«الدبيبة» يتابع تنفيذ «مشروع طريق المطار»
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
عقد رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة، اليوم الأحد، اجتماعا بحضور الفريق التنفيذي لمبادرات الرئيس والمشروعات الاستراتيجية، لمتابعة تنفيذ مشروع تطوير وتحديث وصيانة طريق المطار، وذلك ضمن الاستعدادات لافتتاح مطار طرابلس الدولي.
ويشمل المشروع “تنفيذ أعمال تطوير وصيانة شاملة للطريق، الذي يمتد بطول 32 كيلومترا، ويتضمن توسعة المسارات، وتزويده بشبكة كهرباء حديثة، وتركيب لافتات السلامة المرورية، إلى جانب إنشاء مسطحات خضراء على جانبي الطريق، بما يعزز الجانب الجمالي والبيئي، ويضمن مطابقة الطريق للمواصفات الدولية”.
وأكد الدبيبة خلال الاجتماع، “على أهمية أن يكون تنفيذ المشروع وفق أعلى المعايير الفنية، مشددا على أهميته كواجهة للعاصمة طرابلس”.
هذا “ويعد مشروع تطوير طريق المطار من المشاريع الاستراتيجية المرتبطة بتطوير البنية التحتية لمطار طرابلس الدولي، ويندرج ضمن الحزمة الأولى من مشاريع “إعمار طرابلس”، التي تأتي في إطار خطة عودة الحياة، لتحسين الخدمات العامة ودعم التنمية في العمار”.
عقد رئيس الوزراء، #عبدالحميد_الدبيبة، اليوم الأحد، اجتماعا بحضور الفريق التنفيذي لمبادرات الرئيس والمشروعات…
تم النشر بواسطة حكومتنا في الأحد، ٢٩ ديسمبر ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الدبيبة طريق المطار مطار طرابلس الدولي
إقرأ أيضاً:
اشتباكات في طرابلس والتكبالي يتوعد: النهاية تقترب يا الدبيبة
???? التكبالي: قلت لك يا دبيبة.. أرى الدماء تسيل من تحتك!
ليبيا – علّق عضو مجلس النواب علي التكبالي على الاشتباكات العنيفة التي شهدتها العاصمة طرابلس فجر اليوم، محمّلًا المسؤولية لرئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، ومعتبرًا أن ممارساته تدفعه نحو نهايته السياسية.
???? “تجبّرك يقربك من حتفك” ❗
التكبالي قال في تدوينة نشرها عبر حسابه الرسمي على موقع “فيسبوك”:
“قلت لك يا إدبيبة بأني أرى الدماء تسيل من تحتك، واليوم أرى أن تجبّرك يقربك من حتفك”، في إشارة إلى تصاعد التوترات الأمنية نتيجة تحركات حكومة الدبيبة واستخدامها للفصائل المسلحة في العاصمة.
???? اشتباكات في القادسية وقرجي وحي الأندلس ⚠️
وجاءت تصريحات التكبالي بعد اندلاع اشتباكات عنيفة في ساعات الفجر بعد تقدم قوات تابعة لجهاز الأمن العام إلى جزيرة القادسية، ما اعتُبر خرقًا للهدنة، لترد عليه قوة الردع الخاصة بإجبار هذه القوات على الانسحاب إلى مواقعها السابقة في قرجي وحي الأندلس.