رمضان صبحي يطلب تعويضًا ضخمًا من منظمة مكافحة المنشطات
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
طلب النجم رمضان صبحي لاعب فريق بيراميدز الحصول على تعويض مالي كبير من المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات والوكالة الدولية بلغت قيمته 4.5 مليون دولارًا.
وأكد الإعلامي محمد شبانة، في تصريحات إذاعية صباح اليوم أم مطالب رمضان جاءت نظرًا للأضرار التي حدثت للاعب بسبب غيابه عن المباريات، إضافة إلى تأثيرها على الدخل المالي له.
وقال «شبانة»: «محامي رمضان صبحي قدم صورة من عقد اللاعب مع بيراميدز، والعقد مكتوب فيه إن اللاعب يحصل في عقده السنوي على 2 مليون دولار».
وأضاف: «العينة الثانية لرمضان صبحي فيها مشكلة كبيرة، واللاعب لم يبرئ لكن لا يوجد دليل قاطع، والمحكمة الرياضية منحته أحقية الحضور في جلسة استماع، لكن رمضان صبحي رفض الحضور، ومنح الطاقم القانوني الحرية كاملة في الدفاع عنه».
وأردف محمد شبانة: «الفريق القانوني لرمضان قال إن ما ظهر في عينة رمضان صبحي (ليست الوكالة الدولية معنية بتحليله)، لكن الوكالة الدولية حللت لمعرفة السبب في التلاعب بالعينة الأولى، وحدث استئناف مجددا».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رمضان صبحي المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات بيراميدز فريق بيراميدز صبحي رمضان صبحی
إقرأ أيضاً:
29 مليار دولار.. الأمم المتحدة تطلق نداءً عاجلاً لتلبية احتياجات 114 مليون شخص
أطلقت الأمم المتحدة نداءً إنسانياً عاجلاً لجمع 29 مليار دولار، بهدف تلبية احتياجات أكثر من 114 مليون شخص حول العالم، في ظل ما وصفته بـ”أزمة تمويل غير مسبوقة” تهدد جهود الإغاثة العالمية.
وذكر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (أوتشا)، في بيان نُشر على منصة “إكس”، أن هذا النداء يأتي في أعقاب تسجيل أكبر خفض في التمويل الإنساني على الإطلاق، ما دفع المنظمات الدولية لاتخاذ إجراءات صعبة أثّرت على قدرتها في الاستجابة للطوارئ.
وقال منسق الإغاثة الطارئة في الأمم المتحدة، توم فليتشر، إن تراجع التمويل وضع القطاع الإنساني عند مفترق طرق خطير، محذرًا من أن ملايين الأشخاص قد يُحرمون من الدعم الحيوي المنقذ للحياة إذا استمر الوضع على ما هو عليه.
وأضاف فليتشر أن الاحتياجات الفعلية تبلغ نحو 44 مليار دولار، إلا أن ما جُمِع حتى الآن لا يتجاوز 5.6 مليار دولار، أي أقل من 13% من المبلغ المطلوب، رغم مضي نصف العام.
ودعت الأمم المتحدة المجتمع الدولي والجهات المانحة إلى التحرك العاجل لسد الفجوة التمويلية، محذّرة من أن التأخر في الاستجابة سيؤدي إلى تفاقم الأزمات الإنسانية في مناطق الصراع والكوارث حول العالم.
يُشار إلى أن هذا النداء يأتي في وقت يشهد فيه العالم تفاقماً في الأزمات، من بينها الوضع الكارثي في قطاع غزة، الذي وصفته الأمم المتحدة مؤخراً بأنه “بلغ أسوأ مراحله”، وسط ضعف تأثير المساعدات الحالية على الأرض.
⚠️We have been forced to re-prioritize our work.
Brutal 2025 funding cuts mean humanitarians must do more with less – and millions will go without humanitarian assistance.
This is just the tip of the iceberg.
???? Latest Global Humanitarian Overview out: https://t.co/bQKiKUHd6A pic.twitter.com/7MjcMkKbHM