لاعبو البحرين (يقصون) شباك المرمى !
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
مع نهاية مباراة منتخبنا الوطني والبحرين في نهائي خليجي 26 سارع عدد من لاعبي منتخب البحرين إلى قص شباك المرمى الشمالي لملعب جابر الأحمد الدولي، وفور انتهاء مراسم التتويج، توجَّه عددٌ من اللاعبين إلى المرمى الشمالي، وشرعوا في قص شباكه، وحمل كلٌّ منهم قطعةً للاحتفاظ بها ذكرى، واختار اللاعبون المرمى الشمالي كونه شهد تسجيل هدفين سريعين في غضون دقيقتين، حوَّل بهما الأحمر البحريني تأخره بهدفٍ إلى انتصارٍ ثمينٍ، منحه ثاني ألقابه الخليجية بعد عام 2019.
الاحتفال بقص شباك المرمى عادة، دأب عليها عددٌ كبيرٌ من النجوم، أبرزهم الإسباني جيرارد بيكيه، مدافع برشلونة السابق، الذي كان يختار طريقةَ احتفالٍ مختلفةً تمامًا عن زملائه بعد نهاية كل مباراةٍ، يتوَّج فيها فريقه بلقبٍ جديدٍ، إذ يعمد إلى قص شباك المرمى الذي سجل فيه فريقه أهدافًا حسمت المواجهة، ويحتفظ بها ضمن ألبوم، يحمل أجمل ذكرياته في الملاعب، وقد فعل ذلك في أكثر من مناسبةٍ، من أهمها عام 2011 حينما قص شباك المرمى في ملعب ويمبلي الشهير عقب تتويج برشلونة بلقب دوري أبطال أوروبا إثر فوزه في النهائي على مانشستر يونايتد 3ـ1.
ولم تقتصر عادة قص شباك المرمى على الإسباني بيكيه في البطولات الأوروبية فقط، بل امتدَّت أيضًا إلى كأس العالم، وكان ذلك في النسخة التي استضافتها قطر عام 2022، وفيها تسابق عددٌ من لاعبي المنتخب الأرجنتيني على قطع شباكٍ من مرمى ملعب لوسيل عقب فوز المنتخب الأرجنتيني تحت قياده أسطورته ليونيل ميسي باللقب على حساب فرنسا بعد مباراةٍ ماراثونيةٍ، انتهت بركلات الترجيح 4ـ2 عقب انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل الإيجابي 3ـ3.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
بعد تصدره شباك التذاكر.. تعرف على إيرادات فيلم «أحمد وأحمد» فى السينمات السعودية
تمكن فيلم “أحمد وأحمد” بطولة الفنان أحمد السقا وأحمد فهمي، من تصدر شباك التذاكر السعودي، الأسبوع الماضي.
وحقق فيلم "أحمد وأحمد" إيرادات بلغت 3 ملايين و400 ألف ريال سعودي، وهو ما يعادل 57 مليون جنيه مصري.
ويشارك في بطولة فيلم "أحمد وأحمد" عدد كبير من الفنانين، من بينهم: محمد لطفي، جيهان الشماشرجي، حاتم صلاح، إلى جانب عدد من ضيوف الشرف، من بينهم غادة عبد الرازق وآخرون.
الفيلم من إخراج أحمد نادر جلال، وتأليف أحمد درويش ومحمد سامي عبد الله.
وتبدأ أحداث الفيلم حين يقرر (أحمد) العودة إلى مصر وطلب يد (ضحى) للزواج، ولكن سريعًا تتعطل خططه حينما يُصاب خاله (أحمد) في حادث غامض ويفقد الذاكرة، ويكتشف سر خاله الصادم بزعامته لإمبراطورية إجرامية خطيرة.