مصطفى بكري: الجيش السوري لا يزال يقاتل في حلب.. والدولة لن تسقط في يد عملاء إسرائيل
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
أكد الكاتب مصطفى بكري، رئيس تحرير صحيفة وبوابة الأسبوع، أن الجيش العربي السوري لا يزال يقاتل في حلب، مشيرا إلى أن الانسحاب الذي حدث هو انسحاب تكتيكي، وهناك سيناريو لم يُكشف النقاب عنه بعد.
وأضاف بكري، في تغريدة عبر حسابه على منصة إكس: أن المعلومات تشير إلى أن رد الفعل السوري قادم، متابعا: أن سوريا لن تسقط في يد الإرهابيين الخونة، وعملاء إسرائيل الذين يهدفون إلى إسقاط الدولة السورية.
وتدور اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري وهيئة تحرير الشام - التي تصنفها الأمم المتحدة جماعة إرهابية- في مناطق حلب وإدلب، بعد أن ركزت الجماعة الجهادية في هجومها على السيطرة الاستراتيجية على الطرق الرئيسية والبنية التحتية العسكرية المهمة في المنطقة.
اقرأ أيضاًالبرلمان العراقي يحذر من خطورة التحركات الإرهابية في سوريا.. وتداعياتها على أمن المنطقة
سامح عسكر: الجماعات الجهادية تحركت في سوريا لخدمة إسرائيل والناتو
أحمد موسى: ما يجري في سوريا يكشف من يحرك الميليشيات الإرهابية لنشر الفوضى وتدمير الجيوش
مصطفى بكري: العدو الصهيوني يستعد للتدخل بقوة في سوريا عبر دعم الإرهابيين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اسرائيل الجيش العربي السوري مصطفى بكري هيئة تحرير الشام الإرهابية فی سوریا
إقرأ أيضاً:
سفينة "حنظلة" تصل إسرائيل بعد اعتراضها من طرف الجيش
وصلت سفينة "حنظلة" التابعة لمجموعة "أسطول الحرية"، الأحد، إلى إسرائيل بعدما اعترضها الجيش الإسرائيلي، وفقا لما أفاد مراسل وكالة "فرانس برس" من ميناء أسدود.
وكانت السفينة في طريقها إلى غزة بهدف كسر الحصار البحري وإدخال كمية من المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في القطاع قبل أن يعترضها الجيش الإسرائيلي ويحتجز أفراد طاقمها.
وفي وقت سابق، قالت وزارة الخارجية الإسرائيلية في بيان على موقعها الإلكتروني: "منعت البحرية الإسرائيلية السفينة +نافارن+ من دخول المنطقة البحرية لساحل غزة بشكل غير قانوني".
وأضاف البيان أن "السفينة تشق طريقها بأمان إلى شواطئ إسرائيل. جميع الركاب بخير".
وقبيل منتصف ليل السبت الأحد بالتوقيت المحلي، أظهر بث مباشر من سفينة حنظلة جنودا إسرائيليين يصعدون على متنها. وأظهرت أداة تتبع عبر الإنترنت أن السفينة كانت على بعد نحو 100 كيلومتر غرب غزة عندما تم اعتراضها.
وأعلن طاقم سفينة "حنظلة" في منشور على منصة إكس، أنّه سيخوض إضرابا عن الطعام إذا اعترض الجيش الإسرائيلي السفينة واعتقل النشطاء على متنها.
وكانت السفينة تحمل 19 ناشطا وصحفيَين اثنين من دول عدة، قد أبحرت من صقلية في 13 يوليو الماضي.
ومن بين الموجودين على متن السفينة نائبتان فرنسيتان، هما إيما فورو وغابريال كاتالا.