الملاكمة: لا صحة لخروج اللعبة من البرنامج الاوليمبى لوس انجلوس 2028
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
أكد اللواء دكتور مجدى اللوزى رئيس الإتحاد المصرى للملاكمة أنه لا صحة لما تردد مؤخرا على بعض المواقع من خروج اللعبة من البرنامج الاوليمبى فى لوس انجلوس 2028، وهو هزل فى موضع الجد لأن مصدره يعلم أن خطة النشاط والمنافسات تتحدد قبل الاوليمبياد بأربع سنوات .. حيث تمت مراجعة بعض الملاحظات أثناء دورة باريس وانتهت المناقشات إلتأكيدا على إستمرار الخماسي الحديث والملاكمة وإضافة الاسكواش مع استمرار تجميد نشاط الروسى عمر كريمليف رئيس الإتحاد الدولى للملاكمة .
وحرمانه ومجلسه من الإشراف على الاوليمبياد ويدور النقاش حول الإشراف الفنى والذى يسند عادة للاتحادات الدولية فى مختلف الألعاب بقرار من اللجنة الأوليمبية الدولية ليكون الإختيار بين إعتماد الإتحاد الدولى الجديد والذى ضم فعلياً ٦١ دولة وكان انضمامه للاوليمبية الدولية يحتاج الى ٥٠ دولة مع إدخال بعض التعديلات بهدف زيادة التنافسية والعداله التحكيمية مع حوكمة اللعب النظيف ... إلا أن البعض وقد صدمته نتيجة الانتخابات الأخيرة لأغراض خاصة فهرع الى خبيئة فى الإدراج منذ شهرين بتطورات أو نتائج القضية أمام الكاس والمحكمة الفيدرالية السويسرية واساسها نزاع أو حرب " كريمليف" مع الأوليمبية الدولية ولا شأن لها فى الأساس برياضة الملاكمة العريقة والاصيلة فى المحفل الرياضى الانسانى والتاريخ الأوليمبى القديم والمعاصر إلا أنها ستبقى واحدة من أهم الألعاب الأوليمبية العالمية وباذن الله وجهد الكوكبة التى تولت زمامها تعود مصر لمكانتها الدولية والعالمية والاوليمبية أيضا من خلال خطة المجلس المنتخب لتطوير اللعبة وتوسيع القاعدة ورفع مستوى لتعود رياضة النبلاء لساحات البطولة في طول مصر وعرضها والمنافسات فى مختلف المراحل ورفع الكفاءة الفنية تدريبا وتحكيما والاحتكاك بالمدارس الاقوى عالمياً لنصعد بابطالنا الى منصات التتويج فى لوس انجلوس ٢٠٢٨ ان شاء الله
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تصفيات لوس انجلوس 2028 المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
رئيس الهيئة الدولية لدعم الشعب الفلسطيني: نتنياهو يطيل أمد الحرب لضمان بقائه السياسي
قال الدكتور صلاح عبد العاطي، رئيس الهيئة الدولية لدعم الشعب الفلسطيني، إن ما يحدث في قطاع غزة هو حرب إبادة جماعية تتواصل تحت أنظار العالم، وتستخدم كطوق نجاة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وأضاف أن نتنياهو يسعى لإطالة أمد الحرب لتحقيق مكاسب سياسية وشخصية، أهمها تجنب المساءلة القانونية وضمان بقائه في الحكم، حتى لو كان ذلك على حساب مصلحة إسرائيل الاستراتيجية، كما أشارت عدة صحف إسرائيلية، منها "هآرتس".
وأوضح عبد العاطي، خلال مداخلة عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن نتنياهو بات رهينة في يد شركائه في الائتلاف اليميني المتطرف، مثل سموتريتش وبن غفير، الذين يهددون بإسقاط الحكومة في حال تمت الموافقة على اتفاق لوقف إطلاق النار.
وأشار إلى أن هذا الائتلاف الفاشي يستخدم الحرب وسيلة للابتزاز السياسي، في وقت تتعالى فيه الأصوات داخل إسرائيل وخارجها مطالبة بإنهاء العدوان على غزة.
وحول تطورات التفاوض، ذكر عبد العاطي أن حركة حماس قدمت ملاحظات بناءة على المبادرة التي طرحها المبعوث الأمريكي ستيف واتكوف، وأبدت مرونة نسبية، ما فتح الباب أمام فرص التقارب بين الأطراف، غير أن رفض نتنياهو المقترح بصيغته المعدلة، وتلويح شركائه بحل الحكومة، يعيد الأمور إلى مربع التعقيد ويضع العراقيل أمام أي اتفاق محتمل.
وأكد أن فرص التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق نار لا تزال قائمة، لكنها مرهونة بمدى الضغط الدولي، خاصة من قبل الولايات المتحدة، موضحا أن واشنطن لم تُظهر حتى الآن الجدية الكافية في الضغط على إسرائيل، بسبب حساباتها في الملف النووي الإيراني، وهو ما يسمح بتواصل الحرب وتعطيل آليات إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.