زيادة 17%.. 5.5 مليار دولار صادرات الصناعات الغذائية في 11 شهرا
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف المجلس التصديري للصناعات الغذائية، برئاسة محمود بزان، في تقريره الصادر اليوم، أن صادرات الصناعات الغذائية المصرية خلال الفترة من يناير إلى نوفمبر 2024 تحقق 5.5 مليار دولار بنسبة نمو 17% مقارنة بنفس الفترة من 2023، وتتجاوز كامل صادرات عام 2023 بقيمة 474 مليون دولار.
وحققت صادرات الصناعات الغذائية في الاشهر من يناير إلى نوفمبر من عام 2024 بلغت 5.
تربعت الصادرات إلى الدول العربية على قائمة أهم المجموعات الدولية المستوردة للأغذية المصنعة المصرية خلال الاشهر من يناير إلى نوفمبر من عام 2024، بقيمة 2936 مليون دولار، تمثل 53% من إجمالي الصادرات الغذائية، محققة نسبة نمو في القيمة 15%. يليها الاتحاد الأوروبي بقيمة 1083 مليون دولار بنسبة نمو 33% وتمثل 20% من إجمالي الصادرات. الدول الأفريقية غير العربية بقيمة 464 مليون دولار وتمثل 8% من إجمالي الصادرات، وحققت نسبة نمو في قيمة الصادرات بلغت 7%. الولايات المتحدة الأمريكية بقيمة 302 مليون دولار وتمثل 5% من إجمالي الصادرات، محققة نسبة نمو بلغت 40%. باقي المجموعات الدولية بقيمة 756 مليون دولار، والتي تمثل 14% من إجمالي الصادرات الغذائية المصرية خلال نفس الفترة، محققة نسبة نمو 8%.
أهم دول العالم المستوردة للصناعات الغذائية
أما بالنسبة لأهم دول العالم المستوردة للصناعات الغذائية خلال الاشهر من يناير إلى نوفمبر من عام 2024، فقد احتلت المملكة العربية السعودية المركز الأول بقيمة صادرات 434 مليون دولار بنسبة نمو قدرها 16%. يليها السودان بقيمة 363 مليون دولار ونسبة تراجع 20%. أمريكا بقيمة 302 مليون دولار ونسبة نمو 40%. ليبيا بقيمة 290 مليون دولار ونسبة نمو 19%. فلسطين بقيمة 275 مليون دولار ونسبة نمو 26%. هولندا بقيمة 241 مليون دولار محققة نسبة نمو 104%. الاردن بقيمة 221 مليون دولار محققة نسبة نمو 28%. المغرب بقيمة 201 مليون دولار ونسبة نمو 80%. العراق بقيمة 177 مليون دولار ونسبة نمو 10%. وفي المركز العاشر اليمن بقيمة 175 مليون دولار ونسبة نمو 1% بالمقارنة بصادرات نفس الفترة عام 2023.
كما احتلت هولندا قائمة أهم الدول التي حققت أعلى قيمة نمو في الصادرات خلال الأشهر من يناير إلى نوفمبر عام 2024 مقارنة بنفس الفترة من عام 2023، بقيمة صادرات 241 مليون دولار وقيمة نمو في الصادرات 123 مليون دولار. يليها المغرب بقيمة صادرات 201 مليون دولار وقيمة نمو في الصادرات 89 مليون دولار. أمريكا بقيمة صادرات 302 مليون دولار وقيمة نمو في الصادرات 86 مليون دولار. السعودية بقيمة صادرات 434 مليون دولار وقيمة نمو في الصادرات 64 مليون دولار. فلسطين بقيمة صادرات 275 مليون دولار وقيمة نمو 57 مليون دولار. إسبانيا بقيمة صادرات 170 مليون دولار وقيمة نمو في الصادرات 53 مليون دولار. الصومال بقيمة صادرات 85 مليون دولار وقيمة نمو بلغت 50 مليون دولار. البرازيل بقيمة صادرات 97 مليون دولار وقيمة نمو بلغت 50 مليون دولار. الاردن بقيمة صادرات 221 مليون دولار وقيمة نمو بلغت 48 مليون دولار. وفي المركز العاشر ليبيا بقيمة صادرات 290 مليون دولار وقيمة نمو بلغت 45 مليون دولار بالمقارنة بصادرات نفس الفترة من عام 2023.
أهم السلع الغذائية المصدرة
بالنسبة لأهم السلع الغذائية المصدرة خلال الأشهر من يناير إلى نوفمبر 2024، فقد تصدرت القائمة صادرات مركزات صناعة المشروبات الغازية بقيمة 502 مليون دولار وبنسبة نمو 5% مقارنة بصادرات نفس الفترة من عام 2023. يليها الدقيق والجريش بقيمة 428 مليون دولار، محققة نسبة نمو 7%. الفراولة المجمدة بقيمة 364 مليون دولار ونسبة نمو 13%. السكر بقيمة 357 مليون دولار ونسبة تراجع 21%. زيوت طعام بقيمة 283 مليون دولار ونسبة نمو 169%. عصائر بقيمة 258 مليون دولار ونسبة نمو 75%. بسكويت ومصنعات من الحبوب بقيمة 234 مليون دولار ونسبة نمو 21%. خضار مجمد بقيمة 233 مليون دولار ونسبة نمو 25%. زيتون مائدة بقيمة 219 مليون دولار ونسبة نمو 53%، بطاطس مجمدة بقيمة 204 مليون دولار ونسبة نمو 904%.
كما بلغت صادرات الصناعات الغذائية المصرية خلال الفترة من 2014 إلى نوفمبر 2024 ما قيمته 40.5 مليار دولار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صادرات الصناعات الغذائية المصرية أهم السلع الغذائية المصدرة محمود بزان رئيس المجلس التصديري للصناعات الغذائية ملیون دولار وقیمة نمو فی الصادرات ملیون دولار وقیمة نمو بلغت صادرات الصناعات الغذائیة ملیون دولار ونسبة نمو من إجمالی الصادرات المصریة خلال بقیمة صادرات قیمة صادرات ملیار دولار عام 2024
إقرأ أيضاً:
انهيار بقيمة 131 مليار دولار للعملات المشفرة يثير المخاوف من أضرار طويلة الأمد
شهدت سوق العملات البديلة انهياراً مدوياً الأسبوع الماضي، فيما تغيب حتى الآن المؤشرات على عودة قريبة للمضاربين.
فالانهيار لم يطل "بتكوين" وحدها، بل اجتاح منظومات كاملة من الرموز الرقمية التي تتزايد فيها المضاربة انساق المراهنون عليها وراء وعود بثروات هائلة مستندة إلى ميمات واسعة الانتشار، وأسماء لامعة تسوّق لها، وإيمان أعمى بزخم السوق.
العملات المشفرة المرتبطة بترمب تتراجع
تراجعت "بتكوين" بنسبة 13% إثر تجدّد التوتر التجاري بين الولايات المتحدة والصين، لكن الضرر الذي تعرضت له العملات الأصغر كان أكبر، إذ هبط بعضها بما يصل إلى 80% قبل أن تتعافى قليلاً.
عملة الميم المرتبطة بالرئيس دونالد ترمب التي روّج لها مطلع العام، خسرت 37% من قيمتها يوم الجمعة، وفقاً لبيانات "كوين ماركت كاب" (CoinMarketCap). كما تراجعت عملة WLFI التابعة لشركة "وورلد ليبرتي فاينانشل" (World Liberty Financial)، والمرتبطة أيضاً بعائلة ترمب، بنسبة مماثلة.
الانهيار يكشف هشاشة العملات البديلة
من أصل 380 مليار دولار تبخّرت من الأسواق، جاء نحو 131 ملياراً من العملات البديلة، بحسب تقديرات شركة "10x ريسيرتش" (10x Research)، في قطاع يتسم بسيولة ضعيفة، وسرديات مضاربية، وحماس مبالغ فيه من متداولي اليوم الواحد.
هذا الانهيار يزيد الشكوك حيال مستقبل منظومة العملات البديلة، إذ يرى المتداولون وصنّاع السوق أن الدعم الهيكلي لهذه الرموز يتآكل مع تراجع الإقبال وتصاعد العزوف عن المخاطر. واللافت أن هذه الموجة — غير المسبوقة من حيث السرعة والحجم — قد تشكل قطيعة نهائية مع حقبة صعود جنوني كانت فيها عملات مجهولة تقفز بنسبة 1000% من دون أي مبرر.
اقرأ أيضاً: العملات المشفرة تفقد 150 مليار دولار بعد تصعيد صيني ضد واشنطن
وعلى حدّ قول باحثين في شركة "أركا" (Arca): "ربما لم بنتبه المراقب العادي للأسواق العالمية لما جرى، لكن إن كنت مضارباً متمرّساً في عالم العملات الرقمية، فقد شهدت نهاية العالم".
تشمل العملات البديلة طيفاً واسعاً من الأصول الرقمية باستثناء "بتكوين" و"إيثر"، وتضم عملات ميم مرتبطة باتجاهات رائجة على وسائل التواصل الاجتماعي، مثل كلاب "شيبا إينو"، والضفدع الكرتوني "بيبي"، وحتى فرس النهر الحقيقي "مو دينغ".