أمريكي يفوز بجائزة يانصيب قيمتها (1.22) مليار دولار
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
آخر تحديث: 2 يناير 2025 - 10:52 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- حصل أحد لاعبي يانصيب “ميغا ميليونز” على مبلغ كبير من المال، مع الاحتفالات بقدوم العام الجديد، بعد سحب الرقم الفائز.وبعد ثلاثة أشهر دون فوز أي شخص بالجائزة الكبرى، بيعت تذكرة فائزة تقدر قيمتها بنحو 1.22 مليار دولار للسحب الذي جرى ليلة السبت الماضية.
فقد طابق الفائز الكرات البيضاء 3 و7 و37 و49 و55 والكرة الذهبية ميغا بول 6.وكانت الجائزة الكبرى المقدرة يوم الجمعة، هي خامس أعلى جائزة تقدمها ميغا ميليونز على الإطلاق.وسيتم توزيع المبلغ الإجمالي لجائزة ميغا ميليونز، فقط على الفائز، الذي يختار الحصول على معاش تقاعدي، يتم دفعه على مدار 29 عاما.وقالت ميغا ميليونز في بيان إن التذكرة الفائزة بيعت في كوتونوود بولاية كاليفورنيا على بعد نحو 200 ميل شمالي سان فرانسيسكو.وقال جوشوا جونستون، المدير الرئيسي لدى ميغا ميليونز كونسورتيوم “يا لها من هدية رائعة في موسم العطلات! في وقت خاص للغاية من العام، هذه لحظة استثنائية للغاية بالنسبة للفائز بجائزتنا”.جدير بالذكر أن أكبر جائزة يانصيب في التاريخ بلغت 2.04 مليار دولار، وبيعت الشبكة الفائزة بها في كاليفورنيا أيضا.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: میغا میلیونز
إقرأ أيضاً:
فورد: رسوم ترامب سترفع خسائرنا إلى 2 مليار دولار في 2025
تتوقع شركة فورد خسائر بقيمة ملياري دولار هذا العام نتيجة للرسوم الجمركية على الواردات، ارتفاعا من التقدير السابق البالغ 1.5 مليار دولار، في ظل استمرار سياسات التجارة الأمريكية تحت إدارة الرئيس دونالد ترامب في الضغط على شركة صناعة السيارات.
وأعلنت الشركة الأميركية أن الرسوم كلفتها 800 مليون دولار في الربع الماضي وحده. وكان ترامب قد فرض رسوما تصل إلى 25 بالمئة على السيارات وقطع الغيار المستوردة، كما ضاعف بعض الرسوم على الصلب والألومنيوم لتصل إلى 50 بالمئة.
وتقوم فورد بتصنيع نحو 80 بالمئة من سياراتها في الولايات المتحدة، لكنها تعتمد أيضا على مكونات مستوردة. وقال الرئيس التنفيذي جيم فارلي لقناة سي إن بي سي الأميركية: "ما زلنا نستورد قطع غيار من جميع أنحاء العالم".
وأدرجت الشركة بالفعل إجراءات لخفض التكاليف بقيمة مليار دولار للتعويض جزئيا عن الأثر.
كما انتقد قادة القطاع المنافسة مع شركات مثل تويوتا اليابانية، التي تخضع لرسوم جمركية بنسبة 15 بالمئة على السيارات المستوردة، معتبرين أن ذلك يمنحها ميزة تنافسية.
وسجلت فورد صافي خسارة قدرها 36 مليون دولار في الربع الثاني، مقارنة بأرباح بلغت 1.8 مليار دولار في الفترة نفسها من العام الماضي. وارتفعت الإيرادات بنسبة 4 بالمئة لتصل إلى نحو 1.2 مليار دولار.
وفي الولايات المتحدة، أعادت إدارة ترامب تشكيل صناعة السيارات من خلال التراجع عن معايير الانبعاثات الصارمة التي كانت تطبقها ولاية كاليفورنيا، والتي كانت تُعتبر معيارًا على المستوى الوطني.
وقد خفضت فورد إنفاقها على اعتمادات الكربون بحوالي 1.5 مليار دولار.