تداول 25 ألف طن 994 شاحنة بضائع بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر، أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 10 سفن وتم تداول 25000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 994 شاحنة و 472 سيارة حيث شملت حركة الواردات 7500 طن بضائع، 551 شاحنة و453 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 17500 طن بضائع، 443 شاحنة و19 سيارة.
حيث يستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال السفينتين أمل ودليلة بينما تغادر ثلاث سفن وهي الحرية2 ، بوسيدون اكسبريس و MANTA HACER، فيما استقبل الميناء بالأمس السفينتين الحرية وبوسيدون وغادرت السفينتين دليلة وأمل، كما تم تداول 3400 طن بضائع و290 شاحنة بميناء نويبع، من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) للسفينتين اور وايلة، كما شهد ميناء بورتوفيق استقبال السفينة KALINA على متنها 345 سيارة بوزن 700 طن قادمة من جدة، بينما غادرت السفينة MUSCANG1 على متنها 7000 طن مواد غذائية تصدير إلى السودان وغادرت أيضاً السفينة SEA WAVE2 فارغة متجهة إلى جدة.
وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 1425 راكبًا بموانيها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السفن الهيئة إكسبريس بضائع عامة ومتنوعة بوسيدون حركة الوارد حركة الصادر طن بضائع
إقرأ أيضاً:
محور عسكري جديد في القرن الإفريقي
متابعات تاق برس- كشف مصادر إعلامية إريترية، عن ترتيبات لتشكيل محور عسكري جديد في القرن الأفريقي يضم كلا من “مصر والسودان والصومال وإرتيريا”، وسط صمت رسمي من الأطراف المعنية، في وقت تتصاعد فيه التحولات الأمنية في البحر الأحمر والقرن الإفريقي.
ويأتي المحور العسكري – بحسب الزاوية نت- وسط توترات كبيرة تشهدها منطقة الهضية الإثيوبية بين أديس ابابا الطامعة في الوصول إلى البحر الأحمر وإريتريا التي ترفض تلك المحاولات، وتحشد على الحدود عبر انتشار واسع لوحدات وآليات قوات الدفاع الإريترية، ضمن تحركات تهدف إلى تعزيز الوجود العسكري وتأمين النقاط الاستراتيجية على طول الشريط الحدودي.
وتمر العلاقة بين دولتي إثيوبيا وإريتريا بحالة من التوتر منذ فترة طويلة بسبب تحركات تقوم بها أديس ابابا وكثيرا ما تحدث الرئيس أسياسي أفورقي إلى تصاعد الجدل الإقليمي حول ملف البحر الأحمر، ومطالب إثيوبيا المتكررة بالحصول على منفذ بحري، وتحديداً ميناء عصب.
حيث قال أفورقي في لقاء تلفزيوني “كيف لنا أن نعطي ميناء عصب لآبي أحمد، بينما هو لديه اتفاقية تجارية مع جيبوتي؟ وفسر التصريح على نطاق واسع كإشارة إلى استمرار التقارب مع جيبوتي، وربما رسالة ضمنية لإثيوبيا بأن إريتريا لن تكون “جسر عبور” على حساب المصالح الجيبوتية.
ووجه الرئيس الإريتري أسياس أفورقي اتهامات مباشرة إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، وقال إن أبو ظبي تلعب دوراً خفياً وخطيراً في تأجيج الأزمات بالقرن الأفريقي، وعلى رأسها النزاع في السودان، والتوتر المتصاعد حول موانئ البحر الأحمر.
وأشار إلى أن رئيس الإمارات محمد بن زايد يحاول بسط نفوذ بلاده على ميناء عصب الحيوي، وقال إن ما يحدث ليس مجرد مطالب إثيوبية، بل جزء من مشروع توسّعي تقوده أبو ظبي عبر شبكة من الموانئ والقواعد العسكرية.
وأضاف: “هذا ليس نهجًا شبيهاً بما قام به زايد المؤسس، بل سياسة توسعية تسعى للهيمنة على البحر الأحمر والمحيط الهندي”.
إثيوبياإريترياالسودان