بدء قمة مجموعة التنمية لجنوب القارة الإفريقية
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
بدأت بالعاصمة الكونغولية لواندا أمس، أعمال القمة العادية الثالثة والأربعين لرؤساء دول وحكومات مجموعة التنمية لجنوب القارة الإفريقية.
وتحمل القمة عنوان "رأس المال البشري والمالي: المحركات الرئيسية للتصنيع المستدام للمنطقة" بمشاركة الدول الأعضاء الـ 16 في المجموعة.
أخبار متعلقة آلاف السكان نزلوا للشوارع.. زلزال بقوة 6.1 ريختر يضرب كولومبياالسر في كوريا الشمالية وروسيا.. عقوبات أمريكية على شركات تاجر أسلحة
ماذا لو قرر قادة جيوش غرب #إفريقيا التدخل في #النيجر؟#اليومhttps://t.co/9Alk6kSeqE— صحيفة اليوم (@alyaum) August 17, 2023قمة مجموعة التنمية
أفاد رئيس الكونغو، رئيس مجموعة التنمية لإفريقيا الجنوبية "سادك"، فيليكس تشيسكيدي -في بيان- أن النجاحات تتحقق في مؤشر التكامل الإقليمي والمالي والتجاري والبيئي رغم التحديات التي تواجه المنطقة.
وأشار فيلكس إلى أن بعض من دول المنطقة تواجه تحديًا في استقرار الأوضاع الأمنية، إذ لا تزال الجماعات المسلحة تسبب المعاناة بين المدنيين، خاصة النساء والأطفال.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس لواندا أخبار العالم أفريقيا
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تهدد بتقليص مساعداتها لجنوب السودان
أكدت واشنطن عبر بيان حاد بشكل غير معتاد، صدر بعنوان “حان الوقت للتوقف عن استغلال الولايات المتحدة”، أن حكومة جنوب السودان تفرض رسوماً باهظة على الشحنات الإنسانية..
التغيير: الخرطوم
هددت الولايات المتحدة، اليوم الخميس، بتقليص مساعداتها الخارجية لجنوب السودان ما لم تقم جوبا بإلغاء ما وصفته بالرسوم غير المشروعة المفروضة على الشحنات الإنسانية.
وأكدت واشنطن عبر بيان حاد بشكل غير معتاد، صدر بعنوان “حان الوقت للتوقف عن استغلال الولايات المتحدة”، أن حكومة جنوب السودان تفرض رسوماً باهظة على الشحنات الإنسانية وتعرقل عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة.
وجاء في البيان أن هذه الإجراءات تشكل انتهاكات جسيمة لالتزامات جنوب السودان الدولية، مضيفاً أن الحكومة الانتقالية مطالبة بوقف هذه الإجراءات فوراً، وإلا ستبدأ الولايات المتحدة مراجعة شاملة لمساعداتها الخارجية في جنوب السودان مع احتمال إجراء تخفيضات كبيرة.
وتُعدّ الولايات المتحدة، التي نفّذت خلال العام الجاري تخفيضات سريعة وكبيرة في مساعداتها الخارجية، أكبر مانح للمساعدات الإنسانية لجنوب السودان.
ويعاني البلد، الذي يبلغ عدد سكانه 12 مليون نسمة، من ويلات الصراع منذ استقلاله عن السودان عام 2011، فيما اعترض المانحون الأجانب مراراً على محاولات سلطات جنوب السودان تحصيل الضرائب على الواردات الإنسانية.
وكان محققو الأمم المتحدة قالوا في تقرير صدر في أيلول الماضي إن الفساد الذي تمارسه النخب السياسية يشكل المحرك الأكبر للأزمة الإنسانية التي يواجه فيها معظم سكان جنوب السودان مستويات جوع كارثية. بينما رفضت جوبا هذا الاستنتاج، وعزت الأوضاع الإنسانية إلى الصراع وتغير المناخ والاضطرابات التي أصابت صادرات النفط بسبب الحرب في السودان المجاور.
الوسومالولايات المتحدة دولة جنوب السودان