أعلنت وزارة التربية والتعليم، عن مواصفات امتحان الدراسات الاجتماعية للمرحلة الإعدادية للصفوف الثلاثة للفصل الدراسي الأول، للعام الدراسي الحالي 2024/2025، مشيرة إلى أن الزمن المخصص للامتحان لصفوف المرحلة الإعدادية «ساعتين»، وتتنوع الأسئلة ما بين موضوعية بنسبة 30% ومقالية قصيرة بنسبة 70%. 

الضوابط العامة للورقة الامتحانية

- أن تكون الورقة الامتحانية في حدود المقرر الدراسي المستهدف.

- أن تتوزع الأسئلة على نواتج التعلم للمادة، وفق الوزن النسبي لها.

- أن تغطي الأسئلة مستويات الصعوبة المختلفة، لتكون قادرة على التمييز بين مستويات التحصيل الدراسي للطالب.

- أن تتدرج الأسئلة في الورقة الامتحانية من السهل إلى الصعب.

- أن تشمل الورقة الامتحانية المستويات المعرفية المختلفة.

- أن تكون الأسئلة محددة وواضحة في صياغتها اللغوية.

- أن تستوفي الورقة الامتحانية البيانات الأساسية: «المرحلة – الصف – المادة – الزمن – الفصل الدراسي –تاريخ الامتحان».

الصفان الأول والثاني الإعدادي 

- الصف الأول والثاني الإعدادي: أن تتضمن الورقة الامتحانية للصف الأول الإعدادي 4 أسئلة متنوعة، ما بين الموضوعي 30%، والمقالي القصير 70%، مع تطبيق القرارات الوزارية المنظمة لذلك.

الصف الثالث الإعدادي 

- أن تتضمن الورقة الامتحانية 4 أربع أسئلة، وتنقسم بين سؤالين في الجغرافيا وسؤالين في التاريخ، لكل سؤال 10 درجات 4 × 10 = 40، وتقسم ÷ 2 = 20 درجة، مع تطبيق القرارات الوزارية المنظمة لذلك.

- تتضمن الورقة الامتحانية الأسئلة المقالية القصيرة، بنسبة 70%، والموضوعية بنسبة 30%.

- أن يكون امتحان الصف الثالث الإعدادي على صورة بوكليت ورقة الأسئلة، هي نفسها ورقة الإجابة، ويراع ترك مسافات مناسبة الإجابة، أو تكون ورقة الأسئلة منفصلة عن ورقة الإجابة، كما يتيسر لكل مديرية.

- عدد الأسئلة الموضوعية 10 أسئلة، والمقالية القصيرة 20 سؤالا، و15 سؤال جغرافيا، و15 سؤال تاريخ. 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: امتحان الدراسات الاجتماعية امتحانات الفصل الدراسي الأول امتحانات الترم الأول التعليم وزارة التربية والتعليم الورقة الامتحانیة

إقرأ أيضاً:

نموّ السياحة الأردنية في النصف الأول والسعودية والإمارات في الصدارة

عمّان (الاتحاد)
أظهر قطاع السياحة الأردني أداءً ملحوظاً في النصف الأول من عام 2025، حيث كشفت أحدث الإحصاءات الصادرة عن هيئة تنشيط السياحة الأردنية عن نمو ملحوظ في أعداد سياح المبيت وإيرادات القطاع، معززة مكانة الأردن كوجهة سياحية مفضلة في المنطقة، خاصة لدى الزوار من دول مجلس التعاون الخليجي.
وشهد الأردن زيادة بنسبة 6% في أعداد سياح المبيت القادمين من دول مجلس التعاون الخليجي، ليصل العدد الإجمالي إلى 633 ألف سائح خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2025 مقابل 597 ألف سائح خلال عام 2024.
 وتصدرت المملكة العربية السعودية قائمة الدول الخليجية المصدرة للسياح إلى الأردن، حيث بلغ عدد زوار المبيت السعوديين 564 ألف زائر، مسجلين زيادة بنسبة 8% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024.

وشهدت أعداد سياح المبيت من دولة الإمارات العربية المتحدة نمواً بنسبة 15% وصولاً إلى 10 آلاف سائح، مقابل تراجع سياح المبيت من دولة الكويت بنسبة 11% إلى 32 ألف سائح.

أخبار ذات صلة «العربية للطيران» توسع شبكة وجهاتها في روسيا انطلاقاً من رأس الخيمة «مالية عجمان» ترفد كفاءاتها البشرية بـ730 ساعة تدريبية في النصف الأول

وعلى الصعيد العام، استقبل الأردن 2.717 مليون سائح مبيت خلال النصف الأول من عام 2025، بنسبة نمو بلغت 14% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، استحوذت أوروبا على ما مجموعه 191 ألف سائح مبيت، وأميركا الشمالية على 79 ألف سائح مبيت، وآسيا على 84 ألف سائح مبيت.
كما شهدت المواقع السياحية الرئيسة إقبالاً متزايداً، حيث استقبلت مدينة البتراء الأثرية 200 ألف زائر أجنبي، بزيادة قدرها 17%، وشهد موقع جبل نيبو زيادة بنسبة 12% في أعداد الزوار وصولاً إلى 105 آلاف زائر، في حين استقبلت جرش نحو 69 ألف زائر أجنبي.
وتعليقاً على هذه البيانات، صرح الدكتور عبدالرزاق عربيات، مدير عام هيئة تنشيط السياحة الأردنية: «تعكس هذه النتائج الإيجابية ثقة السائح العالمي والخليجي على وجه الخصوص في المنتج السياحي الأردني على الرغم من الأحداث الجيوسياسية التي تمر بها المنطقة بشكل عام، إلا إن قرب المسافة والعادات والتقاليد المشتركة تجعل من الأردن وجهة طبيعية ومفضلة للعائلات والأفراد من دول الخليج، ونحن ملتزمون بمواصلة تطوير تجارب سياحية تلبي تطلعاتهم وتضمن لهم قضاء عطلات لا تُنسى، ونتطلع إلى تحقيق نتائج أفضل خلال النصف الثاني من العام الجاري».

وتابع عربيات: لطالما كان الأردن، وما زال، بلداً مضيافاً يفتح ذراعيه مرحباً بضيوفه، خاصة الأشقاء من دول الخليج العربي، حيث تتناغم عاداته وتقاليده الأصيلة مع قيمهم وثقافتهم، مما يجعل السائح الخليجي يشعر وكأنه في بلده الثاني. وفوق كل ذلك، ينعم الأردن بالأمن والأمان، ليوفر بيئة آمنة ومطمئنة لجميع زواره، مما يجعله الوجهة المثالية لقضاء عطلة عائلية ممتعة وثرية بالتجارب التي لا تُنسى.
وتواصل هيئة تنشيط السياحة الأردنية جهودها لتعزيز مكانة الأردن كوجهة سياحية رائدة، من خلال تقديم باقات وبرامج مصممة خصيصاً لتلبية احتياجات ورغبات الزوار من مختلف الأسواق، وخاصة السوق الخليجي الذي يعد شريكاً رئيساً في نجاح قطاع السياحة الأردني.

مقالات مشابهة

  • %7.7 نمو أرباح «إمستيل» إلى 188 مليون درهم
  • 1.8 مليار درهم أرباح «إن إم دي سي» بالنصف الأول بنمو 20%
  • نموّ السياحة الأردنية في النصف الأول والسعودية والإمارات في الصدارة
  • عميد بجامعة القاهرة يفوز بجائزة التفوق للعلوم الاجتماعية: قدمت بنفسي
  • موعد بداية الترم الأول للعام الدراسي الجديد 2026 في المدارس والجامعات
  • كمال ريان: الرئيس السيسي قال ما يعجز عنه الآخرون.. ومصر تقف في الصف الأول لنصرة فلسطين
  • موعد بدء العام الدراسي الجديد 2025 - 2026
  • ورقة تحليلية: فجوة كبيرة بين الرواية الإسرائيلية وأعداد قتلى جيش الاحتلال في غزة
  • الهلال يستعد للانطلاق نحو ألمانيا لبدء معسكره الإعدادي
  • التربية تكشف نمط الأسئلة لامتحانات توجيهي 2008