منى زكي: وجود مروان حامد بفيلم الست حسسني إن في أمل
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
روت الفنانة منى زكي تجربتها في فيلم "الست" الذي تقدم خلاله السيرة الذاتية لكوكب الشرق أم كلثوم،
وقالت في تصريحات صحفية: "فيلم الست تحدي كبير ولولا وجود مروان حامد كمخرج أنا مكنتش هقبل التحدي دا، أنا إحساسي في الأول أن أنا مش قد التحدي دا ومش مناسبة للدور ومش هعرف اوصل لحاجة ولكن وجود مروان حسسني أن في أمل، أصعب عمل شاركت فيه في حياتي، التجربة كلها أصعب تجربة مرت عليا في حياتي".
يقدم فيلم "الست" نخبة كبيرة من نجوم الفن أبرزهم، بطولة منى زكي ومحمد فراج وتامر نبيل وعمرو سعد ويظهر في الفيلم عدد من ضيوف الشرف، من تأليف أحمد مراد ومن إخراج مروان حامد.
تكريم منى زكي من مهرجان البحر الأحمر بدورته الرابعةحصلت الفنانة منى زكي على جائزة "اليسر الفخرية" ضمن فعاليات مهرجان البحر الأحمر بدورته الرابعة، وأعربت عن سعادتها قائلة: "أشكر إدارة مهرجان البحر الأحمر على تكريمي وسعيدة بوجودي وسطكم النهاردة، وبالمحبة اللي أنا شايفاها في عيون زملائي وكل الحضور".
واختتمت كلمتها قائلة: "في النهاية عايزة أشكر كل زملائي الفنانين وأساتذتي والمخرجين والمؤلفين والفنيين قدام وورا الكاميرا، كلهم لهم الحق في التكريم معايا النهاردة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: منى زكي الفنانة منى زكي منى زكي فيلم الست منى زكي مهرجان البحر الأحمر منى زكي تكريم مهرجان منى زکی
إقرأ أيضاً:
محور عسكري جديد في القرن الإفريقي
متابعات تاق برس- كشف مصادر إعلامية إريترية، عن ترتيبات لتشكيل محور عسكري جديد في القرن الأفريقي يضم كلا من “مصر والسودان والصومال وإرتيريا”، وسط صمت رسمي من الأطراف المعنية، في وقت تتصاعد فيه التحولات الأمنية في البحر الأحمر والقرن الإفريقي.
ويأتي المحور العسكري – بحسب الزاوية نت- وسط توترات كبيرة تشهدها منطقة الهضية الإثيوبية بين أديس ابابا الطامعة في الوصول إلى البحر الأحمر وإريتريا التي ترفض تلك المحاولات، وتحشد على الحدود عبر انتشار واسع لوحدات وآليات قوات الدفاع الإريترية، ضمن تحركات تهدف إلى تعزيز الوجود العسكري وتأمين النقاط الاستراتيجية على طول الشريط الحدودي.
وتمر العلاقة بين دولتي إثيوبيا وإريتريا بحالة من التوتر منذ فترة طويلة بسبب تحركات تقوم بها أديس ابابا وكثيرا ما تحدث الرئيس أسياسي أفورقي إلى تصاعد الجدل الإقليمي حول ملف البحر الأحمر، ومطالب إثيوبيا المتكررة بالحصول على منفذ بحري، وتحديداً ميناء عصب.
حيث قال أفورقي في لقاء تلفزيوني “كيف لنا أن نعطي ميناء عصب لآبي أحمد، بينما هو لديه اتفاقية تجارية مع جيبوتي؟ وفسر التصريح على نطاق واسع كإشارة إلى استمرار التقارب مع جيبوتي، وربما رسالة ضمنية لإثيوبيا بأن إريتريا لن تكون “جسر عبور” على حساب المصالح الجيبوتية.
ووجه الرئيس الإريتري أسياس أفورقي اتهامات مباشرة إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، وقال إن أبو ظبي تلعب دوراً خفياً وخطيراً في تأجيج الأزمات بالقرن الأفريقي، وعلى رأسها النزاع في السودان، والتوتر المتصاعد حول موانئ البحر الأحمر.
وأشار إلى أن رئيس الإمارات محمد بن زايد يحاول بسط نفوذ بلاده على ميناء عصب الحيوي، وقال إن ما يحدث ليس مجرد مطالب إثيوبية، بل جزء من مشروع توسّعي تقوده أبو ظبي عبر شبكة من الموانئ والقواعد العسكرية.
وأضاف: “هذا ليس نهجًا شبيهاً بما قام به زايد المؤسس، بل سياسة توسعية تسعى للهيمنة على البحر الأحمر والمحيط الهندي”.
إثيوبياإريترياالسودان