يشارك الفيلمان القصيران الطيورغادرت بيروت للمخرج خليل درايفس زعرور، وحمص وشيبس للمخرج أحمد مغازي، ضمن فعاليات النسخة الحادية عشر من مهرجان الفيلم اللبناني بأستراليا في الفترة من 17 أغسطس إلى 2 سبتمبر، بمركز بانكستاون للفنون.

الطيور غادرت بيروت

في أغسطس من العام 2020 انفجر مرفأ بيروت تاركًا وراءه مئات القتلى والمصابين و300 ألف شخص بلا مأوى، ويتتبع فيلم الطيور غادرت بيروت «زينة» بطلة العمل في أعقاب تلك الكارثة.

حصل الفيلم على عرضه العالمي الأول في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وهو من تأليف وإخراج وإنتاج ومونتاج خليل درايفس زعرور، بطولة رودولف زعرور، إنتاج Paul Thiltges Distributions، التوزيع والمبيعات عالميًا MAD Solutions.

 حمص وشيبس

وفيلم حمص وشيبس من تأليف وإخراج أحمد مغازي، ويشارك في بطولته بشار زيدان، ماجي بورجين ولارا عاصي، وتدور الأحداث خلال انتظار الجدة ماجي لنتيجة اختبار كورونا الخاص بها في وقت مليء بالتوتر والوحدة، وتضطر الجدة للبحث عن تواصل إنساني فى المكان الوحيد الذي لا تريد أن تتواجد به، وهو شقة جارها العربي بشار، وشارك الفيلم في مهرجان ميتا السينمائي، ومهرجان زنجبار السينمائي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مهرجان القاهرة السينمائي افلام

إقرأ أيضاً:

الكشف عن آثار أقدام زواحف في أستراليا تعود لملايين السنين

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كشفت آثار أقدام ذات مخالب مميزة وُجدت على لوح صخري عمره 356 مليون سنة في أستراليا عن أن الكائنات الشبيهة بالزواحف ظهرت قبل ما يتراوح بين 35 و40 مليون سنة مما كان يُعتقد سابقًا.

هذه الآثار تُعيد تاريخ ظهور "السلويات"، وهي مجموعة تشمل الزواحف، والطيور، والثدييات، وتقدّم دليلًا جديدًا على كيفية انتقال الحيوانات من العيش في البحار فقط إلى الحياة على اليابسة.

تمثل "السلويات" جزءًا حاسمًا للانتقال من الحياة المائية إلى الحياة البرية، خاصة أنها كانت الكائنات الوحيدة ذات الأربع أطراف التي تطورت لتتكاثر على اليابسة.

في السابق، كان أقدم ما عُثر عليه من حفريات لأجسام وآثار أقدام مرتبطة بالسلويات يعود إلى 318 مليون سنة في كندا.

لكن الاكتشافات الجديدة، التي نُشرت في دورية "Nature"، تتحدى هذه الفرضيات الراسخة منذ زمن طويل، حيث أشارت إلى أن التحول من الحياة في الماء إلى الحياة على اليابسة لدى الكائنات رباعية الأطراف قد حدث على الأرجح بسرعة أكبر بكثير مما كان يعتقده العلماء.

وأوضح موقع الاكتشاف أن أستراليا، التي كانت في السابق جزءًا مركزيًا من القارة الجنوبية العملاقة القديمة "غندوانا"، التي كانت تضم أيضًا إفريقيا، وأمريكا الجنوبية، وشبه الجزيرة العربية، ومدغشقر، والقارة القطبية الجنوبية، والهند، قد تكون المكان المثالي للبحث عن المزيد من أحافير الكائنات الأمينيوتية والزواحف، وربما أيضًا المكان الذي نشأت فيه، بحسب مؤلفي الدراسة.

مقالات مشابهة

  • من المؤثرة البريطانية نيكي ليلي التي استضافها مهرجان كان السينمائي؟
  • سيد سلام مديرًا لمسابقة الفيلم المصري الطويل بمهرجان الإسكندرية السينمائي
  • تفاصيل عرض ستة أفلام قصيرة بمهرجان روتردام للفيلم العربي
  • حين غادرت بيكر وآبل الأرض.. أول رحلة ناجحة لقردين في الفضاء قبل 60 عامًا
  • عرض فيلم «قصة الخريف» بمهرجان خريبكة الدولي للسينما الأفريقية
  • تميمة الحظ في 2025.. هل ينضم تشيلسي إلى قائمة «عام الطيور»؟!
  • نقابة الدواجن تنفي إصابة الطيور بأمراض معدية للبشر
  • قائمة لجان تحكيم الدورة السادسة من مهرجان عمّان السينمائي الدولي – أوّل فيلم
  • الكشف عن آثار أقدام زواحف في أستراليا تعود لملايين السنين
  • مخرج إيراني معارض للنظام يفوز بجائزة ذهبية في مهرجان كان السينمائي