنتيغوا وبربودا، كولومبيا، تشيلي، البرازيل، بوليفيا، الإكوادور، جمهورية الدومينيكان، دومينيكا، كوستاريكا، غيانا، غواتيمالا، غرينادا، السلفادور، باراغواي، بنما، المكسيك، هندوراس، سانت فنسنت والغرينادين، سانت لوسيا، سانت كيتس ونيفيس، بيرو، فنزويلا، أوروغواي، ترينيداد وتوباغو، سورينام.
دول #أفريقيا:
كابو فيردي، بوركينا فاسو، بوتسوانا، بنين، الكونغو، جزر القمر، تشاد، جمهورية إفريقيا الوسطى، الغابون، جيبوتي، جمهورية الكونغو الديمقراطية، ساحل العاج، كينيا، غينيا، غانا، غامبيا، ملاوي، مدغشقر، ليبيريا، ليسوتو، النيجر، ناميبيا، موريشيوس، مالي، سيراليون، سيشيل، السنغال، نيجيريا، تنزانيا، أوغندا، تونس، جنوب أفريقيا، زامبيا.
الدول العربية الموقعة على اتفاقية المحكمة الجنائية الدولية حسب تاريخ انضمامها للمحكمة: الأردن (11/4/2002)، وجيبوتي (5/11/2002)، وجزر القمر (1/11/2006)، وتونس (24/6/2011)،
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف اتفاقية روما المحكمة الجنائية الدولية الدول أوروبا آسيا أمريكا اللاتينية أفريقيا المحکمة الجنائیة الدولیة
إقرأ أيضاً:
حكم يُبعد عائلته عن الملاعب بسبب الإساءات
لندن (أ ف ب)
قال الحكم أنتوني تايلور الذي يقود مباريات في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، إن أفراد عائلته يبتعدون عن حضور المباريات الكبرى، بسبب الإهانات المستمرة التي يتعرض لها.
وفي مقابلة مع شبكة «بي بي سبورت»، تحدث تايلور عن «أسوأ موقف» واجهه في مسيرته، عندما تعرض للمضايقة من قبل جماهير روما الإيطالي الغاضبة عقب نهاية نهائي مسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليج» عام 2023 في بودابست.
وخسر نادي العاصمة الإيطالية أمام إشبيلية الإسباني بركلات الترجيح 4-1 بعد مواجهة مشحونة انتهت بالتعادل 1-1 في الوقتين الأصلي والإضافي، في لقاء أشهر فيه تايلور 13 بطاقة صفراء.
وعاد المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، الذي كان يتولى حينها قيادة روما، لينتقد تايلور في المؤتمر الصحفي بعد المباراة قبل أن يوجّه له شتائم حادة في موقف السيارات، واصفاً أداءه في المباراة بأنه «وصمة عار».
أُوقف بعدها المدرب البرتغالي لأربع مباريات من قبل الاتحاد الأوروبي «اليويفا».
واستُهدف تايلور مجدداً في اليوم التالي من قبل جماهير النادي الإيطالي أثناء مروره عبر أحد المطارات.
وتم رمي كرسي ومشروبات باتجاهه، قبل أن يتدخل أفراد الأمن لنقله إلى منطقة آمنة بعيداً عن الجماهير الغاضبة.
وكشف الحكم البالغ 46 عاماً أن أفراد عائلته لم يعودوا يحضرون المباريات الكبرى مذاك، موضحاً «بلا شك، هذا أسوأ موقف تعرضت له من حيث الإهانات».
وأضاف «ليس فقط لأنني كنت مسافراً مع أفراد من عائلتي في ذلك الوقت، بل لأن الحادثة تُظهر مدى تأثير تصرفات البعض على الآخرين».
وتابع «تجبرك مثل هذه التجربة على التفكير فيما إذا كان من الخطأ اصطحاب عائلتي في تلك الرحلة منذ البداية».
وكشف تايلور الذي شارك في إدارة مباريات في مونديال قطر 2022، أن إدخال تقنية الحكم المساعد «الفار» زاد من حجم الضغوط على الحكام.
وقال «كمية التدقيق والتحليل والحديث حول مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز تعني أن الجميع يسعون للمثالية».
وأضاف «في الواقع، المثالية ليست موجودة، ونحن نتوقع من الحكام أن يتخذوا كل قرار بشكل صحيح».
وعندما سُئل عما إذا كان قد فكّر باعتزال التحكيم، أجاب «بالتأكيد كانت هناك لحظات، ولست الوحيد في هذا الشعور، حيث تتساءل، هل يستحق الأمر؟».