القريات تتصدر.. قائمة أقل الأماكن حرارة في المملكة
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
سجلت القريات أقل درجة حرارة في المملكة اليوم الأربعاء، وحسب بيان المركز الوطني للأرصاد عن حالة الطقس، فقد سجلت القريات درجتين مئوية.
وفي المرتبة الثانية جاءت كلا من طريف والدوادمي بـ 5 درجات، ثم القصيم وخميس مشيط، وسجلت كلتاهما 6 مئوية.
وسجلت 5 أماكن 7 درجات مئوية، وهي: سكاكا ورفحاء والقيصومة وتبوك وأبها.
أقل درجات الحرارة المسجلة اليوم #الأربعاء 2024/12/11م #نحيطكم_بأجوائكم pic.twitter.com/E10QyJkz1a— المركز الوطني للأرصاد (NCM) (@NCMKSA) December 11, 2024
ولا يُستبعد تكون الضباب على أجزاء من مناطق جازان وعسير ومكة المكرمة والمنطقة الشرقية.
البحر الأحمرالرياح السطحية: شمالية شرقية إلى شمالية بسرعة 15-40 كم/ساعة على الجزأين الشمالي والأوسط.
وجنوبية شرقية إلى جنوبية غربية بسرعة 15-40 كم/ساعة على الجزء الجنوبي.
ارتفاع الموج: من متر إلى مترين.
حالة البحر: متوسط الموج.
الرياح السطحية:شمالية غربية بسرعة 15-30 كم/ساعة على الجزء الشمالي.
وشمالية شرقية إلى شرقية بسرعة 10-30 كم/ساعة على الجزء الجنوبي.
ارتفاع الموج: من متر إلى متر ونصف على الجزء الشمالي.
ومن نصف المتر إلى متر ونصف على الجزء الجنوبي.
حالة البحر: متوسط الموج على الجزء الشمالي وخفيف إلى متوسط الموج على الجزء الجنوبي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام المملكة العربية السعودية أخبار السعودية حالة الطقس حالة الطقس في السعودية المركز الوطني للأرصاد أقل درجة حرارة أقل درجة حرارة في المملكة على الجزء الجنوبی کم ساعة على
إقرأ أيضاً:
عدن تختنق تحت حرارة الصيف وأزمة الكهرباء تفاقم معاناة السكان
تتفاقم أزمة الكهرباء في العاصمة المؤقتة عدن (جنوبي اليمن) بالتزامن مع موجة حر شديدة تضرب المدينة، مما ضاعف معاناة السكان.
أفاد سكان محليون بأن ساعات انقطاع التيار بلغت 21 ساعة يومياً، مقابل ثلاث ساعات تشغيل فقط، ساعة ونصف ليلاً وساعة ونصف نهاراً، مما فاقم من معاناة السكان وأثر بشكل مباشر على كبار السن والمرضى والنساء والأطفال، ودفع كثيرًا من الشبان إلى النوم فوق أسطح المنازل أو على أرصفة الشوارع هربًا من حرارة الداخل.
وشكا سكان من الوضع المتدهور، مؤكدين أن الانقطاعات المتواصلة حولت حياتهم إلى جحيم، وسط صمت الجهات الرسمية وفشلها المتكرر في تقديم أي حلول جذرية.
وأشاروا إلى أن جدول التشغيل المحدود لا يلبي الحد الأدنى من احتياجات الأسر في ظل درجات حرارة مرتفعة، وانعدام وسائل التبريد في أغلب المنازل.
ورغم المبالغ المالية الضخمة التي تم صرفها خلال السنوات الماضية لتوفير وقود محطات التوليد، إلا أن الأزمة ما تزال تراوح مكانها بل تتصاعد، ما يعكس سوء التخطيط وغياب الشفافية والمحاسبة، ويثير تساؤلات جدية حول مصير تلك الأموال، في ظل استمرار الانهيار الخدمي وتنامي الغضب الشعبي في عدن.