ميلان وإنتر.. ديربي بطعم "السوبر" في الرياض
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
يترقب عشاق كرة القدم الإيطالية والعالمية، اليوم الإثنين، "ديربي الغضب" بين الغريمين إنتر ميلان وإي سي ميلان في نهائي كأس السوبر الإيطالي 2025.
يحتضن إستاد الأول بارك بالعاصمة السعودية الرياض، نهائي كأس السوبر الإيطالي الذي يجمع بين إنتر بطل الدوري وغريمه اللدود إي سي ميلان.
ونجح إنتر ميلان في حجز بطاقة العبور الأولى للنهائي بعد انتصاره الثمين على أتالانتا في مباراة نصف النهائي التي انتهت بهدفين نظيفين.
بينما بلغ إي سي ميلان المباراة الختامية، عقب فوزه على يوفنتوس بنتيجة 2-1، في مباراة شهدت ندية كبيرة بين الفريقين.
موعد مباراة إنتر وإي سي ميلان في "السوبر الإيطالي"
تقام مباراة اليوم السبت في تمام الساعة الحادية عشر مساءً (23:00) بتوقيت أبوظبي.
القنوات الناقلة للقمة
يمكن متابعة "ديربي الغضب" على قنوات أبوظبي الرياضية (AD Sports 1 HD)، SSC السعودية (SSC EXTRA 1 HD) – قناة مشفرة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية كأس السوبر الإيطالي إنتر ميلان إي سي ميلان إي سي ميلان إنتر ميلان كأس السوبر الإيطالي سی میلان
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي للصحة النفسية.. الأزهر للفتوى: لا تغضب
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن من أجل نفسٍ هادئةٍ، وعقلٍ متزن، وروحٍ مطمئنة؛ أوصى سيدُ الخلق ﷺ بوصية جامعة مانعة، قال: «لا تغضب» [صحيح البخاري].
وأوضح الأزهر للفتوى أن وصية قصيرة في ألفاظها، عظيمة في معانيها؛ فالغضبُ مفتاح كل شر، يُفسد على الإنسان صفاء نفسه، ويهدم استقرار قلبه، ويُشوّه علاقاته بالآخرين، بل قد يدفعه إلى ما يندم عليه العمر كله.
وبين الأزهر للفتوى أن لذلك جاءت وصية سيدنا النبي ﷺ علاجًا ناجعًا لأدواء النفس، ودعوةً للتوازن والسكينة؛ فمن ملك نفسه عند الغضب، ملك قلبه وعقله وحياته، وكان أكثر سعادةً واستقرارًا.
وأضاف الأزهر للفتوى أن ومن أعظم صور مجاهدة خلق الغضب ما يكون في علاقة الآباء بالأبناء؛ إذ يثمر الحلم والاحتواء، واستخدام أسلوب التوجيه بدلًا من التوبيخ، والتربية بالقدوة والتشجيع، ثقةً متبادلة بين الأولاد وآبائهم وأمهاتهم، تدفعهم لتقديم الأفضل لأنفسهم ولمجتمعهم، فالتوجيه الإيجابي البنّاء يزرع فيهم الاطمئنان والقدرة على العطاء، ويُخرِّج أجيالًا نافعةً تسهم في نهضة المجتمعات ورقيّها.
وبين الأزهر للفتوى فلنجعل من هذه الوصية لصحة نفسية أفضل محطةً نستلهم منها هدي النبي ﷺ، ونجعل التحكم في الغضب بداية حياةٍ أجمل، ومجتمعٍ أرقى.