الزمالك يسافر إلى نيجيريا اليوم للقاء انيمبا
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
تطير اليوم الخميس بعثة الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك إلى نيجيريا للقاء أنيمبا يوم الأحد المقبل فى الجوله الثانيه لدور المجموعات بكأس الكونفدرالية.
وتأكد إنضمام الثنائي حمزه المثلوثي وناصر ماهر إلى القائمه المسافره بعد الشفاء من الإصابه والمشاركه فى اللقاء الودى الذى لعبه الأبيض أمس مع الرجاء مطروح لتجهيز اللاعبين البدلاء الذين لم يشاركوا فى لقاء غزل المحله وكذلك العائدين من الإصابه.
ويسافر الفريق على متن طائره خاصه لتفادي الإرهاق حيث تستغرق الرحله خمس ساعات متواصله وسبق البعثه أمس الأول عبد الواحد السيد مدير الكره ومعه أحمد قنديل ادارى الفريق و الشيف شريف صابر بهدف الاطمئنان على كافة الترتيبات الخاصه بإقامة البعثه وملاعب التدريب.
ويغيب عن الفريق محمود عبدالرازق شيكابالا وأحمد حمدى بسبب الإصابة وكذلك مهاب ياسر ومحمد عاطف لأسباب فنيه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزمالك نادي الزمالك انيمبا الكونفدرالية كأس الكونفدرالية
إقرأ أيضاً:
حكم صلاة الفجر لمن يسافر قبلها.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم صلاة الفجر لمن يسافر قبلها؟ فأنا أخْرُج من بيتي مسافرًا قبل الفجر، ولا أَصِل مكان العمل إلَّا بعد طلوع الشمس؛ فما الحكم؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال إنه إذا شَرَع المسلم في السفر إلى محلِّ عمله قبل أذان الفجر ثم دخل وقت الفريضة: فإن كان يَعْلَم أنَّه يَصِل عادةً إلى مكانٍ يمكنه الصلاة فيه آتيًا بشروط الصلاة وأركانها قبل طلوع الشمس؛ فعليه تأخيرها إلى ذلك الحين.
وتابعت: وإن كان يَعْلَم أنَّه لا يَصِل إلى شيءٍ من ذلك إلَّا بعد طلوع الشمس، ويتعذر عليه أداء الصلاة تامةَ الشروط والأركانِ في المواصلات؛ فليُصلِّها آتيًا بما يَقْدِر عليه من الشروط والأركان، ويستحب له بعد ذلك إعادة الصلاة إن بقي وقتها، أو يقضيها إذا خرج الوقت.
وذكرت دار الإفتاء أن وقت أداء صلاة الصبح يَبْدَأ من طلوع الفجر الصادق، وينتهي بطلوع الشمس؛ لحديث عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو رضي الله عنهما أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم قَالَ: «وَوَقْتُ صَلاَةِ الصُّبْحِ مِنْ طُلُوعِ الْفَجْرِ مَا لَمْ تَطْلُعِ الشَّمْسُ» أخرجه مسلم، ولحديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: «إِنَّ لِلصَّلَاةِ أَوَّلًا وَآخِرًا»، حتى قال: «وَإِنَّ أَوَّلَ وَقْتِ الْفَجْرِ حِينَ يَطْلُعُ الْفَجْرُ، وَإِنَّ آخِرَ وَقْتِهَا حِينَ تَطْلُعُ الشَّمْسُ» أخرجه أحمد والترمذي.
وأكدت أن تأخير الصلاة حتى يخرج وقتها من غير عذرٍ حرامٌ شرعًا؛ لقول الله تعالى: ﴿رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ﴾ [النور: 37].