مسؤول إسباني: كأس العالم 2030 “سيكون الأفضل في التاريخ”
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
قال رئيس المجلس الأعلى للرياضة الإسباني، خوسيه مانويل رودريغيز أوريبيس، الأربعاء، إن كأس العالم 2030، التي أسند تنظيمها رسميا إلى المغرب والبرتغال وإسبانيا، “سيكون الأفضل في التاريخ”.
وأكد أوربيس، نقلا عن بيان المجلس الأعلى للرياضة الإسباني، نشر عقب اختيار المغرب والبرتغال وإسبانيا، رسميا، كبلدان مستضيفة لكأس العالم فيفا 2030، من قبل الجمعية العمومية للاتحاد الدولي لكرة القدم، أن “كأس العالم 2030 سيكون الأفضل في التاريخ، سواء على المستوى الرياضي أو التنظيمي”.
وأشار رئيس المجلس الأعلى للرياضة الإسباني أن هذا الحدث الكبير لكرة القدم العالمية “سيساهم أيضا في التماسك الاجتماعي والوحدة والفخر الجماعي”.
وأشار إلى أن “هذه النسخة من كأس العالم ستكون حدثا استثنائيا لعيش شغف كرة القدم، وتعزيز صناعة الرياضة، وتحفيز خلق فرص العمل في قطاعات رئيسية، وجذب الاستثمارات الأجنبية في مجالات البنية التحتية والتكنولوجيا”.
وأضاف قائلا “يجب أن نكون فخورين للغاية بهذا الاعتراف من الفيفا، والذي يعزز مكانة الرياضة كأحد القطاعات الاستراتيجية ذات التأثير الكبير على الاقتصاد”.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: کأس العالم
إقرأ أيضاً:
مجلس الإفتاء الأعلى يصدر فتوى تحظر الثأر الشخصي وتؤكد استرداد الحقوق عبر القضاء
دمشق-سانا
أصدر مجلس الإفتاء الأعلى فتوى أكد فيها حرمة التعدي على الدماء والأموال والأعراض، مشيراً إلى وجوب استرداد الحقوق من خلال القضاء والسلطات المختصة، دون اللجوء للانتقام الفردي.
وجاء في الفتوى:
«إن من أعظم الظلم التعدي على الدماء والأعراض والأموال المعصومة، ومن حق المظلوم المطالبة بحقه عبر الطرق المشروعة، لكن الواجب في استيفاء الحقوق أن يكون عن طريق القضاء فقط، وليس عبر التصرف الفردي أو بناءً على إشاعات، حفاظًا على حرمة الدماء والأعراض ومنعاً للفوضى».
وحذّر المجلس من تحريض الأفراد على الثأر، مؤكداً أن ذلك «يُذكي نار الفتنة ويهدد السلم المجتمعي»، مستشهداً بقوله تعالى: ﴿وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ﴾
وطالب المجلس المسؤولين بـ «تعجيل إجراءات التقاضي، وإبعاد قضاة السوء الذين كانوا أداة للنظام البائد في ظلم الناس، وضمان تحقيق العدالة حفاظًا على استقرار المجتمع».
وأكد المجلس في ختام الفتوى أن إقامة العدل ورفع الظلم من أهم أسباب استقرار المجتمعات وتقدّمها.
تابعوا أخبار سانا على