التحضير للانتخابات البلدية والاستفتاء محور اجتماع الباعور واللافي مع بعثة الأمم المتحدة
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
ليبيا – عقد المكلف بتسيير شؤون وزارة الخارجية والتعاون الدولي في حكومة الدبيبة، الطاهر الباعور، ووزير الدولة للاتصال والشؤون السياسية، وليد اللافي، يوم الخميس، اجتماعًا مع نائبة الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة والقائمة بأعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، ستيفاني خوري، لبحث تطورات الوضع السياسي في البلاد.
التحضير لانتخابات شاملة وإنهاء المراحل الانتقالية
وبحسب المكتب الإعلامي لوزارة الخارجية، ركز الاجتماع على رؤية الحكومة الليبية لإجراء انتخابات شاملة وإنهاء المراحل الانتقالية، مع التأكيد على أهمية تكثيف الجهود لضمان بيئة مستقرة تُمهّد لتنفيذ هذا الاستحقاق الوطني.
الانتخابات البلدية: خطوة نحو تعزيز الحكم المحلي
ناقش الاجتماع أيضًا ملف الانتخابات البلدية، حيث تم التأكيد على أهمية تنظيمها كخطوة أساسية نحو تعزيز الحكم المحلي وتوسيع المشاركة السياسية للمواطنين في كافة المناطق. وأشاد الجانبان بنجاح المرحلة الأولى من الانتخابات التي أُجريت في 58 بلدية، مشيرين إلى ضرورة التنسيق لضمان نجاح المرحلة الثانية المقررة مطلع العام 2025.
الاستفتاء الوطني: تعزيز الشفافية والمشاركة
كما استعرض اللقاء ملف الاستفتاء الوطني، وسبل تعزيز آليات الاستعلام الوطني لدعم الخيارات السياسية المستقبلية. وتم التأكيد على أهمية ضمان نزاهة وشفافية العملية، مع تعزيز مشاركة المواطنين فيها.
تعزيز الشراكة مع بعثة الأمم المتحدة
وشدد الاجتماع على أهمية تعزيز الشراكة بين الحكومة الليبية وبعثة الأمم المتحدة لدفع العملية السياسية قُدمًا، بما يتماشى مع تطلعات الشعب الليبي، وضمان تحقيق الاستقرار السياسي والمجتمعي.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الأمم المتحدة على أهمیة
إقرأ أيضاً:
لا نريد برلمان يشبه ( الأمم المتحدة ) من كثرة الجنسيات الأجنبية ؟ الانتخابات المقبلة .. لا نريد استغفالنا من جديد !
آخر تحديث: 6 أكتوبر 2025 - 9:32 ص بقلم:د. خالد القرة غولي اقترب موعد الانتخابات العراقية في ( 11 – 11 – 2025 ) وكل عراقي شريف يطرح السؤال الجوهري :
هل سنُستَغفل من جديد؟
لقد مرت سنوات ثقيلة ( 20 ) عاماً دخل فيها إلى مجالس المحافظات والبرلمان أشخاص لا كفاءة لهم ، لا ماضٍ نزيه ، لا رؤية وطنية.. جاءوا فقط لأنهم أدوات طيعة لأحزابهم، أو لأنهم مدعومون من الخارج.
– أغلبهم لم يخدموا الوطن .. بل خدموا امتيازاتهم ؟
اجتماعاتهم الأولى كانت لبحث الرواتب والحمايات والامتيازات، وليس هموم الناس.
– واليوم : هناك فرصة للتصحيح ، ولكن فقط إن وعى الناخب العراقي خطورة المرحلة :
– نطالب بـ:
– كشف جنسية كل مرشح ، ومنع مزدوجي الجنسية من خوض الانتخابات.
– معرفة إن كان المرشح يعيش في العراق ، أم يدير حملته من خارج الحدود.
– التأكد من عدم انتمائه لأي ميليشيا أو حزب متطرف.
– دعم القوائم الوطنية المستقلة فقط، لا واجهات الأحزاب القديمة ,
= نريد أن نرى الصابئي والمسيحي والايزيدي والتركماني في قوائم تمثّلهم بصدق، لا تُقصيهم كما حصل في السابق ,
– لا نريد برلمان يشبه ( الأمم المتحدة ) من كثرة الجنسيات الأجنبية !
= نقطة أخيرة :
– تتركوا أصواتكم لمن خذلكم سابقًا ,
– لا تكرّروا الأخطاء.
– ولا تبيعوا الوطن لمن لا يعتبر العراق وطنًا !
– الانتخابات_العراقية
– صوتك_أمانة
-برلمان_عراقي_لا_دولي
-لا_للمجنسين
-مع_العراق_فقط
والى الله ترجع الأمور وبه نستعين واليه المصير