رئيس الوزراء: الحكومة تتحرك لتطوير قطاعي التعليم والصحة بقوة وسرعة
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، إن هناك تراكمات في الماضي أدت لوجود عجز كبير في عدد الأسرة المطلوبة بالمستشفيات، متابعًا «بعض التحديات كانت في كيفية العمل على تطوير القائم من المشروعات، ومحاولة سد الفجوة الموجودة، والتنبؤ بالزيادة السكانية في المستقبل، وكيف سنوفر لها الخدمات».
وأضاف «مدبولي»، خلال مؤتمر صحفي عقب جولته التفقدية اليوم السبت، بعدد من المنشآت بمحافظتي الجيزة والقاهرة، ونقلته قناة إكسترا نيوز، «موضوع الصحة يشغل جزءا كبيرا من محور التنمية البشرية، والجميع يشاهد كيف نتحرك في ملف التعليم والصحة بقوة وبسرعة، وفي إطار الإمكانيات وفوق الإمكانيات الموجودة في الدولة».
وواصل: «أشكر الدكتور خالد عبد الغفار، وزير الصحة والسكان، وكل القائمين على المجهود المبذول، ونتحدث مع المحافظين بشأن تطوير المناطق المحيطة بجوار المباني التي يتم تطويرها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مدبولي الصحة والسكان الزيادة السكنية إكسترا نيوز
إقرأ أيضاً:
الخارجية والصحة تبحثان الترتيبات اللوجستية للدورة 63 لمجلس وزراء الصحة العرب
عُقد بمقر وزارة الخارجية والتعاون الدولي بحكومة الوحدة الوطنية، الاجتماع التنسيقي الأول بين ممثلين عن إدارة المراسم العامة بالوزارة ونظرائهم من وزارة الصحة، برئاسة مدير إدارة التعاون الدولي بوزارة الصحة، وذلك في إطار تعزيز آليات التنسيق المشترك وتطوير سبل العمل بين الجانبين.
ويأتي هذا اللقاء في سياق التحضيرات الجارية لعقد الدورة العادية الثالثة والستين لالتحضيرات الجارية لعقد الدورة العادية الثالثة والستين لمجلس وزراء الصحة العرب، حيث تم خلال الاجتماع استعراض الترتيبات اللوجستية والبرنامج العام لأعمال الدورة، ومناقشة الجوانب التنظيمية التي من شأنها ضمان نجاح الفعاليات.
وأكّد الطرفان حرصهما على مواصلة التنسيق المشترك عبر لقاءات دورية، بما يسهم في تحقيق التكامل المؤسسي ورفع كفاءة الأداء في المهام ذات الاهتمام المشترك، لا سيما في ظل الطابع الإقليمي للدورة المقبلة.
من جانبه، أعرب مدير إدارة التعاون الدولي بوزارة الصحة عن تقديره العميق للجهود التي تبذلها وزارة الخارجية والتعاون الدولي، مثمنًا التعاون البنّاء من قبل إدارة المراسم العامة، ومؤكدًا أهمية الاستمرار في هذا التنسيق بما يخدم الأهداف المشتركة على المستويين الصحي والدبلوماسي، ويعزز من مكانة ليبيا في المحافل العربية.