ريلبوتيكس تكشف عن روبوت إنساني قابل للطي (شاهد)
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
كشفت شركة "ريلبوتيكس" خلال معرض الإلكترونيات CES في لاس فيغاس عن روبوتها الجديد "ميلودي"، الذي يتميز بقدرات تقنية متطورة وتصميم يتيح طيّه ووضعه داخل حقيبة سفر.
الروبوت مزود بنظام رؤية متقدم يتيح التعرف على الأشياء والحفاظ على الاتصال البصري، بالإضافة إلى تقنية جلد تمنحه مظهرًا وملمسًا واقعيين.
ويستهدف "ميلودي" التفاعل البشري، مثل التعليم والصحة والترفيه، مع إمكانية تخصيصه لتلبية الاحتياجات المختلفة.
وقدمت "ريلبوتيكس" أيضًا روبوت "آريا"، المصمم لتوفير تفاعل شخصي وعاطفي مع البشر.
يتميز آريا بوجه قابل للتغيير، مع تقنية تسمح له بالتعرف على الوجه الجديد وتعديل شخصيته وفقًا لذلك.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا الروبوت روبوت تكنولوجيا من هنا وهناك المزيد في تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا سياسة سياسة تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
ناقوس الخطر يدق: 116 منظمة تحذر من انهيار إنساني وشيك في اليمن
في تحرك عاجل قبيل اجتماع أوروبي مرتقب لمناقشة الوضع الإنساني، دقت 116 منظمة أممية ومحلية ناقوس الخطر محذّرة من أن اليمن يقف على حافة كارثة إنسانية غير مسبوقة.
وفي بيان مشترك صدر يوم (الثلاثاء)، أكدت المنظمات، من بينها «اليونيسف»، و«أوتشا»، و«الفاو»، وبرنامج الأغذية العالمي، ومنظمة «أوكسفام»، أن العام الجاري يُعدّ الأصعب منذ عقد مضى على اليمنيين الذين أنهكتهم سنوات الحرب، والانهيار الاقتصادي، والكوارث المناخية.
وأشار البيان إلى أن تمويل خطة الاستجابة الإنسانية للعام 2025 لم يتجاوز حتى الآن حاجز الـ10%، ما يهدد حياة الملايين من الفئات الأكثر هشاشة، خاصة النساء والأطفال والنازحين.
ومع تقلص الدعم، بدأت المساعدات في التراجع، في وقت تتعرض فيه البنى التحتية الحيوية للتدمير بسبب استمرار الغارات.
وتزامناً مع الاجتماع السابع لكبار مسؤولي العمل الإنساني في بروكسل اليوم (الأربعاء)، دعت المنظمات المجتمع الدولي إلى تحرك فوري وجماعي لتفادي تصاعد الأزمة.
وطالبت بزيادة الدعم التنموي، وتأمين الخدمات الأساسية، وخلق فرص اقتصادية تمنع انزلاق المجتمع إلى مستويات أكثر خطورة.
وفي خلفية هذا المشهد، تستمر ميليشيا الحوثي في تأجيج الصراع، مستهدفة البنية التحتية، ومنع تصدير النفط، وزراعة الألغام في الطرق والمزارع، ما فاقم من محنة السكان وضيّق الخناق على مصادر رزقهم.
النداء واضح: اليمن يختنق، ولا وقت للتأجيل.