صفارات الإنذار تدوي في مستوطنات غلاف غزة
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، اليوم الخميس، أن صفارات الإنذار تدوي في مستوطنات غلاف غزة.
كما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتراض صاروخ أطلق من قطاع غزة تجاه المستوطنات.
وفي سياق متصل، استشهد العديد من المواطنين الفلسطينيين وأصيب آخرون، فيما تعرضت العديد من المنازل والبنايات والشقق السكنية، بالإضافة إلى الممتلكات العامة والخاصة في مختلف مناطق قطاع غزة، للتدمير نتيجة صواريخ آلة الحرب الإسرائيلية التي استهدفت المنطقة بشكل متواصل لليوم العشرين على التوالي.
وأفاد مراسل وكالة الأنباء الفلسطينية باستشهاد مواطن وإصابة آخرين جراء قصف من طائرة حربية إسرائيلية استهدفت منزل عائلة الرن في بلدة بيت لاهيا شمال القطاع.
كما استهدف الطيران الحربي الإسرائيلي منزلين لعائلة أبو حصيرة وعائلة عبد اللطيف في شارع النفق وسط مدينة غزة، ما أسفر عن استشهاد عدد من المواطنين وإصابة العشرات، تم نقل بعضهم إلى مستشفى الشفاء غرب المدينة، في حين لا يزال آخرون تحت الأنقاض.
وأدى القصف إلى اندلاع حريق كبير في مصنع للعصير ومخزن للإطارات، إضافة إلى عدد من المحال التجارية بالقرب من الموقع المستهدف.
وفي حادثة أخرى، استشهد 13 مواطنًا، بينهم أطفال ونساء، وأصيب أكثر من 20 آخرين جراء قصف طائرات الاحتلال الحربية لمنزل عائلة الأسطل في السطر الغربي بمدينة خان يونس جنوب القطاع.
كما استهدفت الطائرات الحربية الإسرائيلية شقة سكنية في برج الرزان قرب مستشفى كمال عدوان في بلدة بيت لاهيا شمال القطاع، مما أسفر عن وقوع ضحايا وإصابات في المكان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صفارات الإنذار قطاع غزة صاروخ
إقرأ أيضاً:
قبل لحظات.. هروب مليون صهيوني إلى الملاجئ وتعطل الرحلات في “بن غوريون” إثر صاروخ يمني
فلسطين المحتلة|يمانيون
دوت صفارات الإنذار، مساء اليوم الأحد، وسط فلسطين المحتلة في يافا” تل ابيب” والقدس وغوش دان وسط كيان العدو الصهيوني الغاصب جراء إطلاق صاروخ من اليمن.
وقال “جيش” العدو الصهيوني: رصدنا صاروخا أطلق من اليمن ويجري التعامل معه”. بحسب قوله.
ومن جانبها، قالت الجبهة الداخلية الصهيونية: إطلاق صفارات الإنذار في مناطق في إسرائيل”. وفق قولها.
وقالت القناة ١٤ الصهيونية: الصاروخ القادم من اليمن يتجه نحو مطار بن غوريون وتم إطلاق صواريخ اعتراضية”.
وأضافت الجبهة الداخلية الصهيونية: “صفارات الإنذار تدوي في تل أبيب الكبرى ومناطق غرب القدس إثر إطلاق صاروخ من اليمن”.
في أعقاب إطلاق الصواريخ دخل نحو مليون صهيوني في وسط الكيان الصهيوني الغاصب الملاجئ بعد دوي صافرات الإنذار.
وأكدت وسائل إعلام العدو، تعطل رحلات الإقلاع والهبوط في مطار اللد”بن غوريون” إثر تفعيل صفارات الإنذار بمنطقة يافا المحتلة “تل أبيب”.
ونشرت منصات فلسطينية مشاهد متداولة لهروب المغتصبين الصهاينة بشكل جماعي في سواحل فلسطين المحتلة عقب إطلاق صاروخ من اليمن..
وقالت شرطة العدو الصهيوني، إنها نقوم بعمليات بحث ميدانية في أعقاب تفعيل صفارات الإنذار في منطقة “تل أبيب” والوسط والقدس.
وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت”، أن عدة رحلات جوية في “الأجواء الإسرائيلية” تأخرت نتيجة الهجوم الصاروخي من اليمن، من بينها رحلتان تابعتان لشركة “إل عال” قادمتان من بوسطن ولندن.
يشار إلى أن القوات المسلحة اليمنية أطلقت منذ استئناف حرب الإبادة الصهيونية بغزة 43 صاروخًا باليستيًا وفرط صوتي على عمق الكيان الصهيوني الغاصب؛ 5 منها بالأسبوع الأخير، بالإضافة إلى قصف العدو الصهيوني بالطيران المسير.
وأعلنت القوات المسلحة اليمنية فرض حصار جوي شامل على العدو الصهيوني من خلال تكرار استهداف المطارات وعلى رأسها مطار اللد “بن غوريون”.
وأكدت القوات المسلحة أنها وفي إطار الرد على التصعيدِ الإسرائيليِّ بقرارِ توسيعِ العملياتِ العدوانيةِ على غزةَ، تعلن أنَّها ستعمل على فرض حصار جويّ شامل على العدوِّ الإسرائيليِّ من خلالِ تكرارِ استهدافِ المطاراتِ وعلى رأسِها مطارُ اللد المسمى إسرائيلياً مطارُ بن غوريون.
وأهابت القوات المسلحة بكافة شركات الطيران العالمية أخذَ ما وردَ في هذا البيانِ بعينِ الاعتبارِ منذُ ساعةِ إعلانِه ونشرهِ وإلغاءَ كافةِ رحلاتِها إلى مطاراتِ العدوِّ المجرمِ حفاظاً على سلامةِ طائراتِها وعملائِها.
وأكدت القوات المسلحة أن اليمن العزيز الحرَ المستقل لن يقبل باستمرار حالة الاستباحة التي يحاول العدوُّ فرضَها من خلالِ استهدافِ البلدانِ العربيةِ كلبنانَ وسوريَّا، ويؤكدُ أنَّ هذه الأمةَ لن تخشى المواجهةَ وسترفضُ الخضوعَ والخنوعَ.
وأكدت القوات المسلحة أن اليمن العزيز الحرَ المستقل لن يقبل باستمرار حالة الاستباحة التي يحاول العدوُّ فرضَها من خلالِ استهدافِ البلدانِ العربيةِ كلبنانَ وسوريَّا، ويؤكدُ أنَّ هذه الأمةَ لن تخشى المواجهةَ وسترفضُ الخضوعَ والخنوعَ.